الأربعاء, نوفمبر 12, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 116

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 1H:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.3235/1.3194 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.3235 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.3265 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.3295/1.3325

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.3194 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.3164 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.3134/1.3104         

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.3325
  • المقاومة الثانيه  : 1.3295
  • المقاومة الأولى  : 1.3265
  •  منطقة التداول   : 1.3235/1.3194
  • الدعم الأول       : 1.3164
  • الدعم الثاني      : 1.3134
  • الدعم الثالث      : 1.3104

التحليل الفني اليورو دولار 1 H EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.1150/1.1119 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.1150 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.1180 استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.1210/1.1240

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.1119 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.1098 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.1058/1.1027         

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.1240
  • المقاومة الثانيه  : 1.1210
  • المقاومة الأولى  : 1.1180
  •  منطقة التداول   : 1.1150/1.1119
  • الدعم الأول       : 1.1089
  • الدعم الثاني      : 1.1058
  • الدعم الثالث      : 1.1027    

اليورو يسجل أعلى مستوى في 10 أيام بعد أزمة الفائض التجاري

0

شهد زوج اليورو/الدولار الأمريكي (EUR/USD) ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 0.49% ليصل إلى 1.1137 دولار، مسجلاً أعلى مستوى له منذ 6 سبتمبر، مقارنة بإغلاق يوم الجمعة عند 1.1071 دولار. يأتي هذا الارتفاع في ظل التطورات الأخيرة المتعلقة بالاقتصاد الأوروبي والتوقعات النقدية للبنك المركزي الأوروبي. البيانات الاقتصادية الأخيرة من منطقة اليورو أظهرت تباطؤاً في نمو الأجور خلال الربع الثاني من العام، مما يعكس ضعفاً نسبياً في السوق العمل. كما أظهرت البيانات تراجعاً في الفائض التجاري لأقل من التوقعات في يوليو، مما أثر على التوقعات الاقتصادية للمنطقة. على الرغم من ذلك، فقد دعم الارتفاع في زوج اليورو/الدولار التوقعات الإيجابية للعملة الأوروبية.

في الأسبوع الماضي، قام البنك المركزي الأوروبي بتخفيض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، وهو ما يعكس جهوداً إضافية لتحفيز الاقتصاد. ومع ذلك، تصريحات كريستين لاجارد، محافظ البنك المركزي الأوروبي، كانت حذرة بشأن المزيد من خفض أسعار الفائدة في المستقبل القريب. تصريحاته أدت إلى تراجع التوقعات بشأن أي تخفيض آخر في تكاليف الاقتراض خلال اجتماع البنك في الشهر المقبل، مما ساهم في دعم قيمة اليورو.

الارتفاع في زوج اليورو/الدولار يأتي أيضاً في إطار تحركات الأسواق المالية التي تتابع عن كثب التغيرات في السياسات النقدية والأحداث الاقتصادية العالمية. تراجعت التوقعات بحدوث خفض إضافي في أسعار الفائدة من قبل البنك المركزي الأوروبي، مما أعطى دفعة لليورو في الأسواق، حيث تركز الأسواق حالياً على استقرار السياسات النقدية وتأثيرها على النمو الاقتصادي في منطقة اليورو. مع استمرار متابعة الأسواق لتطورات السياسة النقدية والإعلانات الاقتصادية، يبقى التركيز على كيفية تأثير هذه العوامل على حركة أسعار الصرف بين اليورو والدولار الأمريكي. يتطلع المتعاملون في الأسواق إلى أي مؤشرات إضافية قد تدعم استمرار الارتفاع في زوج اليورو/الدولار أو تؤدي إلى تحولات في التوقعات الاقتصادية والسياسية.

