الأربعاء, نوفمبر 12, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 110

تراجع أسعار النفط اليوم وسط توقعات بزيادة الإمدادات

0

تراجعت أسعار النفط اليوم الجمعة لليوم الثالث على التوالي، مما يعكس حالة من القلق بين المستثمرين حول الاتجاهات المستقبلية للسوق. مع اقتراب نهاية الأسبوع، تركز الأنظار على تزايد توقعات زيادة الإمدادات من كل من ليبيا ودول تحالف أوبك+ الأوسع، وهو ما قد يؤدي إلى تفاقم الضغوط على الأسعار. بحلول الساعة 00:36 بتوقيت غرينتش، سجلت العقود الآجلة لخام برنت انخفاضًا قدره 57 سنتًا، أو 0.8%، لتصل إلى 71.03 دولار للبرميل.

في المقابل، انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 58 سنتًا، أو 0.9%، لتبلغ 67.09 دولار للبرميل. هذا الانخفاض المستمر في الأسعار يعكس مخاوف السوق من عدم توازن العرض والطلب. حيث تشير التوقعات إلى أن الزيادة في الإنتاج من الدول المنتجة قد تؤثر سلبًا على الأسعار. يتجه خام برنت نحو تسجيل انخفاض بنحو 4.6% على أساس أسبوعي، في حين يسير الخام الأميركي نحو خسارة بنسبة 6.6%.

يأتي هذا في وقت يشهد فيه السوق العالمي تقلبات ملحوظة، حيث تتسارع التغيرات في الإمدادات والطلب في ظل الظروف الاقتصادية العالمية المتغيرة. يعتبر النفط من المؤشرات الرئيسية لاقتصاديات الدول، وأي تغييرات في أسعاره تؤثر بشكل مباشر على مستويات التضخم والنمو الاقتصادي في العديد من الدول. تعمل ليبيا، التي تمتلك احتياطات نفطية كبيرة، على زيادة إنتاجها النفطي في الفترة الأخيرة. مما ساهم في زيادة التوقعات بزيادة الإمدادات في الأسواق.

بالإضافة إلى ذلك، فإن دول تحالف أوبك+ تلعب دورًا حاسمًا في توجيه سياسات الإنتاج. حيث تراقب عن كثب الديناميكيات العالمية وتستجيب للتغيرات في الطلب. مع تزايد المخاوف بشأن وفرة الإمدادات، فإن السوق تشهد أيضًا توترات جيوسياسية تؤثر على استقرار الأسعار. بالإضافة إلى ذلك، تؤثر العوامل الاقتصادية الكلية مثل أسعار الفائدة والتضخم على الطلب العالمي على النفط. مما يضيف المزيد من التعقيد إلى المشهد.

العوامل المؤثره على أسعار النفط وأسواق النفط العالمية

تعتبر الأوضاع في ليبيا وتحالف أوبك+ من العوامل الأساسية المؤثرة في أسواق النفط العالمية هذا الأسبوع، حيث تسلط الأحداث الأخيرة الضوء على التأثيرات المحتملة على الإمدادات والأسعار. وفقًا لمحللين في شركة إف.جي.إي إنرجي، شهدت ليبيا تطورات كبيرة في سياق حل الأزمة السياسية المستمرة، والتي أدت سابقًا إلى انخفاض حاد في إنتاج النفط. تم التوقيع مؤخرًا على اتفاق بين وفدي الهيئتين التشريعيتين المتنافسين في شرق وغرب ليبيا، يتضمن تسوية أزمة قيادة المصرف المركزي. حيث ينص الاتفاق على تعيين محافظ مؤقت للبنك ونائب له.

هذه الخطوة تأتي في وقت حرج، حيث أدت النزاعات السابقة إلى تراجع إنتاج وصادرات النفط الليبي بشكل كبير. إذ انخفضت الصادرات إلى 400 ألف برميل يوميًا هذا الشهر بعد أن كانت تتجاوز المليون برميل في الشهر الماضي. إذا ما تم تنفيذ هذا الاتفاق بنجاح، فإنه قد يساهم في استعادة الإنتاج النفطي في البلاد. حيث يشير المحلل دانيال هاينز لدى إيه.إن.زد إلى أن من الممكن أن يتم ضخ أكثر من 500 ألف برميل يوميًا من الإمدادات الليبية إلى الأسواق. هذا التغيير من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على التوازن العام في أسواق النفط. خاصة مع وجود حاجة متزايدة للإمدادات من قبل الدول المستهلكة.

