الأربعاء, نوفمبر 12, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 122

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.31642/1.31820 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.31820 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.31965 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.32125/1.32251

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.31642 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.31491 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.31353/1.31207        

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.32251
  • المقاومة الثانيه  : 1.32125
  • المقاومة الأولى  : 1.31965
  •  منطقة التداول   : 1.31642/1.31820
  • الدعم الأول       : 1.31491
  • الدعم الثاني      : 1.31353
  • الدعم الثالث      : 1.31207  

التحليل الفني لليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.10945/1.11160 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.11160 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.11344 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.11528/1.11703

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.10945 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.10763 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.10587/1.10417        

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.11703
  • المقاومة الثانيه  : 1.11528
  • المقاومة الأولى  : 1.11344
  •  منطقة التداول   : 1.10945/1.11160
  • الدعم الأول       : 1.10763
  • الدعم الثاني      : 1.10587
  • الدعم الثالث      : 1.10417

ارتفاع مؤشر ISM للخدمات يتجاوز التوقعات ويعزز التفاؤل الاقتصادي

0

هل سيكون مؤشر مديري المشتريات الخدمي من ISM مخيباً للآمال بنفس الطريقة التي كان عليها مؤشر مديري المشتريات التصنيعي من ISM؟ مؤشر مديري المشتريات التصنيعي ومؤشر مديري المشتريات الخدمي هما مؤشرين رئيسيين يصدران عن معهد إدارة التوريد (ISM). يُقاس النشاط الاقتصادي في القطاعين الصناعي والخدمي من خلال هذه المؤشرات. يُعتبر هذا النوع من البيانات الاقتصادية مؤشراً حاسماً على الأداء الاقتصادي العام.

مؤشر مديري المشتريات التصنيعي :في الآونة الأخيرة، كان مؤشر مديري المشتريات التصنيعي من ISM مخيباً للآمال. في التقرير الأخير، تم تسجيل مؤشر قدره 51.4، في حين كانت التوقعات تشير إلى 51.3. على الرغم من أن المؤشر كان أعلى قليلاً من التوقعات، إلا أن النتائج كانت أقل من المتوقع. هذا يشير إلى أن القطاع التصنيعي قد يواجه تحديات في المستقبل القريب.

مؤشر مديري المشتريات الخدمي :من المتوقع أن يُصدر مؤشر مديري المشتريات الخدمي من ISM قريباً. إن هذا المؤشر يُعد مؤشراً حيوياً على نشاط القطاع الخدمي. القطاع الخدمي يمثل جزءاً كبيراً من الاقتصاد، وأداء هذا المؤشر يمكن أن يكون له تأثير كبير على النظرة العامة للاقتصاد.

مقارنة بين المؤشرين كعندما يتم مقارنة مؤشر مديري المشتريات الخدمي بمؤشر مديري المشتريات التصنيعي، يظهر أن هناك اختلافات رئيسية. في حين أن مؤشر التصنيع كان أقل من المتوقع، فإن مؤشرات الأداء للخدمات قد تكون مختلفة. يُلاحظ أن أداء القطاع الخدمي يمكن أن يكون أكثر استقراراً مقارنة بالقطاع الصناعي. ذلك لأن الخدمات عادةً ما تكون أقل تأثراً بالتقلبات الاقتصادية مقارنةً بالصناعة.

الاستجابة للتغيرات :من الضروري الاستجابة للتغيرات في مؤشرات مديري المشتريات بمرونة. التغيرات الطفيفة قد لا تكون سبباً للقلق. ولكن التغيرات الكبيرة تتطلب إعادة تقييم الاستراتيجيات الاقتصادية.

توقعات مؤشر مديري المشتريات الخدمي

النتائج المتوقعة لمؤشر مديري المشتريات الخدمي من ISM تُشير إلى قيمة قد تكون مشابهة أو أفضل من القيم السابقة. على سبيل المثال، إذا كانت التوقعات تُشير إلى قيمة 51.5، فقد يكون ذلك دليلاً على نشاط اقتصادي صحي في القطاع الخدمي. هذا الرقم يعكس توازناً بين الطلب والعرض في هذا القطاع، والذي يمكن أن يكون إشارة إيجابية.

أهمية التوقعات الصحيحة :تُعد التوقعات الدقيقة لمؤشر مديري المشتريات الخدمي مهمة لأنها تؤثر على قرارات المستثمرين والشركات. التوقعات التي تكون أقل من القيم الفعلية قد تؤدي إلى ردود فعل غير متوقعة في الأسواق. في المقابل، التوقعات التي تتطابق مع النتائج الفعلية تُعد مؤشراً على أن التحليلات الاقتصادية كانت دقيقة.