تاثير توقعات سياسة البنك الأوروبي على حركة EUR

تعتبر توقعات سياسة البنك المركزي الأوروبي من العوامل الحاسمة التي تؤثر بشكل كبير على حركة اليورو في الأسواق المالية العالمية. فعندما يُتوقع أن يتخذ البنك المركزي الأوروبي خطوات معينة بشأن السياسة النقدية، فإن هذه التوقعات تُترجم بسرعة إلى تحركات في سعر صرف اليورو مقابل العملات الرئيسية الأخرى مثل الدولار الأمريكي. أحد العوامل الرئيسية التي تؤثر على حركة اليورو هو قرارات البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة.

عندما يتوقع المستثمرون أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة، فإن ذلك يمكن أن يؤدي إلى ضعف اليورو، حيث أن خفض الفائدة يقلل من العوائد على الأصول المقومة باليورو، مما يجعلها أقل جاذبية للمستثمرين. من جهة أخرى، إذا كانت التوقعات تشير إلى زيادة أسعار الفائدة، فإن ذلك قد يدعم اليورو، حيث أن ارتفاع الفائدة يعزز من العوائد على الأصول المقومة بالعملة الأوروبية، مما يجعلها أكثر جاذبية. أيضاً، تصريحات المسؤولين في البنك المركزي الأوروبي تلعب دوراً كبيراً في تشكيل توقعات السوق.

على سبيل المثال، تصريحات محافظ البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، يمكن أن تعطي إشارات حول الاتجاهات المستقبلية للسياسة النقدية. إذا كانت التصريحات توحي بأن البنك المركزي الأوروبي قد يتخذ خطوات لتشديد السياسة النقدية في المستقبل القريب، فإن ذلك يمكن أن يؤدي إلى تعزيز اليورو. وعلى العكس، إذا كانت التصريحات تشير إلى احتمالية استمرار التيسير النقدي أو خفض أسعار الفائدة، فقد يؤدي ذلك إلى ضعف العملة الأوروبية. توقعات التضخم والنمو الاقتصادي في منطقة اليورو أيضاً تلعب دوراً في تحديد سياسة البنك المركزي الأوروبي. إذا كانت بيانات التضخم والنمو الاقتصادي تشير إلى تسارع في النشاط الاقتصادي وضغوط تضخمية، فقد يتعين على البنك المركزي الأوروبي اتخاذ إجراءات للحد من التضخم، مما يدفعه إلى رفع أسعار الفائدة. هذا من شأنه أن يدعم اليورو.

تاثيرلفائض التجاري في على قوة اليورو

تراجع الفائض التجاري في منطقة اليورو يمثل أحد المؤشرات الاقتصادية الهامة التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على القوة الاقتصادية لليورو. الفائض التجاري، الذي يعبر عن الفارق بين قيمة الصادرات والواردات، يعد مؤشراً رئيسياً على صحة الاقتصاد وأداء العملة. عندما ينخفض الفائض التجاري، قد ينعكس ذلك سلباً على قيمة اليورو وعلى قوة الاقتصاد الأوروبي بشكل عام. أولاً، من شأن تراجع الفائض التجاري أن يشير إلى ضعف في الصادرات أو زيادة في الواردات، وهو ما يمكن أن يعكس ضعف الطلب على السلع والخدمات الأوروبية في الأسواق العالمية.

إذا كانت الصادرات تتراجع، فقد يعني ذلك أن الشركات الأوروبية تواجه صعوبات في التنافس في الأسواق الدولية، الأمر الذي قد يؤثر سلباً على نمو الاقتصاد ويقلل من النشاط الاقتصادي في المنطقة. هذا الضعف في الصادرات يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في الإيرادات التي تتلقاها الشركات الأوروبية من الأسواق الخارجية، مما يضغط على أرباحها وقدرتها على الاستثمار والتوظيف. ثانياً، عندما يتراجع الفائض التجاري، يعني ذلك أن منطقة اليورو قد تكون أكثر اعتماداً على الواردات، مما يعزز الضغط على العملة الأوروبية. زيادة الواردات تؤدي إلى طلب أكبر على العملات الأجنبية لدفع ثمن السلع والخدمات المستوردة، مما يمكن أن يضعف اليورو. الطلب المتزايد على العملات الأجنبية يمكن أن يؤدي إلى زيادة في سعر الصرف لتلك العملات، مما يؤثر سلباً على قيمة اليورو.