من جهة أخرى، يلعب تحالف أوبك+ دورًا رئيسيًا في استقرار أسواق النفط. يضم التحالف مجموعة من الدول المنتجة للنفط، والتي تعمل على تنسيق إنتاجها للحفاظ على مستويات الأسعار. في الوقت الحالي، فإن زيادة الإمدادات من ليبيا قد تتزامن مع سياسات أوبك+ التي تهدف إلى دعم الأسعار في وجه التحديات المتزايدة. تتأثر الأسواق أيضًا بعوامل أخرى، مثل التوترات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية. فمع ارتفاع أسعار الفائدة في العديد من الدول، تزداد الضغوط على النمو الاقتصادي، مما قد يؤثر على الطلب على النفط. في ظل هذه الظروف، يصبح من الضروري متابعة تطورات الأوضاع في ليبيا وتأثيراتها المحتملة على الأسعار.

تخفيضات أوبك+ والتحديات في سوق النفط العالمي

تقوم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم تحالف أوبك+، بتخفيض إنتاج النفط بمقدار 5.86 مليون برميل يوميًا في إطار الجهود المبذولة لتحقيق التوازن في سوق النفط العالمية. هذا القرار يأتي في وقت تعاني فيه الأسواق من تقلبات حادة ومعنويات منخفضة لدى المستثمرين. مما يزيد من تعقيد المشهد النفطي. التخفيضات تهدف إلى دعم أسعار النفط، التي شهدت تراجعات ملحوظة في الأشهر الأخيرة نتيجة لتزايد المخاوف بشأن الطلب العالمي،

لا سيما مع التحديات الاقتصادية التي تواجه العديد من الدول. لكن التحالف يخطط أيضًا لإلغاء تخفيضات تصل إلى 180 ألف برميل يوميًا في ديسمبر المقبل. مما يطرح تساؤلات حول تأثير ذلك على استقرار الأسعار في المستقبل. يشير تقرير إف.جي.إي إلى أن أسواق النفط تعيش حالة من الحذر تجاه التوازنات النفطية العالمية، خاصة مع اقتراب عام 2025. هذا التحذير يعكس القلق المتزايد من أن التغييرات في سياسة الإنتاج قد تؤدي إلى تفاقم الفجوات في العرض والطلب، مما يمكن أن يؤثر سلبًا على الأسعار. في خضم هذه التخفيضات، تتجدد التكهنات حول المنافسة على حصة السوق.

من المعروف أن المنافسة على السوق تعتبر عنصرًا أساسيًا في تحديد الأسعار، وقد تشتد هذه المنافسة في ظل التحولات الجيوسياسية والاقتصادية الحالية. دول خارج أوبك، مثل الولايات المتحدة وروسيا، قد تستفيد من أي انفتاح في السوق. مما يجعل أسواق النفط أكثر ديناميكية وتعقيدًا. في ظل هذه الأوضاع، يتعين على المستثمرين والمحللين مراقبة التطورات عن كثب، حيث قد تتغير ديناميكيات السوق بسرعة. كما أن تراجع معنويات المستثمرين يمثل تحديًا إضافيًا. حيث تؤثر الظروف الاقتصادية العالمية والتغيرات في السياسات المالية والنقدية على قرار الاستثمار في قطاع النفط. قد يظل الطلب على النفط عرضة للتقلبات نتيجة للتطورات الاقتصادية. مما يتطلب من أوبك+ التكيف مع هذه التغيرات للحفاظ على استقرار الأسعار وضمان إمدادات كافية تلبي احتياجات السوق.

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2659/2669 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2669 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2677 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2686/2693 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2659 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2651 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2643/2635 دولار      

Gold Technical Analysis XAUUSD

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم  والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2693
  • المقاومة الثانيه  : 2686
  • المقاومة الأولى  : 2677
  •  منطقة التداول   : 2659/2669
  • الدعم الأول       : 2651
  • الدعم الثاني      : 2643
  • الدعم الثالث      : 2635

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.33770/1.34050 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.34050 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.34266 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.34500/1.34770

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.33770 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.33543 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.33287/1.33016        

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.34770
  • المقاومة الثانيه  : 1.34500
  • المقاومة الأولى  : 1.34266
  •  منطقة التداول   : 1.33770/1.34050
  • الدعم الأول       : 1.33543
  • الدعم الثاني      : 1.33287
  • الدعم الثالث      : 1.33016

التحليل الفني لليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.11518/1.11751 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.11751 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.11950 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.12098/1.12260

