الأربعاء, نوفمبر 12, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 107

التحليل الفني للناسداك NAS100 30M:

0

يتداول مؤشر الناسداك عند منطقة 19765/19826 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 19826 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 19885 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 19938/19992

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 19765 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 19712 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 19651/19595  

NAS100 NDX Technical Analysis

التحليل الفني للناسداك NAS100: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 19992
  • المقاومة الثانيه  : 19938
  • المقاومة الأولى  : 19885
  •  منطقة التداول   : 19765/19826
  • الدعم الأول       : 19712
  • الدعم الثاني      : 19651
  • الدعم الثالث      : 19595

التحليل الفني للنفط USOIL 30M:

0

يتداول النفط عند منطقة 70.69/71.43 دولار للبرميل، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 71.43 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 71.93 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 72.39/72.87 دولار للبرميل

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 70.69 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 70.20 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق 69.61/69.05 دولار للبرميل

USOIL Technical Analysis

التحليل الفني للنفط: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 72.87
  • المقاومة الثانيه  : 72.39
  • المقاومة الأولى  : 71.93
  •  منطقة التداول   : 70.69/71.43
  • الدعم الأول       : 70.20
  • الدعم الثاني      : 69.61
  • الدعم الثالث      :  69.05

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2642/2650 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2650 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2657 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2665/2672 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2642 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2634 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2627/2618 دولار      

Gold Technical Analysis XAUUSD

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2672
  • المقاومة الثانيه  : 2665
  • المقاومة الأولى  : 2657
  •  منطقة التداول   : 2642/2650
  • الدعم الأول       : 2634
  • الدعم الثاني      : 2627
  • الدعم الثالث      : 2618

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.30813/1.31204 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.31204 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.31465 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.31722/1.31951

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.30813 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.30541 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.30270/1.30004        

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.31951
  • المقاومة الثانيه  : 1.31722
  • المقاومة الأولى  : 1.31465
  •  منطقة التداول   : 1.30813/1.31204
  • الدعم الأول       : 1.30541
  • الدعم الثاني      : 1.30270
  • الدعم الثالث      : 1.30004

التحليل الفني لليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.10298/1.10526 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.10526 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.10726 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.10873/1.11048

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.10298 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.10121 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.09937/1.09729        

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.11048
  • المقاومة الثانيه  : 1.10873
  • المقاومة الأولى  : 1.10726
  •  منطقة التداول   : 1.10298/1.10526
  • الدعم الأول       : 1.10121
  • الدعم الثاني      : 1.09937
  • الدعم الثالث      : 1.09729  

أسعار النفط اليوم ترتفع 1% وخام برنت قرب 75 دولارً

0

ارتفعت أسعار النفط أكثر من 1% خلال تعاملات اليوم الخميس 3 أكتوبر 2024، لتواصل المكاسب للجلسة الثالثة على التوالي وسط مخاوف من انقطاع الإمدادات. في هذه الأثناء، تشير الأحداث في الشرق الأوسط إلى احتمال اتساع نطاق الصراع. مما يزيد من المخاوف بشأن تدفقات النفط الخام من منطقة التصدير الرئيسية. هذه المخاوف تأتي في وقت يعاني فيه السوق من ضغوط تراجع الطلب العالمي، مما يجعل توازن العرض والطلب أكثر حساسية.

بحلول الساعة 05:58 صباحًا بتوقيت غرينتش، ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت، تسليم ديسمبر 2024، بنسبة 1.22% لتصل إلى 74.8 دولارًا للبرميل. في الوقت نفسه، صعدت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، تسليم نوفمبر 2024، بنسبة 1.36% لتصل إلى 71.05 دولارًا للبرميل، وفقًا للأرقام التي تتابعها منصة الطاقة المتخصصة. على الرغم من هذه الارتفاعات الحالية، أنهت أسعار النفط تعاملاتها في سبتمبر بخسائر شهرية بنسبة 6.7% و7.3% لخام برنت وغرب تكساس الوسيط على التوالي. كما شهدت أسعار النفط تراجعًا خلال الربع الثالث من العام الجاري، حيث انخفضت بنسبة 17% و16.4% لكل من الخامين القياسيين.