ثالثاً، تراجع الفائض التجاري قد يكون له تأثيرات على السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي. عندما يتناقص الفائض التجاري، قد يتعين على البنك المركزي الأوروبي أن يتخذ خطوات لدعم الاقتصاد الأوروبي، مثل خفض أسعار الفائدة أو تنفيذ إجراءات تيسير نقدي. هذه السياسات يمكن أن تؤدي إلى ضعف اليورو، حيث أن خفض أسعار الفائدة يقلل من عوائد الأصول المقومة باليورو ويجعلها أقل جذباً للمستثمرين.

ارتفاع مبيعات التجزئة الأمريكية في أغسطس يتجاوز التوقعات

0

في أغسطس، ارتفعت مبيعات التجزئة بنسبة 0.1%، وهو أفضل من التوقعات التي كانت تشير إلى انخفاض بنسبة 0.2%. في المقابل، شهدت مبيعات يوليو زيادة قدرها 1.1%، بعد تعديل الرقم السابق الذي أظهر زيادة بنسبة 1%. هذا الأداء يعكس قوة استهلاكية غير متوقعة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.وفى هذا المقال سنتناول التوقعات وثاثيره على الاقتصاد

التوقعات لمبيعات التجزئة وتأثيرها على الاقتصاد :تظهر البيانات أن مبيعات التجزئة في أغسطس تجاوزت التوقعات، مما يعكس استقرارًا في إنفاق المستهلكين. على الرغم من أن التقديرات كانت تشير إلى انخفاض، فإن الزيادة التي سجلتها المبيعات تدعم الاستقرار الاقتصادي. في الوقت ذاته، شهدت مبيعات يوليو زيادة ملحوظة بعد تعديل الرقم المبدئي.

أثر البيانات على قرارات السياسة النقدية :مع بدء اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في واشنطن، يترقب المستثمرون قرار البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة. تشير التوقعات إلى أن البنك قد يقوم بخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ عام 2020، وذلك بسبب تباطؤ النمو الاقتصادي وانخفاض التضخم.

مبيعات التجزئة واستجابة السوق :سجلت مبيعات التجزئة في أغسطس زيادة بنسبة 0.2% عند استبعاد السيارات والغاز، وهي أقل من التقديرات التي توقعت زيادة بنسبة 0.3%. بينما سجلت مجموعة ضابطة استثنائية، التي تستثني فئات متعددة وعوامل متقلبة، زيادة بنسبة 0.3% في أغسطس، مما يتماشى مع التقديرات.

رد فعل الأسواق على بيانات التضخم :ارتفعت الأسهم يوم الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات مؤشر أسعار المستهلك انخفاض معدل التضخم السنوي إلى 2.9%، وهو أدنى مستوى منذ عام 2021. ساهمت هذه البيانات، بالإضافة إلى زيادة أقل من المتوقع في مقياس التضخم بالجملة، في تعزيز الثقة بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في اجتماعه القادم.

توقعات الفائدة وأسواق المال

تدور النقاشات في الأسواق حول حجم خفض أسعار الفائدة المتوقع من بنك الاحتياطي الفيدرالي. مع تزايد علامات تباطؤ سوق العمل وانخفاض التضخم، بدأت الأسواق في تسعير خفض بنسبة 50 نقطة أساس. قبل صدور بيانات مبيعات التجزئة، كانت هناك احتمالات بنسبة 67% بأن يقرر البنك خفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، مقارنة باحتمال بنسبة 33% لخفض أصغر بمقدار 25 نقطة أساس.

توقعات السياسة النقدية :تترقب الأسواق قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة. مع تزايد علامات تباطؤ سوق العمل وانخفاض التضخم نحو هدف البنك المركزي البالغ 2%، بدأت الأسواق في تسعير خفض بنسبة 50 نقطة أساس. كانت التوقعات قبل صدور بيانات مبيعات التجزئة تشير إلى احتمال بنسبة 67% لخفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، مقابل احتمال بنسبة 33% لخفض أصغر قدره 25 نقطة أساس.