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.11518 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.11322 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.11118/1.10928        

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.12260
  • المقاومة الثانيه  : 1.12098
  • المقاومة الأولى  : 1.11950
  •  منطقة التداول   : 1.11518/1.11751
  • الدعم الأول       : 1.11322
  • الدعم الثاني      : 1.11118
  • الدعم الثالث      : 1.10928

تغير معدل البطالة في ألمانيا والبيانات الاخيره

0

يعتبر معدل البطالة من المؤشرات الاقتصادية الحيوية. يُعبر عن صحة الاقتصاد ويؤثر على الاستقرار الاجتماعي. في ألمانيا، تتغير معدلات البطالة بشكل دوري. هذه التغيرات تعكس الديناميكيات الاقتصادية والسياسات الحكومية. في هذا المقال، سيتم تحليل التغيرات الأخيرة في معدل البطالة.

تعريف معدل البطالة

معدل البطالة يُعرف بأنه النسبة المئوية للأشخاص العاطلين عن العمل. يتم قياسه بناءً على القوى العاملة. تشمل القوى العاملة الأفراد القادرين والراغبين في العمل. تُستخدم هذه النسبة لتقييم الحالة الاقتصادية. تعتبر المعدلات المنخفضة مؤشرات على اقتصاد قوي.

البيانات الأخيرة عن معدل البطالة

وفقًا للبيانات الأخيرة، ارتفع معدل البطالة بمقدار 17 ألف. كان المعدل المتوقع 13 ألف. بينما سجل المعدل السابق 4 آلاف. تشير هذه الأرقام إلى تدهور طفيف في سوق العمل. تُعتبر هذه الزيادة في البطالة ملحوظة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.

العوامل المؤثرة في معدل البطالة

تتعدد العوامل التي تؤثر على معدل البطالة في ألمانيا. من بين هذه العوامل، تتضمن السياسات الحكومية والتغيرات الاقتصادية. تؤثر الأزمات الاقتصادية أيضًا على معدلات البطالة. كما يُعتبر الطلب على العمالة عاملاً رئيسيًا. عندما يتراجع الطلب، ترتفع معدلات البطالة.

تأثيرات جائحة كورونا

أثرت جائحة كورونا بشكل كبير على سوق العمل. عانت العديد من القطاعات من انخفاض حاد في الطلب. توقفت بعض الأعمال، مما أدى إلى فقدان الوظائف. تمت مواجهة هذه الأزمة من خلال الدعم الحكومي. رغم ذلك، لم يتمكن العديد من الأفراد من العودة إلى العمل.

استجابة الحكومة

قامت الحكومة الألمانية بتنفيذ عدة إجراءات لدعم سوق العمل. تم تقديم حزم تحفيزية لمساعدة الشركات. شملت هذه الحزم منحًا وقروضًا ميسرة. كما تم دعم الأفراد من خلال برامج التأمين الاجتماعي. تُعتبر هذه الاستجابات ضرورية للحد من ارتفاع البطالة.

معدل البطالة: تحليل القطاعات المتأثرة و دور التكنولوجيا

تُعتبر بعض القطاعات الأكثر تضررًا من ارتفاع معدل البطالة. القطاع السياحي والترفيهي عانى بشكل كبير. انخفض الطلب على الخدمات بشكل ملحوظ. كما تأثرت الصناعات التحويلية بشكل سلبي. تزايدت معدلات البطالة بين العمال في هذه القطاعات.

الاتجاهات المستقبلية

يُعتبر تحليل الاتجاهات المستقبلية ضروريًا لفهم الوضع. يتوقع بعض الخبراء أن تنخفض البطالة في الأشهر القادمة. قد تسهم السياسات الحكومية في تحقيق هذا الهدف. يجب أن يتم مراقبة المؤشرات الاقتصادية بعناية. تُعتبر التحسينات في الاقتصاد العالمي عاملاً مهمًا أيضًا.

أهمية التدريب والتطوير

تعتبر برامج التدريب والتطوير جزءًا مهمًا من الحد من البطالة. تساعد هذه البرامج الأفراد على اكتساب مهارات جديدة. تُعزز هذه المهارات فرص الحصول على وظائف جديدة. كما يُعتبر التعليم المستمر أمرًا ضروريًا. يجب أن تُستثمر الموارد في تطوير القوى العاملة.