هذا التباين في الأداء يشير إلى أن السوق لا يزال متقلبًا، ويعتمد بشكل كبير على الأحداث الجيوسياسية والتوقعات الاقتصادية. تعكس الارتفاعات الأخيرة في أسعار النفط استجابة السوق للمخاوف المتزايدة بشأن الإمدادات في ظل التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط. تظل الأسواق تحت ضغط مستمر من عوامل متعددة تؤثر على توازن العرض والطلب. بينما تحقق الأسعار مكاسب مؤقتة، فإن التطورات المستقبلية في المنطقة ستظل حاسمة في تحديد اتجاهات السوق. لذا، من المهم للمستثمرين والمحللين متابعة الأوضاع عن كثب. حيث أن أي تصعيد إضافي أو تغير في المشهد الجيوسياسي قد يؤدي إلى تقلبات ملحوظة في أسعار النفط. مما يؤثر بدوره على الاقتصاد العالمي.

تفاعل الأسواق المالية مع تغيرات أسعار النفط

تعتبر أسعار النفط من العوامل الرئيسية التي تؤثر بشكل كبير على الأسواق المالية العالمية. عندما تتغير أسعار النفط، سواء بالارتفاع أو الانخفاض، تترتب عليها ردود فعل سريعة في مختلف الأسواق، بما في ذلك الأسهم والسلع والعملات. يتمثل التفاعل بين أسواق النفط والأسواق المالية في سلسلة من الديناميكيات المعقدة التي تؤثر على المستثمرين والاقتصاد بشكل عام. عندما ترتفع أسعار النفط، يشعر المستثمرون بالقلق بشأن تكاليف الإنتاج المتزايدة للشركات، خاصة في القطاعات التي تعتمد بشكل كبير على الطاقة. هذا قد يؤدي إلى انخفاض في أسعار الأسهم، خاصة في الشركات التي تواجه ضغوطًا مالية نتيجة ارتفاع التكاليف.

في الوقت نفسه، تستفيد شركات الطاقة، مثل شركات النفط والغاز، من ارتفاع الأسعار، مما قد يؤدي إلى زيادة قيمتها السوقية. هذا التباين في التأثيرات يؤدي إلى تقلبات في مؤشرات الأسهم، حيث يرتفع بعضها وينخفض البعض الآخر. من جهة أخرى، عندما تنخفض أسعار النفط، قد يشعر المستثمرون بالتفاؤل بشأن خفض التكاليف وزيادة هوامش الربح للشركات. هذا يمكن أن يعزز الثقة في الأسواق المالية، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الأسهم في القطاعات غير المرتبطة بالطاقة. ومع ذلك، يمكن أن تؤدي الانخفاضات الحادة في النفط إلى القلق بشأن النمو الاقتصادي، خاصة في الدول المنتجة للنفط التي تعتمد على عائدات النفط لتمويل ميزانياتها.

هذا الأمر قد يؤدي إلى تراجع الثقة في الأسواق، مما ينعكس سلبًا على مؤشرات الأسهم. بالإضافة إلى ذلك، تلعب أسعار النفط دورًا محوريًا في تحديد قيمة العملات. فارتفاع النفط يميل إلى دعم عملات الدول المنتجة للنفط، مثل الدولار الكندي والروبل الروسي، حيث تتزايد العائدات من الصادرات. على العكس، قد يتعرض الدولار الأمريكي لضغوط إذا زادت أسعار النفط. حيث يرتبط ذلك بارتفاع تكاليف السلع والخدمات في الاقتصاد الأمريكي.