أثر البيانات على قرارات الفائدة :تشير التوقعات إلى أن قرار خفض أسعار الفائدة من بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يأتي في الوقت المناسب لدعم النمو الاقتصادي. مع تزايد الضغوط الاقتصادية وتباطؤ النمو، من المتوقع أن يساعد خفض الفائدة في تعزيز الإنفاق الاستهلاكي وتحفيز النمو الاقتصادي.

الابتكارات في تجارة التجزئة :تشهد تجارة التجزئة أيضًا تحولات ملحوظة بفعل الابتكارات التكنولوجية. من بين هذه التحولات، الزيادة في التسوق عبر الإنترنت والاعتماد على البيانات لتحسين تجربة العملاء. تسهم هذه التغييرات في تعزيز المبيعات، حيث تتزايد أهمية التجارة الإلكترونية والتقنيات الحديثة في رسم مستقبل القطاع.

التحديات المستمرة في القطاع :رغم الأداء القوي في بعض القطاعات، يواجه قطاع التجزئة تحديات كبيرة. تشمل هذه التحديات التوترات التجارية العالمية، وارتفاع تكاليف المواد الخام، وتأثيرات سلسلة التوريد المضطربة. تتطلب هذه التحديات استراتيجيات مرنة من الشركات للتكيف مع المتغيرات الاقتصادية.

التوقعات المستقبلية لـ مبيعات التجزئة

مؤشرات الأداء لأغسطس ::عند استثناء السيارات والغاز، شهدت مبيعات التجزئة زيادة بنسبة 0.2% في أغسطس، وهي أقل من التقديرات الإجماعية التي توقعت زيادة بنسبة 0.3%. من جهة أخرى، سجلت مجموعة ضابطة تُستثنى منها فئات متعددة وعوامل متقلبة، زيادة بنسبة 0.3%، بما يتماشى مع التقديرات.

مع اقتراب موسم العطلات، من المتوقع أن تشهد مبيعات التجزئة زيادة ملحوظة. عادةً ما ترتفع المبيعات بشكل كبير خلال فترة العطلات، مما يقدم فرصة لتعزيز النمو في القطاع. سيراقب المحللون عن كثب كيفية تأثير أي تغييرات في السياسة النقدية على هذه الفترة الحيوية.

التحليل والآفاق : تقدم بيانات مبيعات التجزئة نظرة مهمة على صحة الاقتصاد الأمريكي. الأرقام الأخيرة تشير إلى استقرار في الإنفاق الاستهلاكي، مما يعزز التفاؤل بشأن النمو الاقتصادي. يتطلب المستقبل مراقبة دقيقة للتطورات الاقتصادية والسياسات النقدية لتقييم تأثيرها الكامل على السوق. و تشير البيانات الأخيرة إلى قوة في إنفاق المستهلكين، مما يعزز التوقعات بأن الاقتصاد الأمريكي قد يكون في وضع جيد لتلقي خفض أسعار الفائدة. ستظل الأسواق ترقب عن كثب أي تغييرات قادمة في السياسة النقدية وأثرها على نمو مبيعات التجزئة.

الاتجاهات في قطاع التجزئة :تشهد تجارة التجزئة تحولًا كبيرًا بفعل التكنولوجيا والابتكار. التجارة الإلكترونية والتسوق عبر الهواتف الذكية أصبحت أكثر شيوعًا، مما يؤثر بشكل كبير على نمط الإنفاق. الابتكارات في البيانات والذكاء الاصطناعي تسهم في تحسين تجربة العملاء وتزيد من المبيعات.

التحديات المستمرة في القطاع :على الرغم من الأداء القوي، يواجه قطاع التجزئة تحديات مثل التوترات التجارية العالمية وسلاسل التوريد المضطربة. الشركات تحتاج إلى استراتيجيات مرنة للتكيف مع هذه التحديات لضمان استمرارية النمو.