دور التكنولوجيا

تلعب التكنولوجيا دورًا كبيرًا في سوق العمل. يزداد الطلب على المهارات التكنولوجية بشكل متزايد. بينما تنخفض الوظائف التقليدية، تظهر وظائف جديدة. يجب على الأفراد التكيف مع هذه التغيرات. يعتبر الاستثمار في التعليم التكنولوجي خطوة مهمة.

الآثار الاجتماعية لارتفاع معدل البطالة

ترتبط معدلات البطالة بتداعيات اجتماعية كبيرة. تشمل هذه التداعيات تزايد مشاعر الإحباط. يمكن أن يؤدي ذلك إلى ارتفاع معدلات الجريمة. كما يُعتبر التأثير على الصحة النفسية أمرًا ملحوظًا. تتطلب هذه الأمور اهتمامًا خاصًا من الحكومة والمجتمع.

التأثير على السياسات الاقتصادية

تتأثر السياسات الاقتصادية بمعدل البطالة. عندما يرتفع المعدل، تتغير أولويات الحكومة. قد تُخصص المزيد من الميزانية لدعم سوق العمل. من المهم تحقيق توازن بين التوظيف والنمو الاقتصادي.

التحديات الاقتصادية

تواجه ألمانيا عدة تحديات اقتصادية. تزداد المنافسة من الدول الأخرى. كما تؤثر الأزمات السياسية على الاقتصاد المحلي. يُعتبر تغير المناخ أيضًا عاملًا مهمًا. يجب على الحكومة وضع استراتيجيات لمواجهة هذه التحديات.

دور المؤسسات التعليمية و التعاون بين القطاعين العام والخاص

تلعب المؤسسات التعليمية دورًا مهمًا في سوق العمل. يجب أن تُكيف المناهج الدراسية مع احتياجات السوق. يُعتبر التعليم المهني أمرًا حيويًا. تساعد البرامج التعليمية على تزويد الطلاب بالمهارات المطلوبة.

أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص

يمكن أن يسهم التعاون بين القطاعين العام والخاص في تخفيض البطالة. تُعتبر الشراكات بين الشركات والحكومة مهمة. يمكن أن تؤدي هذه الشراكات إلى خلق فرص عمل جديدة. يجب تعزيز هذا التعاون لتحقيق نتائج فعالة. و تُعتبر معدلات البطالة في ألمانيا مؤشرًا حيويًا للصحة الاقتصادية. تشير الأرقام الأخيرة إلى تدهور طفيف. تتطلب هذه التغيرات استجابة فورية من الحكومة. كما يجب دعم البرامج التدريبية والتطويرية. تساهم هذه الخطوات في تعزيز سوق العمل. ينبغي أن تكون السياسات الحكومية مرنة لمواجهة التحديات. فيجب على الحكومة والمجتمع العمل معًا لمواجهة ارتفاع معدلات البطالة. التوجه نحو الابتكار وتطوير المهارات يُعتبران أساسيين. من المهم أيضًا أن يتم استخدام البيانات بشكل فعّال. هذا سيساهم في تحسين الوضع الاقتصادي وخلق فرص عمل جديدة.

طُلب من الألمان في استطلاع رأي تلفزيوني عام أجرى مؤخرًا ترتيب أهم مشاكل بلادهم، والنتيجة أنهم اختاروا الاقتصاد في المرتبة الثانية بعد الهجرة،. منذ عام 2018، كانت ألمانيا الاقتصاد الأبطأ نموًا بين دول مجموعة السبع، أي تقريبًا نمت بنسبة 0.4% سنويًا في المتوسط، وعلى الرغم من أن بقية دول منطقة اليورو الأربعة الكبار – فرنسا وإيطاليا وإسبانيا – أظهرت علامات على التعافي من التباطؤ الذي أشعله صدمة الطاقة التي سببتها الحرب في أوكرانيا، إلا أن ألمانيا واصلت المعاناة ولا زالت تواجه خطر الركود.

أهمية البيانات والتحليلات

يجب استخدام البيانات والتحليلات لفهم الوضع الاقتصادي. تساهم هذه البيانات في اتخاذ قرارات مستنيرة. يجب على الحكومة والجهات المعنية متابعة الأرقام بدقة. تعتبر البيانات ذات المصداقية أداة مهمة للتخطيط. فانه يُعتبر معدل البطالة في ألمانيا مؤشرًا حيويًا. تشير الأرقام الأخيرة إلى تدهور طفيف. تتطلب هذه التغيرات استجابة فورية من الحكومة. كما يجب دعم البرامج التدريبية والتطويرية..