العلاقة بين النفط ومعدلات التضخم

تعتبر العلاقة بين النفط ومعدلات التضخم واحدة من أهم الموضوعات الاقتصادية التي تثير اهتمام المحللين والمستثمرين على حد سواء. يُعتبر النفط مصدرًا رئيسيًا للطاقة، ويؤثر ارتفاعه أو انخفاضه بشكل كبير على تكلفة الإنتاج والنقل. مما ينعكس مباشرة على أسعار السلع والخدمات في الاقتصاد. عندما ترتفع أسعار النفط، ترتفع أيضًا تكاليف الإنتاج والنقل. يُعتبر هذا الارتفاع في الأسعار عاملاً محوريًا يساهم في زيادة تكاليف السلع الأساسية، مثل المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية.

وبالتالي، يؤثر ذلك على معدلات التضخم، حيث يتزايد الضغط على أسعار المستهلكين بسبب التكاليف المرتفعة. في هذا السياق، عندما تصل أسعار النفط إلى مستويات عالية، قد يضطر المصنعون وتجار التجزئة إلى زيادة أسعار منتجاتهم لتعويض تكاليف النفط المرتفعة، مما يؤدي إلى تضخم أسعار المستهلكين. علاوة على ذلك، يعتبر النفط عنصراً حيوياً في العديد من الصناعات، بما في ذلك النقل والكهرباء والتصنيع. لذلك، فإن أي تغيير في النفط يمكن أن يؤثر بشكل غير مباشر على مجموعة واسعة من القطاعات الاقتصادية. على سبيل المثال، يمكن أن تؤدي زيادة النفط إلى ارتفاع تكاليف الشحن. مما يؤدي إلى زيادة الأسعار في كل شيء، من الطعام إلى الملابس.

ومع ذلك، فإن العلاقة بين النفط ومعدلات التضخم ليست ثابتة. في بعض الحالات، قد يكون هناك تفاعل معقد حيث ترتفع أسعار النفط دون أن تؤدي بالضرورة إلى زيادة كبيرة في معدلات التضخم. يعود ذلك إلى وجود عوامل أخرى تؤثر على التضخم، مثل السياسات النقدية، وأسعار الفائدة، وظروف الطلب العام في الاقتصاد. على سبيل المثال، إذا كانت هناك حالة من الركود الاقتصادي، فقد تؤدي زيادة النفط إلى تضخم محدود نظرًا لانخفاض الطلب على السلع والخدمات. من ناحية أخرى، قد تؤدي ارتفاعات النفط المستمرة إلى تكوين توقعات تضخمية بين المستهلكين والشركات.

اجتماعات أوبك ولجنة المراقبة الوزارية المشتركة تتجه لتثبيت اتفاق خفض الإنتاج رغم هبوط الأسعار

0

إن من غير المرجح أن توصي لجنة تابعة لـ اجتماعات أوبك هذا الأسبوع بأي تغييرات على اتفاقها الحالي لخفض الإنتاج والبدء في تخفيف بعض التخفيضات اعتبارًا من ديسمبر، على الرغم من الانخفاضات الحادة الأخيرة في أسعار النفط.

سيعقد كبار الوزراء من منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها بقيادة روسيا، أو أوبك+ كما تُعرف المجموعة، اجتماعًا مشتركًا للجنة المراقبة الوزارية المشتركة عبر الإنترنت يوم الأربعاء

وقال أحد المصادر، رافضًا الكشف عن هويته، “على الرغم من أن وضع سوق النفط معقد بعض الشيء، لا أتوقع قرارًا جديدًا أو أي تغيير في اتفاق أوبك+ في اجتماع الأربعاء”.

انخفضت أسعار النفط في عام 2024 مع انخفاض خام برنت الشهر الماضي إلى ما دون 70 دولارًا للبرميل لأول مرة منذ عام 2021، تحت ضغط من القلق بشأن الطلب العالمي وارتفاع العرض خارج أوبك+. كان برنت يتداول بالقرب من 71 دولارًا يوم الثلاثاء. [O/R]

تخفض أوبك+ حاليًا الإنتاج بإجمالي 5.86 مليون برميل يوميًا، أو حوالي 5.7٪ من الطلب العالمي، في سلسلة من الخطوات المتفق عليها منذ أواخر عام 2022.