التوقعات لموسم العطلات :مع اقتراب موسم العطلات، من المتوقع أن تشهد مبيعات التجزئة زيادة ملحوظة. موسم العطلات عادةً ما يشهد زيادة في الإنفاق على الهدايا والمنتجات الموسمية، مما يوفر فرصة هامة لتحفيز النمو في القطاع. سيراقب المحللون عن كثب تأثير أي تغييرات في السياسة النقدية على هذا الموسم الحيوي.

تباطؤ مؤشر أسعار المستهلك الكندي في أغسطس بسبب انخفاض البنزين

0

ارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 2.0% على أساس سنوي في أغسطس، وهو أبطأ معدل منذ فبراير 2021، وانخفض من ارتفاع بنسبة 2.5% في يوليو 2024.

كان تباطؤ التضخم الرئيسي في أغسطس يرجع جزئيًا إلى انخفاض أسعار البنزين، بسبب مزيج من انخفاض الأسعار وتأثير سنة الأساس. باستثناء البنزين، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 2.2% في أغسطس، انخفاضًا من 2.5% في يوليو.

ظلت تكلفة فائدة الرهن العقاري والإيجار أكبر المساهمين في زيادة مؤشر أسعار المستهلك في أغسطس.

على أساس شهري، انخفض مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 0.2% في أغسطس، بعد زيادة بنسبة 0.4% في يوليو. وكان الانخفاض الشهري مدفوعًا بانخفاض أسعار النقل الجوي والبنزين والملابس والأحذية والجولات السياحية. وعلى أساس شهري معدل موسميًا، ارتفع أسعار المستهلك بنسبة 0.1% في أغسطس.

لتغير في مؤشر أسعار المستهلك (CPI) على مدار 12 شهرًا وأسعار المستهلك باستثناء البنزين خمسة مكونات رئيسية تساهم في تباطؤ مؤشر أسعار المستهلك لجميع السلع في أغسطس

أسعار البنزين هي الأكثر مساهمة في تباطؤ أسعار المستهلك لجميع السلع على أساس سنوي، انخفضت الأسعار عند المضخة بنسبة 5.1% في أغسطس بعد زيادة بنسبة 1.9% في يوليو. كان هذا بسبب مزيج من تأثير سنة الأساس والأحداث الجارية، حيث ارتفعت الأسعار على أساس شهري بنسبة 4.6% في أغسطس 2023 وانخفضت بنسبة 2.6% في أغسطس 2024، وهو الانخفاض الشهري الثالث في أربعة أشهر. وكان الانخفاض في أغسطس 2024 يرجع بشكل أساسي إلى انخفاض أسعار النفط الخام وسط المخاوف الاقتصادية في الولايات المتحدة وتباطؤ الطلب في الصين.

وعلى أساس سنوي، دفع المستهلكون 2.4% زيادة في أسعار المواد الغذائية التي اشتروها من المتاجر في أغسطس بعد زيادة بنسبة 2.1% في يوليو. وكان هذا نتيجة لتأثير سنة الأساس، ولا سيما من أسعار منتجات الألبان (+3.3%) والفواكه الطازجة (+1.5%).

العوامل المؤثرة في التغير الشهري لأسعار المستهلك الكندي

يتأثر التغير الشهري في أسعار المستهلك الكندي (CAD CPI m/m) بمجموعة متنوعة من العوامل التي تعكس التغيرات في تكلفة السلع والخدمات التي يشتريها المستهلكون في كندا. إن فهم هذه العوامل الرئيسية يمكن أن يوفر رؤى حول ما يدفع التقلبات في أسعار المستهلك ومستويات التضخم. فيما يلي بعض العوامل الأساسية التي تؤثر على قراءات مؤشر أسعار المستهلك الكندي m/m:

  • أسعار الطاقة: أسعار النفط: كندا منتج كبير للنفط، ويمكن للتغيرات في أسعار النفط أن تؤثر بشكل مباشر على تكاليف الطاقة، والتي بدورها تؤثر على مؤشر أسعار المستهلك الإجمالي.
  • أسعار المواد الغذائية: أسعار المنتجات الزراعية: يمكن أن تؤثر التقلبات في أسعار المواد الغذائية، المتأثرة بعوامل مثل الظروف الجوية وانقطاعات سلسلة التوريد والطلب العالمي، على مؤشر أسعار المستهلك.
  • تكاليف الإسكان: أسعار الإيجار والإسكان: تلعب التغيرات في تكاليف الإيجار وأسعار المساكن والنفقات ذات الصلة دورًا مهمًا في حساب مؤشر أسعار المستهلك.
  • أسعار صرف العملات: تقلبات أسعار الصرف: يمكن أن تؤثر التغيرات في قيمة الدولار الكندي مقارنة بالعملات الأخرى على أسعار الواردات، مما يؤثر على مؤشر أسعار المستهلك الإجمالي.
  • مستويات الأجور: تكاليف العمالة: يمكن أن تؤثر التغيرات في الأجور على تكاليف الإنتاج للشركات، والتي قد تنتقل إلى المستهلكين في شكل أسعار أعلى.
  • سياسات الحكومة: التغييرات الضريبية: يمكن أن تؤثر التغييرات في معدلات الضرائب أو السياسات بشكل مباشر على الأسعار وتؤثر في النهاية على مؤشر أسعار المستهلك.
  • اضطرابات سلسلة التوريد: تكاليف الإنتاج: يمكن أن تؤدي الاضطرابات في سلسلة التوريد، سواء بسبب مشكلات لوجستية أو كوارث طبيعية أو عوامل أخرى، إلى تغييرات في تكاليف الإنتاج والأسعار.

من خلال مراقبة هذه العوامل الرئيسية عن كثب وتأثيرها على أسعار المستهلك، يمكن للاقتصاديين وصناع السياسات والمشاركين في السوق فهم العوامل الدافعة وراء التغييرات في قراءات أسعار المستهلك الكندي على أساس شهري بشكل أفضل وإجراء تقييمات مستنيرة حول اتجاهات التضخم في كندا.

استراتيجيات المستثمرين للاستجابة لبيانات أسعار المستهلك

غالبًا ما ينتبه المستثمرون عن كثب إلى المؤشرات الاقتصادية مثل التغير الشهري في مؤشر أسعار المستهلك الكندي (CAD CPI m/m) لأنه يوفر رؤى حول اتجاهات التضخم. فيما يلي بعض الاستراتيجيات التي يمكن للمستثمرين التفكير فيها للاستجابة لبيانات أسعار المستهلك الكندي m/m:

1. تخصيص الأصول:

التنويع: يمكن للمستثمرين تعديل تخصيص أصولهم بناءً على توقعات التضخم. قد تحقق الأصول مثل السلع والعقارات والأوراق المالية المحمية من التضخم أداءً جيدًا خلال الفترات التضخمية.

2. تداول العملات:

أسواق العملات: يمكن للمستثمرين تداول الدولار الكندي بناءً على بيانات أسعار المستهلك. قد تؤدي قراءات مؤشر أسعار المستهلك الإيجابية m/m إلى قوة الدولار الكندي، في حين قد تؤدي القراءات السلبية إلى ضعف الدولار الكندي.

3. استثمارات السندات:

السندات الحكومية: يمكن للمستثمرين تعديل محفظة السندات الخاصة بهم بناءً على توقعات التضخم. قد تتفوق السندات المرتبطة بالتضخم (مثل TIPS) على السندات التقليدية خلال الفترات التضخمية.

4. الاستثمارات في الأسهم:

دوران القطاعات: قد تكون قطاعات معينة، مثل المواد والطاقة والسلع الاستهلاكية الأساسية، أكثر مرونة في مواجهة التضخم. ويمكن للمستثمرين تعديل حيازاتهم من الأسهم وفقًا لذلك.