ارتفاع طلبيات السلع المعمرة الأساسية في الولايات المتحدة 0.5%

0

أعلن مكتب الإحصاء الأمريكي يوم الخميس، 26 سبتمبر، أن السلع المعمرة الأساسية، باستثناء معدات النقل، شهدت ارتفاعًا بنسبة 0.5% عن الشهر الماضي، متجاوزة التوقعات التي كانت تشير إلى +0.1%، بالإضافة إلى تعديل الرقم السابق من -0.2% إلى -0.1%. وعلى صعيد الطلبات الجديدة، بقيت الطلبات للسلع المعمرة المصنعة مستقرة تقريبًا على أساس شهري عند 289.7 مليار دولار في أغسطس، وهو ما يُعد أفضل من التوقعات التي أشارت إلى انخفاض بنسبة -2.8%، لكن أقل بكثير من الزيادة المسجلة في يوليو والتي بلغت +9.9% (بعد التعديل من +9.8%).

ساهمت المعدات الكهربائية والأجهزة والمكونات في هذه الزيادة الطفيفة، حيث ارتفعت بنسبة 1.9% إلى 14.4 مليار دولار. في حين بلغ إجمالي طلبات السلع المعمرة في يوليو 289.6 مليار دولار. ومع ذلك، شهدت السلع المعمرة، باستثناء الدفاع، انخفاضًا بنسبة 0.2% عن الشهر السابق، مقارنة بارتفاع كبير بلغ 10.3% في يوليو.

أما بالنسبة للطلبات غير الدفاعية، باستثناء الطائرات، فقد سجلت زيادة قدرها +0.2%، مقارنة بالنتيجة السابقة التي كانت 0.0%، في حين تم تعديل الرقم السابق من -0.2% إلى -0.1%. كما انخفضت شحنات السلع المعمرة المصنعة، بعد ارتفاعين شهريين متتاليين، بنسبة 0.5% لتصل إلى 289.4 مليار دولار، بعد زيادة بنسبة 1.1% في يوليو.

وأشار مكتب الإحصاء إلى أن الطلبات غير المكتملة، التي شهدت ارتفاعًا في 48 من آخر 49 شهرًا، قد زادت بنسبة 0.4% لتصل إلى 1391.4 مليار دولار، بعد ارتفاع بنسبة 0.2% في يوليو. وقد قادت معدات النقل، التي زادت في 43 من آخر 44 شهرًا، هذه الزيادة بارتفاعها بنسبة 0.5% إلى 896.5 مليار دولار. كما ارتفعت المخزونات، التي سجلت زيادة في أربعة من آخر خمسة أشهر، بنسبة 0.1% لتصل إلى 529.8 مليار دولار، بعد زيادة مماثلة في الشهر السابق.

أهمية تقرير طلبات السلع المعمرة الأساسية

تقرير طلبات السلع المعمرة الأساسية بالدولار الأمريكي هو مؤشر اقتصادي مهم يقيس الطلبات الجديدة المقدمة إلى الشركات المصنعة للسلع المعمرة، باستثناء سلع النقل (مثل السيارات والطائرات). وفيما يلي نظرة عامة مفصلة:

الميزات الرئيسية

الإصدار الشهري:

يتم إصدار التقرير شهريًا من قبل مكتب الإحصاء الأمريكي، عادةً في نهاية الشهر لبيانات الشهر السابق.

تعريف السلع المعمرة:

السلع المعمرة هي سلع من المتوقع أن تدوم لمدة ثلاث سنوات أو أكثر، بما في ذلك الأجهزة والآلات والإلكترونيات. يستبعد المقياس الأساسي الطلبات المتعلقة بالنقل لتوفير صورة أكثر وضوحًا للطلب الأساسي.

المؤشر الاقتصادي:

نظرة عامة على الاستثمار التجاري: تُعتبر طلبات السلع المعمرة الأساسية مؤشرًا رئيسيًا للاستثمار التجاري. تشير الزيادات إلى أن الشركات واثقة من الظروف الاقتصادية المستقبلية، مما يؤدي إلى المزيد من الاستثمار في المعدات والبنية الأساسية.