التأثير على الاقتصاد العام :عندما يكون مؤشر مديري المشتريات الخدمي أفضل من المتوقع، فإن ذلك يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الاقتصاد العام. قطاع الخدمات يُعد جزءاً مهماً من الناتج المحلي الإجمالي. أداء قوي في هذا القطاع يمكن أن يُحسن من الثقة الاقتصادية ويعزز من النمو الاقتصادي.

كيفية التعامل مع التغيرات في المؤشرات :في حال كانت هناك تغييرات غير متوقعة في مؤشرات مديري المشتريات، من الضروري أن يتم التعامل معها بمرونة. التغيرات الطفيفة قد لا تكون سبباً للقلق، لكن التغيرات الكبيرة قد تتطلب إعادة تقييم الاستراتيجيات الاقتصادية. الشركات والمستثمرون يجب أن يكونوا على دراية بتأثير هذه المؤشرات على قراراتهم المالية.

نصائح لتحليل المؤشرات :عند تحليل نتائج مؤشرات مديري المشتريات، يجب أن يتم أخذ عدة عوامل في الاعتبار. من المهم مراقبة الاتجاهات العامة وتجنب التركيز فقط على الأرقام الفردية. تحليل البيانات الاقتصادية بشكل شامل يمكن أن يوفر رؤية أعمق حول حالة الاقتصاد.

الاستجابة للتغيرات :من الضروري الاستجابة للتغيرات في مؤشرات مديري المشتريات بمرونة. التغيرات الطفيفة قد لا تكون سبباً للقلق. ولكن التغيرات الكبيرة تتطلب إعادة تقييم الاستراتيجيات الاقتصادية.

تأثير النتائج على الاقتصاد و الفرق بين القطاعين

أداء مؤشر التصنيع :على الرغم من أن النتائج كانت أفضل قليلاً من التوقعات، إلا أنها لم تكن قوية كما كان يأمل البعض. هذا الرقم يشير إلى استمرار النشاط في قطاع الصناعة، لكنه لا يعكس انتعاشاً كبيراً. هناك مؤشرات على أن القطاع قد يواجه تحديات في الفترة المقبلة.

تحليل النتائج الحالية :القيمة الفعلية لمؤشر مديري المشتريات الخدمي كانت أعلى من التوقعات. يشير إلى أن القطاع الخدمي قد يكون في حالة جيدة. الأرقام تعكس نشاطاً صحياً في هذا القطاع، مما يدل على استقرار نسبياً.

الفرق بين القطاعين :القطاع الخدمي والقطاع الصناعي يختلفان في عدة جوانب. في الغالب، يكون القطاع الخدمي أقل تأثراً بالتقلبات الاقتصادية مقارنة بالقطاع الصناعي. لذا، من الطبيعي أن يظهر مؤشر الخدمات أداءً مختلفاً عن مؤشر التصنيع.

تأثير النتائج على الاقتصاد :نتائج مؤشر مديري المشتريات الخدمي قد تكون لها تأثيرات إيجابية على الاقتصاد العام. إذا كانت القيمة أعلى من التوقعات، فهذا يعني أن النشاط الاقتصادي في القطاع الخدمي قد يكون قوياً. هذا يمكن أن يحسن من الثقة الاقتصادية ويعزز من النمو. اذا فانه  يمكن القول إن مؤشر مديري المشتريات الخدمي من ISM قد يكون مختلفاً في أدائه عن مؤشر مديري المشتريات التصنيعي من ISM. النتائج السابقة لمؤشر التصنيع تشير إلى تحديات محتملة، بينما قد يظهر مؤشر الخدمات أداءً أقوى أو أكثر استقراراً. من المهم متابعة البيانات والتوقعات بعناية لتفهم الاتجاهات الاقتصادية.

الفرق بين التوقعات والنتائج :الفارق بين التوقعات والنتائج يمكن أن يؤثر على ردود فعل السوق. عندما تكون النتائج أفضل من المتوقع، فإن ذلك يمكن أن يعزز من الثقة في الاقتصاد. في حالة مؤشر التصنيع، كانت النتائج أقل من التوقعات، مما قد يشير إلى بعض المخاوف.