يدعو أحدث اتفاق لها أوبك+ إلى زيادة الإنتاج بمقدار 180 ألف برميل يوميًا في ديسمبر، كجزء من خطة لفك آخر طبقة من التخفيضات الطوعية تدريجيًا خلال عام 2025. تم تأجيل الزيادة من أكتوبر بعد انزلاق الأسعار.

سيتم التركيز أيضًا على امتثال الدول التي لديها تخفيضات في الاجتماع وفي الأسابيع المقبلة، وخاصة العراق وكازاخستان اللتين وعدتا بما يسمى بتخفيضات التعويض بمقدار 123 ألف برميل يوميًا في سبتمبر وأكثر في الأشهر اللاحقة للتعويض عن الإنتاج الزائد في الماضي.

أبلغ مصدر في أوبك+ رويترز الأسبوع الماضي أنه عندما يتضح أن تخفيضات التعويض يتم إجراؤها في سبتمبر، فإن هذا سيسمح بزيادة ديسمبر للمضي قدمًا حيث ستكون إضافة العرض الصافي للسوق ضئيلة.

اجتماعات أوبك+ لمراقبة الإنتاج ودورها في استقرار السوق

اجتماعات أوبك-لجنة المراقبة الوزارية المشتركة (JMMC) هي أحداث مهمة في صناعة النفط، حيث يشارك فيها أصحاب المصلحة الرئيسيون من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) والدول المنتجة للنفط من خارج أوبك. وفيما يلي نظرة عامة على هذه الاجتماعات:

الميزات الرئيسية لاجتماعات أوبك- لجنة المراقبة الوزارية المشتركة

الغرض:

تتولى لجنة المراقبة الوزارية المشتركة مسؤولية مراقبة تنفيذ اتفاقيات الإنتاج التي أبرمتها أوبك والدول المشاركة من خارج أوبك. ويتمثل هدفها الأساسي في ضمان توافق مستويات إنتاج النفط مع الأهداف المتفق عليها لتحقيق الاستقرار في سوق النفط.

التكوين:

تتكون لجنة المراقبة الوزارية المشتركة عادة من مجموعة صغيرة من الدول الأعضاء في أوبك إلى جانب ممثلين من الدول غير الأعضاء في أوبك، وخاصة تلك التي وافقت على التعاون مع أوبك في إدارة إنتاج النفط.

التكرار:

تعقد اجتماعات أوبك-لجنة المراقبة الوزارية المشتركة بانتظام، وغالبًا ما تكون شهرية أو نصف شهرية، وخاصة خلال فترات التقلبات الكبيرة في السوق أو عندما تتقلب أسعار النفط بشكل كبير. ويمكن عقد اجتماعات إضافية حسب الحاجة.

صنع القرار:

في حين أن اللجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج لا تتمتع بالسلطة لاتخاذ قرارات ملزمة، فإن توصياتها مؤثرة وغالبًا ما تمهد الطريق لاجتماعات أوبك اللاحقة. وعادة ما ينظر الاجتماع الكامل لمنظمة أوبك في نتائج وتوصيات اللجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج قبل اتخاذ قرارات رسمية بشأن سياسة الإنتاج.

التأثير على أسعار النفط:

يمكن أن تؤثر نتائج اجتماعات أوبك ولجنة أوبك الوزارية المشتركة بشكل كبير على أسعار النفط العالمية. يمكن أن تؤدي الإعلانات المتعلقة بخفض الإنتاج أو زيادته إلى ردود فعل فورية في السوق، مما يؤثر على ديناميكيات العرض والطلب.

التنسيق مع المنتجين من خارج أوبك:

تلعب اللجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج دورًا حاسمًا في التنسيق مع المنتجين من خارج أوبك. وخاصة أولئك الموجودين في ترتيب أوبك+، لضمان الالتزام الجماعي بأهداف الإنتاج. هذا التعاون حيوي لتحقيق استقرار الأسعار في سوق النفط العالمية.