المكونات:

  • يوضح التقرير فئات مختلفة من السلع المعمرة، مثل:
  • الآلات
  • أجهزة الكمبيوتر والإلكترونيات
  • المعدات الكهربائية
  • الأثاث
  • الأجهزة

تأثير السوق:

  • أسواق الأسهم: يمكن أن يؤدي ارتفاع الطلبات إلى تعزيز ثقة المستثمرين في النمو الاقتصادي. مما يؤدي غالبًا إلى مكاسب سوق الأسهم، وخاصة في القطاعات المرتبطة بالتصنيع والصناعات.
  • أسواق السندات: يمكن أن تؤدي الطلبات القوية على السلع المعمرة إلى توقعات بالنمو الاقتصادي والتضخم المحتمل. مما يؤثر على عائدات السندات والأسعار.
  • أسواق العملات: يمكن للبيانات الإيجابية أن تعزز الدولار الأمريكي لأنه يعكس الصحة الاقتصادية، ويجذب الاستثمار الأجنبي.

معنويات المستهلك:

يمكن أن يؤثر التقرير أيضًا على معنويات المستهلك، حيث يرتبط الاستثمار التجاري القوي عادةً بخلق فرص العمل ونمو الأجور، مما يعزز التوقعات الاقتصادية الإيجابية.

يعد تقرير طلبات السلع المعمرة الأساسية بالدولار الأمريكي مؤشرًا حاسمًا للصحة الاقتصادية. حيث يوفر رؤى حول اتجاهات الاستثمار التجاري والطلب الاستهلاكي. ويلعب دورًا مهمًا في تشكيل توقعات السوق ويراقبه عن كثب خبراء الاقتصاد والمستثمرون وصناع السياسات.

تأثير طلبات السلع المعمرة الأمريكية على الأسواق العالمية

عند مقارنة تقرير طلبات السلع المعمرة الأساسية الأمريكية m/m بمؤشرات اقتصادية مماثلة من دول أخرى، فإن تأثيره على الدولار الأمريكي والأسواق العالمية ملحوظ للغاية. دعونا نفحص المنظور العالمي وكيف يقارن بمؤشرات مماثلة في الاقتصادات الكبرى الأخرى:

 1. الأهمية مقارنة بالدول الأخرى

– طلبات السلع المعمرة الأساسية الأمريكية هي مؤشر اقتصادي رئيسي للولايات المتحدة، أكبر اقتصاد في العالم. للولايات المتحدة تأثير عالمي بسبب الدور المركزي لـ الدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية. لذلك، يمكن أن يكون للتغيرات في بيانات السلع المعمرة الأمريكية تأثير واسع النطاق على الأسواق العالمية.

– على النقيض من ذلك، لا تمتلك العديد من البلدان الأخرى مؤشرًا مكافئًا مباشرًا بنفس مستوى التأثير. على سبيل المثال:

– تصدر ألمانيا بيانات عن طلبات المصانع والتي توفر رؤى حول الطلب على التصنيع في أكبر اقتصاد في أوروبا. ومع ذلك، فإن تأثيرها العالمي أكثر إقليمية بالنسبة لمنطقة منطقة اليورو وشركاء التجارة العالمية.

 2. ردود أفعال السوق العالمية

– تميل طلبيات السلع المعمرة الأساسية في الولايات المتحدة إلى أن يكون لها رد فعل سوقي عالمي أقوى من التقارير المماثلة من اقتصادات أخرى لأن الولايات المتحدة ليست مستوردًا ضخمًا فحسب، بل إنها أيضًا محرك عالمي رئيسي للطلب الاستهلاكي والاستثمار التجاري.

– على سبيل المثال، يمكن لتقرير طلبات السلع المعمرة الأساسية في الولايات المتحدة القوي بشكل غير متوقع أن يعزز التفاؤل بشأن النمو الاقتصادي العالمي. ويؤدي إلى ارتفاع الرغبة في المخاطرة على مستوى العالم. يمكن أن يؤدي هذا إلى تعزيز الدولار الأمريكي ورفع أسواق الأسهم العالمية. وخاصة في المناطق المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالتجارة الأمريكية مثل كندا والمكسيك وآسيا.

 3. التأثير على السياسة النقدية

– في الولايات المتحدة، يمكن لبيانات طلبات السلع المعمرة الأساسية القوية أن تؤثر على السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي، مما قد يؤدي إلى تغييرات في أسعار الفائدة. نظرًا لأن السياسة النقدية الأمريكية تخضع لمراقبة دقيقة على مستوى العالم، فإن مثل هذه البيانات يمكن أن تؤثر بشكل كبير على تدفقات رأس المال العالمية.