التأثيرات على السوق :يمكن أن يكون لأداء مؤشر مديري المشتريات الخدمي تأثير كبير على السوق. إذا كانت النتائج إيجابية، فإن ذلك قد يؤدي إلى تعزيز الثقة في الأسواق المالية. في المقابل، إذا كانت النتائج أقل من المتوقع، فقد يؤدي ذلك إلى تقلبات في السوق.

التحليل الفني للناسداك  NAS100 30M:

0

يتداول مؤشر الناسداك عند منطقة 18846/18938 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 18938 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 19027 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 19124/19223

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 18846 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 18761 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 18685/18605  

NAS100 NDX Technical Analysis

التحليل الفني للناسداك NAS100: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 19223
  • المقاومة الثانيه  : 19124
  • المقاومة الأولى  : 19027
  •  منطقة التداول   : 18846/18938
  • الدعم الأول       : 18761
  • الدعم الثاني      : 18685
  • الدعم الثالث      : 18605

التحليل الفني للنفط USOIL 30M:

0

يتداول النفط عند منطقة 69.46/69.92 دولار للبرميل، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 69.92 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 70.32 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 70.78/71.17 دولار للبرميل

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 69.46 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 69.06 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق 68.62/68.23 دولار للبرميل

USOIL Technical Analysis

التحليل الفني للنفط: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 71.17
  • المقاومة الثانيه  : 70.78
  • المقاومة الأولى  : 70.32
  •  منطقة التداول   : 69.46/69.92
  • الدعم الأول       : 69.06
  • الدعم الثاني      : 68.62
  • الدعم الثالث      :  68.23

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2510/2518 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2518 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2524 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2529/2535 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2510 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2503 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2497/2490 دولار      

Gold Technical Analysis

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم  والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2535
  • المقاومة الثانيه  : 2529
  • المقاومة الأولى  : 2524
  •  منطقة التداول   : 2510/2518
  • الدعم الأول       : 2503
  • الدعم الثاني      : 2497
  • الدعم الثالث      : 2490

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.31415/1.31690 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.31690 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.31929 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.32183/1.32417

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.31415 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.31152 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.30946/1.30726        

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.32417
  • المقاومة الثانيه  : 1.32183
  • المقاومة الأولى  : 1.31929
  •  منطقة التداول   : 1.31415/1.31690
  • الدعم الأول       : 1.31152
  • الدعم الثاني      : 1.30946
  • الدعم الثالث      : 1.30726  

التحليل الفني لليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.10824/1.11064 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.11064 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.11235 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.11423/1.11613

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.10824 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.10626 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.10436/1.10270        

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.11613
  • المقاومة الثانيه  : 1.11423
  • المقاومة الأولى  : 1.11235
  •  منطقة التداول   : 1.10824/1.11064
  • الدعم الأول       : 1.10626
  • الدعم الثاني      : 1.10436

الدعم الثالث      : 1.10270                    

الاحتياطي الفيدرالي وخفض الفائدة يعتمد على البيانات القادمة

0

قالت ماري دالي، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، يوم الأربعاء إن البنك يجب أن يخفض أسعار الفائدة لضمان استدامة صحة سوق العمل. وأضافت أن القرار النهائي بشأن مقدار هذا الخفض سيعتمد على البيانات الاقتصادية القادمة.

في مقابلة مع رويترز، أكدت دالي: “يجب أن نحرص على أن تبقى صحة سوق العمل قوية ومستدامة. إذا كانت السياسة النقدية مشددة للغاية، فقد يؤدي ذلك إلى مزيد من التباطؤ في سوق العمل، وهو ما سيكون غير مرغوب فيه في رأيي”.

من المتوقع أن يقوم دالي وزملاؤها بخفض أسعار الفائدة في اجتماع السياسة النقدية القادم، المقرر عقده يومي 17 و18 سبتمبر. خلال عامي 2022 و2023، رفع بنك الاحتياطي الفيدرالي تكاليف الاقتراض بشكل ملحوظ، واستمر في الحفاظ على سعر الفائدة في نطاق 5.25% – 5.50% لأكثر من عام في محاولة للحد من التضخم.

يتوقع معظم المحللين أن يخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة في اجتماع سبتمبر. ومع ذلك، ينتظر المحللون بفارغ الصبر تقرير التوظيف الشهري لوزارة العمل الأمريكية لشهر أغسطس، المقرر صدوره يوم الجمعة، حيث من المحتمل أن يكشف عن مزيد من الضعف في سوق العمل قد يدفع البنك إلى إجراء خفض أكبر. و انه في وقت سابق من يوم الأربعاء، زادت الأسواق المالية من توقعاتها بخفض سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة هذا الشهر.