دور أوبك+ في استقرار سوق النفط العالمي

أوبك+ هو تحالف من الدول المنتجة للنفط يضم أعضاء منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) ودول إضافية غير أعضاء في أوبك منتجة للنفط، وأبرزها روسيا. تأسست أوبك+ في عام 2016 كوسيلة لتنسيق إنتاج النفط واستقرار أسواق النفط العالمية.

فيما يلي الأدوار والإجراءات الرئيسية لأوبك+:

 1. تنسيق إنتاج النفط:

تهدف أوبك+ إلى تنظيم إنتاج النفط الخام بين الدول الأعضاء فيها للسيطرة على العرض العالمي. من خلال تعديل الإنتاج، يمكنهم التأثير على أسعار النفط في السوق العالمية. عندما تكون الأسعار منخفضة للغاية، قد توافق أوبك+ على خفض الإنتاج لتقليل العرض، مما يساعد على رفع الأسعار. وعلى العكس من ذلك، إذا كانت الأسعار مرتفعة، فقد تزيد من الإنتاج لخفض الأسعار.

 2. استقرار السوق:

تسعى أوبك+ إلى الحفاظ على التوازن بين العرض والطلب العالمي على النفط. هدفها هو تجنب التقلبات الشديدة في أسعار النفط، والتي يمكن أن تؤثر سلبًا على كل من المنتجين والمستهلكين. من خلال تنسيق خفض أو زيادة الإنتاج، تساعد أوبك+ في استقرار السوق وتوفير القدرة على التنبؤ للشركات والحكومات.

 3. إدارة العوامل الاقتصادية والجيوسياسية:

تستجيب أوبك+ لمجموعة من العوامل التي تؤثر على سوق النفط، مثل:

– النمو الاقتصادي العالمي أو الركود، مما يؤثر على الطلب على النفط.

– التوترات أو الصراعات الجيوسياسية في المناطق الرئيسية المنتجة للنفط.

– التقدم التكنولوجي أو التغييرات في سياسات الطاقة (على سبيل المثال، التحول إلى الطاقة المتجددة).

تعكس قرارات أوبك+ هذه العوامل من أجل حماية مصالح الدول الأعضاء.

 4. ضمان الامتثال:

تستخدم أوبك+ لجنة المراقبة الوزارية المشتركة لتتبع امتثال الأعضاء لأهداف الإنتاج المتفق عليها. تجتمع اللجنة بانتظام لتحليل بيانات السوق والتوصية بتغييرات في مستويات الإنتاج إذا لزم الأمر. يساعد هذا في ضمان التزام جميع الدول الأعضاء بالحصص المتفق عليها في الاجتماعات.

مؤشر معدل البطالة في منطقة اليورو يسجل 6.4%

0

معدل البطالة في منطقة اليورو يُعتبر من المؤشرات الاقتصادية الرئيسية التي تعكس حالة سوق العمل والاقتصاد بشكل عام. وفقًا لأحدث البيانات، تمثل نسبة البطالة الحالية 6.4%، وهي نفس النسبة المسجلة في الأشهر السابقة. يُحسب معدل البطالة كنسبة مئوية من القوة العاملة الإجمالية، ويعبر عن عدد الأفراد العاطلين عن العمل الذين يبحثون بنشاط عن فرص عمل خلال الشهر الماضي. تُعتبر نتائج البطالة من المؤشرات التي تهم المتداولين والمستثمرين، على الرغم من أن تأثيرها على السوق قد يكون محدودًا، نظرًا لوجود مؤشرات سابقة مرتبطة بظروف العمل في منطقة اليورو.