تراجعت العقود الآجلة للنفط الخام الخفيف وسط تكهنات حول إنتاج السعودية

0

تراجعت العقود الآجلة للنفط الخام الخفيف بشكل ملحوظ يوم الخميس، رغم ارتفاع الأسعار عن أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 67.16 دولار. بدأ انخفاض أسعار النفط في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد ملامسة متوسط ​​التحرك لمدة 50 يومًا عند 72.11 دولار. مما دفع إلى ضغوط البيع. وعلى مدار الجلستين التاليتين، انخفضت الأسعار إلى منطقة التصحيح قصيرة الأجل بين 68.22 دولارًا و67.23 دولارًا. يشير رد فعل السوق على هذا المستوى إلى أن المتداولين قد يحاولون تكوين قاع أعلى جديد عند 67.16 دولارًا. على النقيض من أدنى مستوى في 10 سبتمبر عند 64.04 دولارًا.

خطط الإنتاج السعودية تضغط على أسعار النفط

هبطت أسعار النفط الخام بشكل أكبر بعد ظهور أنباء تفيد بأن المملكة العربية السعودية، أكبر مصدر للنفط الخام في العالم قد تزيد الإنتاج. متخلية عن هدفها غير الرسمي عند 100 دولار للبرميل. تشير التقارير إلى أن المملكة تستعد لزيادة الإنتاج، نقلاً عن مصادر داخلية من فاينانشال تايمز. لقد عملت منظمة أوبك+ بقيادة المملكة العربية السعودية وروسيا على خفض الإنتاج لتحقيق استقرار الأسعار. ولكن فعالية هذه الاستراتيجية موضع شك.

وعلى الرغم من تخفيضات الإنتاج هذه، انخفضت أسعار النفط بنحو 6% منذ بداية العام. متأثرة بارتفاع العرض من المنتجين الرئيسيين الآخرين، وخاصة الولايات المتحدة. وضعف نمو الطلب في الصين.

ويشير المحللون إلى الإمدادات الإضافية المحتملة من ليبيا كعامل مساهم آخر في ضعف السوق. فقد انخفضت صادرات ليبيا من النفط الخام بشكل حاد إلى 400 ألف برميل يوميا في سبتمبر، انخفاضا من أكثر من مليون برميل يوميا في أغسطس بسبب الصراعات الداخلية. ومع ذلك، فإن الاتفاق الأخير بين الفصائل الليبية على تعيين محافظ جديد للبنك المركزي قد يؤدي إلى زيادة عائدات النفط والصادرات.

تراجع أسعار النفط بسبب تصحيح حاد وتباطؤ الطلب الصيني

انخفضت أسعار النفط الخام لليوم الثاني على التوالي، وتسارعت الخسائر يوم الخميس في ما يبدو أنه تصحيح حاد. وتعوضت جميع المكاسب التي تحققت تقريبًا. بسبب طرح خطة التحفيز الصينية والتوترات المتراكمة في لبنان عن اتفاق وقف إطلاق النار الذي طرحته الولايات المتحدة وفرنسا خلال اجتماع طارئ في الأمم المتحدة. وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن أحد العوامل الإضافية التي دفعت العقود الآجلة للنفط الخام إلى الانخفاض أكثر يوم الخميس هو الشائعات التي تفيد بأن المملكة العربية السعودية على استعداد للتخلي عن هدف سعرها البالغ 100 دولار للبرميل في ضوء تطبيع الإنتاج القادم.

يتداول مؤشر الدولار الأمريكي (DXY)، الذي يتتبع أداء الدولار مقابل ست عملات أخرى، بثبات، قبيل يوم تداول متقلب للغاية متوقع. وعلى صعيد البيانات الاقتصادية، من المقرر إصدار القراءة الثالثة للناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثاني. وبيانات طلبيات السلع المعمرة لشهر أغسطس. وإذا أضفنا إلى ذلك الأعضاء الثمانية في بنك الاحتياطي الفيدرالي الذين سيتولون الكلمة. فمن المؤكد أن التقلبات ستشهدها مؤشرات الدولار الأمريكي في وقت لاحق من اليوم.

تستمر الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، في رؤية نمو ضعيف في الطلب، مما يساهم في فائض العرض العالمي. ومع ذلك، فإن حزمة التحفيز الصينية الجديدة حدت إلى حد ما من الخسائر في سوق النفط. في يوم الخميس، تعهد المسؤولون الصينيون بمزيد من الإنفاق المالي لتلبية هدف النمو هذا العام بنسبة 5٪. مما رفع التوقعات لمزيد من التدابير الاقتصادية التي يمكن أن تعزز الطلب على النفط.