جاء ذلك بعد أن أظهرت بيانات حكومية أن فرص العمل في الولايات المتحدة تراجعت إلى أدنى مستوى لها في ثلاث سنوات ونصف في يوليو. علاوة على ذلك، انخفضت نسبة فرص العمل إلى الباحثين عن عمل، وهي مقياس لمدى ضيق سوق العمل، وأصبحت الآن أدنى من المتوسط قبل جائحة كورونا. لكن بالنسبة لدالي، أظهر التقرير أن سوق العمل متوازنة ولكنها ليست ضعيفة.

خفض الفائدة يقترب فى انتظار تقرير سوق العمل

فيما يخص الحاجة إلى خفض أسعار الفائدة، أكدت ماري دالي: “نحن في انتظار تقرير سوق العمل وتقرير مؤشر أسعار المستهلك”. وأضافت أنها بحاجة أيضاً لمناقشة البيانات مع موظفيها وزملائها في السياسات النقدية. و قد جاءت تصريحات دالي بعد وقت قصير من تصريحات رافائيل بوستيك، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، الذي أبدى استعداده لبدء خفض أسعار الفائدة رغم أن التضخم لا يزال أعلى من هدف البنك المركزي. كان بوستيك في السابق من بين صانعي السياسات الأكثر تشدداً في مكافحة التضخم، لكنه أشار الآن إلى أن اهتمامه بدأ يتحول نحو قضايا التوظيف، مع تزايد الأدلة على تراجع قوة سوق العمل.

وفي رسالة نشرها على موقع بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، قال بوستيك: “لا يمكننا الانتظار حتى ينخفض التضخم فعلياً إلى 2% لبدء خفض الفائدة، لأن ذلك قد يتسبب في اضطرابات في سوق العمل تؤدي إلى ألم ومعاناة غير ضرورية”.

رغم أن مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي طمأنوا الأسواق بأن الخطوة التالية ستكون خفض أسعار الفائدة، إلا أن التقدم غير الكافي في خفض التضخم، إلى جانب التوقعات بارتفاع الأسعار، أثار بعض الشكوك حول ما إذا كان البنك المركزي سيتخذ أي إجراء هذا العام. بينما يرى مديرو العقود الآجلة للصناديق الفيدرالية والاقتصاديون أن احتمالية إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير حتى نهاية العام منخفضة للغاية، أصبح الاقتصاديون أكثر اقتناعًا بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد ينتظر حتى سبتمبر قبل اتخاذ أي قرار بشأن التغيير في أسعار الفائدة.

وتوقع ما يقرب من ثلثي الاقتصاديين الذين شملهم الاستطلاع (70 من 108 اقتصاديين)، أول تخفيض في سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية في سبتمبر، إلى نطاق 5.00% -5.25%. وتأتي هذه النتائج من الاستطلاع الذي أجري في الفترة من 7 إلى 13 مايو، مقابل ما يزيد قليلا عن النصف الذين توقعوا خفضا في سبتمبر.

بنك الاحتياطي الفيدرالي من خفض أسعار الفائدة

قال كبير الاقتصاديين، الذي يتوقع أن يخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرتين هذا العام: “لم نحصل على أخبار إيجابية بشأن التضخم خلال الربع الأول. كانت كل زيادات التضخم أكبر من أن تسمح بتخفيض أسعار الفائدة.” وأضاف لكي يتمكن بنك الاحتياطي الفيدرالي من خفض أسعار الفائدة، يجب أن نرى تغييراً ملحوظاً في الاتجاه. شهر واحد من الأخبار الجيدة لن يكون كافياً، بل يحتاجون إلى عدة أشهر من البيانات الإيجابية.”

وفي أحدث استطلاع أجرته “رويترز”، رفع الاقتصاديون بشكل عام توقعاتهم للتضخم لعام 2024، بما في ذلك مؤشر أسعار المستهلك، ومؤشر أسعار المستهلكين الأساسي، ونفقات الاستهلاك الشخصي، ونفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، للشهر الثاني على التوالي. ولا يُتوقع أن تصل أي من مقاييس التضخم إلى 2% قبل عام 2026 على الأقل.