5. السلع الأساسية:

أسواق السلع الأساسية: يمكن للمستثمرين التفكير في الاستثمار في السلع الأساسية مثل الذهب والفضة والنفط كتحوطات ضد التضخم.

6. الأصول الحقيقية:

العقارات: يمكن للاستثمارات العقارية أن تعمل كتحوط ضد التضخم حيث تميل قيم الممتلكات ودخل الإيجار إلى الارتفاع مع التضخم.

7. الأوراق المالية المحمية من التضخم:

TIPS: تعدل الأوراق المالية المحمية من التضخم الصادرة عن الخزانة قيمتها الأصلية بناءً على التضخم، مما يوفر الحماية ضد ارتفاع الأسعار.

8. المشتقات:

الخيارات والعقود الآجلة: يمكن للمستثمرين استخدام عقود الخيارات والعقود الآجلة للتحوط ضد الاتجاهات التضخمية أو المضاربة عليها بعد إصدار بيانات مؤشر أسعار المستهلك.

ومن خلال استخدام هذه الاستراتيجيات والبقاء على اطلاع على بيانات أسعار المستهلك وتأثيراتها المحتملة، يمكن للمستثمرين اتخاذ قرارات أكثر استنارة لإدارة محافظهم الاستثمارية بشكل فعال استجابة لاتجاهات التضخم المتغيرة في الاقتصاد الكندي.

التحليل الفني للناسداك  NAS100 30M:

0

يتداول مؤشر الناسداك عند منطقة 19573/19512 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 19573 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 19610 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 19665/19731

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 19512 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 19448 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 19390/19332  

NAS100 NDX Technical Analysis

التحليل الفني للناسداك NAS100: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 19731
  • المقاومة الثانيه  : 19665
  • المقاومة الأولى  : 19610
  •  منطقة التداول   : 19573/19512
  • الدعم الأول       : 19448
  • الدعم الثاني      : 19390
  • الدعم الثالث      : 19332

التحليل الفني للنفط USOIL 30M:

0

يتداول النفط عند منطقة 69.94/69.40 دولار للبرميل، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 69.94  دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 70.36 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 70.88/71.35 دولار للبرميل

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 69.40 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 68.93 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق 68.45/67.90 دولار للبرميل

USOIL Technical Analysis

التحليل الفني للنفط: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 71.35
  • المقاومة الثانيه  : 70.88
  • المقاومة الأولى  : 70.36
  •  منطقة التداول   : 69.94/69.40
  • الدعم الأول       : 68.93
  • الدعم الثاني      : 68.45
  • الدعم الثالث      :  67.90

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2575/2570 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2575 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2580 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2585/2590 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2570 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2565 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2560/2555 دولار

Gold Technical Analysis

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم  والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2590
  • المقاومة الثانيه  : 2585
  • المقاومة الأولى  : 2580
  •  منطقة التداول   : 2575/2570
  • الدعم الأول       : 2565
  • الدعم الثاني      : 2560
  • الدعم الثالث      : 2555

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.3242/1.3207 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.3242 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.3270 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.3300/1.3330

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.3207 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.3177 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.3143/1.3114          

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.3303
  • المقاومة الثانيه  : 1.3300
  • المقاومة الأولى  : 1.3270
  •  منطقة التداول   : 1.3242/1.3207
  • الدعم الأول       : 1.3177
  • الدعم الثاني      : 1.3143
  • الدعم الثالث      : 1.3114

التحليل الفني لليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.1149/1.1124 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.1149 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.1179 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.1203/1.1228

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.1124 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.1095 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.1068/1.1036

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.1228
  • المقاومة الثانيه  : 1.1203
  • المقاومة الأولى  : 1.1179
  •  منطقة التداول   : 1.1149/1.1124
  • الدعم الأول       : 1.1095
  • الدعم الثاني      : 1.1068
  • الدعم الثالث      : 1.1036