على صعيد العرض، أبلغت إدارة معلومات الطاقة عن انخفاض أكبر من المتوقع في مخزونات النفط الخام الأمريكية. انخفضت مخزونات الخام بمقدار 4.5 مليون برميل إلى 413 مليون برميل الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى منذ أبريل 2022. وكان المحللون قد توقعوا انخفاضًا أصغر بمقدار 1.4 مليون برميل. كما انخفضت مخزونات البنزين والمقطرات أكثر من المتوقع، مما يعكس استمرار قيود العرض. ومع ذلك، شهدت المخزونات في مركز كوشينج بولاية أوكلاهوما ارتفاعًا متواضعًا لأول مرة منذ أغسطس.

توقعات هبوطية لأسعار النفط وسط زيادة الإنتاج والطلب الضعيف

انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.27 دولار، أو 1.7%، إلى 72.19 دولار للبرميل. في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.18 دولار، أو 1.7% أيضًا، إلى 68.51 دولار للبرميل. وانخفض كلا العقدين بأكثر من دولارين للبرميل في وقت سابق من يوم الخميس.

أفادت صحيفة فاينانشال تايمز يوم الخميس نقلاً عن أشخاص مطلعين على الأمر أن المملكة العربية السعودية تستعد للتخلي عن هدف السعر غير الرسمي البالغ 100 دولار للبرميل للخام مع استعدادها لزيادة الإنتاج.

خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول – بقيادة الرياض بحكم الأمر الواقع – إلى جانب حلفاء المجموعة بما في ذلك روسيا، والمعروفين معًا باسم أوبك +، إنتاج النفط لدعم الأسعار.

ومع ذلك، انخفضت الأسعار بنحو 6% حتى الآن هذا العام، وسط زيادة العرض من المنتجين الآخرين. وخاصة الولايات المتحدة، فضلاً عن ضعف نمو الطلب في الصين. وقال أولي هانسن المحلل لدى ساكسو بنك “كان احتمال زيادة الإمدادات من ليبيا والمملكة العربية السعودية هو المحرك الرئيسي وراء الضعف الأخير”.

وقال بيان للأمم المتحدة يوم الأربعاء إن مندوبين من شرق وغرب ليبيا المنقسمين اتفقوا على عملية تعيين محافظ للبنك المركزي. وهي الخطوة التي قد تساعد في حل الأزمة بشأن السيطرة على عائدات النفط في البلاد والتي عطلت الصادرات.

بلغ متوسط ​​صادرات ليبيا من الخام نحو 400 ألف برميل يوميا في سبتمبر ، انخفاضا من أكثر من مليون برميل يوميا في أغسطس آب. حسبما تظهر بيانات الشحن.

نظرًا للجمع بين آفاق العرض المتزايدة من المملكة العربية السعودية وليبيا، إلى جانب ضعف نمو الطلب في الصين، فإن توقعات أسعار النفط تظل هبوطية في الأمد القريب. ورغم انكماش مخزونات الخام الأمريكية، فإن احتمال زيادة العرض العالمي واستمرار التحديات الاقتصادية في الأسواق الرئيسية مثل الصين يثقل كاهل الأسعار بشدة. وينبغي للتجار أن يتوقعوا استمرار الضغوط الهبوطية على العقود الآجلة للنفط الخام ما لم تحدث تحولات كبيرة في العرض أو الطلب.

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2668/2677 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2677 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2685 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2693/2700 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2668 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2658 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2651/2644 دولار      

Gold Technical Analysis XAUUSD

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2700
  • المقاومة الثانيه  : 2693
  • المقاومة الأولى  : 2685
  •  منطقة التداول   : 2668/2677
  • الدعم الأول       : 2658
  • الدعم الثاني      : 2651
  • الدعم الثالث      : 2644

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.33562/1.33905 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.33905 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.34125 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.34392/1.34662

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.33562 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.33297 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.33023/1.32756        

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.34662
  • المقاومة الثانيه  : 1.34392
  • المقاومة الأولى  : 1.34125
  •  منطقة التداول   : 1.33562/1.33905
  • الدعم الأول       : 1.33297
  • الدعم الثاني      : 1.33023
  • الدعم الثالث      : 1.32756  

التحليل الفني لليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.11386/1.11602 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.11602 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.11789 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.11986/1.12149

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.11386 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.11190 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.10998/1.10816        

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.12149
  • المقاومة الثانيه  : 1.11986
  • المقاومة الأولى  : 1.11789
  •  منطقة التداول   : 1.11386/1.11602
  • الدعم الأول       : 1.11190
  • الدعم الثاني      : 1.10998
  • الدعم الثالث      : 1.10816