وأشار خبراء الاقتصاد إلى أن “الأمر قد لا يتطلب الكثير لتأجيل بدء دورة التخفيضات حتى نوفمبر. علاوة على ذلك، فإن المخاطر التي تهدد هذه التوقعات تميل بشدة نحو إجراء خفض واحد فقط في عام 2024 بدلاً من ثلاثة تخفيضات”. وتوقع حوالي 60% من المشاركين في الاستطلاع الأخير، (65 من 108 اقتصاديين)، خفضاً بمقدار ربع نقطة مئوية هذا العام، ارتفاعاً من نصف المشاركين في الاستطلاع السابق. وقالت أغلبية تزيد عن 60% من الاقتصاديين الذين أجابوا على سؤال إضافي، (26 من 41 اقتصادي)، إن هناك فرصاً منخفضة أو منخفضة للغاية أن يبقي بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير لبقية العام.

وعندما سُئلوا عن تقديرات سعر الفائدة المحايد لبنك الاحتياطي الفيدرالي، الذي لا يحفز أو يقيد النشاط الاقتصادي، كان متوسط تقديرات 29 رداً يتراوح بين 3.00% إلى 3.25%، وهو أعلى من التقديرات السابقة. ومن المتوقع أن ينمو الاقتصاد الأميركي، الذي سجل نمواً سنوياً أبطأ من المتوقع بنسبة 1.6% في الربع الماضي، بنسبة 2.4% هذا العام، وهو أسرع من معدل النمو غير التضخمي البالغ 1.8% الذي يعتبره مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي مناسباً حالياً.

تراجع الواردات الكندية في يوليو: انخفاض كبير وصادرات متواضعة

0

في يوليو، شهدت الواردات الكندية انخفاضًا من السلع بنسبة 1.7%، بينما انخفضت صادراتها بنسبة 0.4%. نتيجةً لهذه التغيرات، تحوّل ميزان التجارة السلعية الكندي من عجز منقح قدره 179 مليون دولار في يونيو إلى فائض قدره 684 مليون دولار في يوليو. يعكس هذا التغير موازين التجارة الضيقة الأخيرة، والتي تظل ضمن النطاق المعتاد للتعديلات الشهرية على الواردات الكندية والصادرات.

بعد تحقيق رقم قياسي بلغ 66.1 مليار دولار في يونيو، تراجعت الواردات الإجمالية بنسبة 1.7% في يوليو لتصل إلى 65.0 مليار دولار. جاء هذا الانخفاض في ظل تراجع ملحوظ في 6 من أصل 11 قسمًا من أقسام المنتجات، حيث سجلت المركبات الآلية وأجزاؤها أكبر انخفاض. ومع استبعاد المركبات الآلية وأجزائها، ارتفعت الواردات بنسبة 0.5% في يوليو. ومن حيث القيمة الحقيقية أو الحجم، انخفض إجمالي الواردات بنسبة 2.0% في يوليو.

شهدت واردات المركبات الآلية وأجزائها انخفاضًا كبيرًا بنسبة 10.8%، مما ساهم بشكل ملحوظ في تراجع إجمالي الواردات. تراجعت واردات سيارات الركاب والشاحنات الخفيفة بنسبة 18.7% في يوليو، بعد تسجيلها رقمًا قياسيًا في يونيو. بين يناير ويونيو 2024، ارتفعت واردات هذه الفئة بنسبة 26.0%، متعافية من تأخيرات الإنتاج والتسليم التي أثرت على الواردات الكندية من سيارات الركاب والشاحنات الخفيفة في نهاية 2023 وأوائل 2024. يشير الانخفاض في يوليو إلى انتهاء فترة التعافي قد تكون عوامل إضافية مثل انقطاع البرامج الذي أثر على وكلاء أمريكا الشمالية، الفيضانات في جنوب الولايات المتحدة، والإغلاقات الموسمية في مصانع تصنيع السيارات بالولايات المتحدة قد أسهمت أيضًا في هذا الانخفاض.

التقرير الشهري للواردات الكندية: تراجع كبير في بعض الفئات وتعويض جزئي بارتفاع واردات المعادن

انخفضت واردات الطائرات ومعدات النقل الأخرى وأجزائها بنسبة 17.2% في يوليو. بعد شهرين من النمو القوي، تراجعت واردات الطائرات بنسبة 43.4% إلى 410 ملايين دولار، وهو مستوى مشابه للقيمة الشهرية المتوسطة لهذا العام. كما شهدت واردات السفن والقاطرات ومعدات السكك الحديدية ومعدات النقل السريع انخفاضًا بنسبة 60.9% في يوليو.