 ومع ذلك، يُنظر إلى عدد العاطلين عن العمل كإشارة مهمة للصحة الاقتصادية العامة، حيث يرتبط إنفاق المستهلكين بشكل وثيق بظروف سوق العمل. عندما يكون المعدل الفعلي أقل من التوقعات، يُعتبر ذلك علامة إيجابية للعملة، مما قد يعزز قيمة اليورو في الأسواق المالية. يُصدر هذا التقرير شهريًا، عادةً بعد حوالي 30 يومًا من نهاية الشهر المعني، مما يتيح للمتداولين فهم الاتجاهات الاقتصادية بشكل أفضل. من المهم ملاحظة أن البطالة يُعتبر عادةً مؤشرًا متأخرًا، مما يعني أنه يعكس الظروف الاقتصادية التي حدثت في الماضي بدلاً من التغيرات المستقبلية.

بصفة عامة، فإن التوجهات في البطالة يمكن أن تؤثر على السياسة الاقتصادية والنقدية، حيث قد تدفع المعدلات المرتفعة إلى اتخاذ إجراءات تحفيزية من قبل البنك المركزي الأوروبي لدعم الاقتصاد. لذا، يُعتبر مراقبة معدل البطالة في منطقة اليورو أمرًا ضروريًا لفهم الديناميكيات الاقتصادية والتجارية في المنطقة. يتوقع أن يتم إصدار البيانات القادمة في 31 أكتوبر 2024، مما سيوفر رؤى جديدة حول حالة سوق العمل في منطقة اليورو.يُعتبر معدل البطالة في منطقة اليورو مؤشرًا حيويًا يعكس الصحة الاقتصادية ويؤثر على قرارات السياسة النقدية والاستثمار. رغم كونه مؤشرًا متأخرًا، فإنه يوفر رؤى مهمة حول ظروف سوق العمل والإنفاق الاستهلاكي.

معدل البطالة وتاثيره على إنفاق المستهلكين

يعتبر معدل البطالة من المؤشرات الاقتصادية الأساسية التي تعكس صحة الاقتصاد وسوق العمل. يتأثر إنفاق المستهلكين بشكل مباشر البطالة، حيث يُعد إنفاقهم محركًا رئيسيًا للنمو الاقتصادي. عندما يرتفع معدل البطالة، يُشير ذلك إلى أن عددًا أكبر من الأشخاص غير قادرين على العثور على وظائف، مما يؤدي إلى انخفاض الدخل المتاح للأسر. مع تراجع الدخل، يشعر الأفراد بالقلق حيال مستقبلهم المالي، مما يؤدي إلى تقليل الإنفاق على السلع والخدمات.

هذا الانخفاض في الإنفاق الاستهلاكي يمكن أن يكون له تداعيات واسعة النطاق. إذ أن الاستهلاك يشكل جزءًا كبيرًا من الناتج المحلي الإجمالي، وبالتالي فإن انخفاضه يمكن أن يؤدي إلى تراجع النمو الاقتصادي. عندما تقلل الأسر من إنفاقها، قد تتعرض الشركات لضغوط مالية، مما قد يؤدي إلى تسريح الموظفين أو تقليل الإنتاج. هذه الدائرة المفرغة يمكن أن تؤدي إلى تفاقم المشكلة، حيث يؤدي انخفاض الإنفاق إلى مزيد من البطالة، مما يعزز من النزعة السلبية في الاقتصاد.

على الجانب الآخر، عندما ينخفض معدل البطالة، يشعر المستهلكون بالثقة في قدرتهم على الحصول على وظائف مستقرة، مما يعزز من الإنفاق. يرتبط انخفاض البطالة بزيادة في الأجور، مما يزيد من الدخل القابل للتصرف. في هذا السياق، يميل الأفراد إلى إنفاق المزيد على السلع والخدمات، مما يدعم النمو الاقتصادي. لذا، يمكن القول إن هناك علاقة وثيقة بين البطالة وإنفاق المستهلكين. تؤثر التغيرات في سوق العمل على ثقة المستهلكين، والتي بدورها تؤثر على قراراتهم الإنفاقية.

إن فهم هذه الديناميكيات يعد أمرًا حيويًا للحكومات وصناع السياسات، الذين يسعون إلى تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق استقرار السوق. تتداخل عدة عوامل، بما في ذلك توقعات النمو الاقتصادي والسياسات النقدية، مما يجعل من الضروري متابعة هذه المؤشرات بعناية لفهم الاتجاهات الاقتصادية بشكل أفضل

تفاعل السوق مع تغيرات البطالة

يتفاعل السوق مع تغيرات معدل البطالة بشكل معقد، حيث يعد هذا المعدل مؤشراً حيوياً يعكس صحة الاقتصاد بشكل عام. عندما تتغير معدلات البطالة، يمكن أن تؤدي هذه التغيرات إلى ردود فعل سريعة في الأسواق المالية، بما في ذلك الأسهم والسندات والعملات. على سبيل المثال، إذا انخفض معدل البطالة بشكل كبير، يُعتبر ذلك علامة إيجابية على نمو الاقتصاد، مما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الأسهم. يشعر المستثمرون بالتفاؤل، حيث يتوقعون زيادة في الاستهلاك والنمو، وبالتالي يزداد الطلب على السلع والخدمات.

من ناحية أخرى، إذا ارتفع معدل البطالة، قد يتسبب ذلك في قلق المستثمرين ويؤدي إلى تراجع أسعار الأسهم. يرتبط ارتفاع البطالة بتراجع ثقة المستهلكين، مما يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الإنفاق الاستهلاكي. يشعر المستثمرون بعدم اليقين بشأن مستقبل الاقتصاد، مما يدفعهم إلى تقليل تعرضهم للأسواق الأكثر خطورة واللجوء إلى استثمارات أكثر أمانًا مثل السندات الحكومية. تتأثر أيضًا سياسات البنوك المركزية بتغيرات معدل البطالة. في حالة ارتفاع المعدل، قد يُفكر البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة لتحفيز النمو الاقتصادي وتحسين سوق العمل. هذا التحفيز يمكن أن يؤدي إلى زيادة السيولة في السوق، مما قد يدفع الأسهم للارتفاع. بالمقابل، إذا كان معدل البطالة منخفضًا والاقتصاد قويًا، قد يميل البنك المركزي إلى رفع أسعار الفائدة لكبح التضخم، مما قد يؤدي إلى تراجع في أسعار الأصول.

علاوة على ذلك، يمكن أن تؤثر تغيرات معدل البطالة على العملات. فعندما يزداد معدل البطالة في دولة معينة، قد تنخفض قيمة عملتها بسبب التوقعات السلبية حول النمو الاقتصادي. بينما انخفاض معدل البطالة قد يعزز قيمة العملة، حيث يزيد من ثقة المستثمرين ويعكس قوة الاقتصاد. في النهاية، يتفاعل السوق مع تغيرات معدل البطالة بشكل ديناميكي، حيث تعد هذه التغيرات مؤشرات قوية تؤثر على قرارات المستثمرين وتوجهات السوق.

التحليل الفني للداو جونز US30 30M:

0

يتداول مؤشر الداو جونز عند منطقة 41952/42070 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 42070 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 42180 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 42294/42404

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 41952 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 41836 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 41726/41617  

Dow Jones US30 Technical Analysis

التحليل الفني للداو جونز US30: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 42404
  • المقاومة الثانيه  : 42294
  • المقاومة الأولى  : 42180
  •  منطقة التداول   : 41952/42070
  • الدعم الأول       : 41836
  • الدعم الثاني      : 41726
  • الدعم الثالث      : 41617

التحليل الفني للناسداك NAS100 30M:

0

يتداول مؤشر الناسداك عند منطقة 19745/19822 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 19822 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 19894 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 19961/20028

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 19745 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 19684 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 19623/19559  

NAS100 NDX Technical Analysis

التحليل الفني للناسداك NAS100: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 20028
  • المقاومة الثانيه  : 19961
  • المقاومة الأولى  : 19894
  •  منطقة التداول   : 19745/19822
  • الدعم الأول       : 19684
  • الدعم الثاني      : 19623
  • الدعم الثالث      : 19559