انخفاض إجمالي الصادرات الكندية في يوليو بسبب تراجع صادرات المركبات

بعد زيادة قوية بلغت 4.7% في يونيو، شهد إجمالي الصادرات الكندية انخفاضًا بنسبة 0.4% في يوليو. تراجعت صادرات 6 من أصل 11 قسمًا من المنتجات، حيث كانت المركبات الآلية وأجزاؤها المساهم الرئيسي في هذا الانخفاض. باستثناء هذه الفئة، سجلت الصادرات زيادة طفيفة بنسبة 0.3% في يوليو. من حيث القيمة الحقيقية أو الحجم، انخفض إجمالي الصادرات بنسبة 1.5% في نفس الشهر.

انخفضت صادرات المركبات الآلية وأجزائها بنسبة 5.4٪ في يوليو، وهو انخفاض شهري ثانٍ على التوالي. انخفضت صادرات سيارات الركاب والشاحنات الخفيفة بنسبة 5.9٪ في يوليو إلى 4.4 مليار دولار، وهو أدنى مستوى منذ نوفمبر 2022. في يوليو 2024، انخفضت قيم الصادرات لهذه المجموعة من المنتجات بنسبة 24.8٪ مقارنة بالمستوى المرتفع الذي لوحظ في أكتوبر 2023، ويرجع ذلك جزئيًا إلى انخفاض إنتاج تصنيع السيارات الكندي. كما انخفضت صادرات محركات السيارات وأجزائها ( -7.8 ٪) في يوليو 2024 ووصلت إلى أدنى مستوى لها منذ نوفمبر 2022. تزامن الانخفاض في يوليو 2024 مع تباطؤ الإنتاج في الولايات المتحدة بعد زيادة الإنتاج في الأشهر الأخيرة، وكما هو الحال مع واردات سيارات الركاب والشاحنات الخفيفة، فقد تكون عوامل أخرى قد ساهمت أيضًا.

انخفضت صادرات المنتجات الزراعية والصيدية والغذائية الوسيطة بنسبة 3.9٪ في يوليو. جاء ذلك بعد زيادة بنسبة 5.7٪ في يونيو. ساهمت صادرات الكانولا ( -2 5.6٪) والقمح ( -1 6.0٪) بشكل كبير في الانخفاض في يوليو. انخفضت صادرات الكانولا بنسبة 28.6٪ منذ بداية العام مقارنة بنفس الفترة من عام 2023، ويرجع ذلك جزئيًا إلى ارتفاع نشاط معالجة الكانولا في كندا، مع استخدام زيت الكانولا كمدخل لصناعة الطاقة المتجددة في أمريكا الشمالية. كما ساهم انخفاض الأسعار الملحوظ منذ بداية العام في الاتجاه النزولي لصادرات الكانولا.

شهدت كندا انخفاضًا في وارداتها من السلع بنسبة 1.7%، بينما انخفضت صادراتها بنسبة 0.4%. نتيجةً لهذه التغيرات، تحوّل ميزان التجارة السلعية الكندي

اتساع الفائض التجاري الكندي مع الولايات المتحدة في يوليو

شهدت الصادرات الكندية إلى الولايات المتحدة زيادة ملحوظة بنسبة 1.9% في يوليو، وهي الزيادة الشهرية الرابعة على التوالي. في الوقت نفسه، انخفضت الواردات من الولايات المتحدة بنسبة 3.3%. نتيجة لهذه التغيرات، اتسع الفائض التجاري لكندا مع الولايات المتحدة من 9.0 مليار دولار في يونيو إلى 11.3 مليار دولار في يوليو، مسجلًا أكبر فائض منذ أكتوبر 2023.

اتساع العجز التجاري الكندي مع دول أخرى بسبب تراجع الصادرات :في يوليو، شهدت الصادرات الكندية إلى دول غير الولايات المتحدة انخفاضًا حادًا بنسبة 7.8% بعد الارتفاع الكبير الذي بلغ 14.9% في يونيو. ساهم جزء كبير من هذا التراجع في انخفاض الصادرات إلى المملكة المتحدة، بسبب تراجع شحنات الذهب الخام، بالإضافة إلى انخفاض الصادرات إلى الهند (النفط الخام، خامات النحاس، والفحم) وهونج كونج (النفط الخام).

في المقابل، ارتفعت الواردات من دول أخرى غير الولايات المتحدة بنسبة 0.9%. تعززت هذه الزيادة بشكل جزئي من واردات سويسرا (منتجات متنوعة) والمملكة المتحدة (بنزين السيارات). ومع ذلك، تم تعويض هذه الزيادة جزئيًا بانخفاض الواردات من الصين (منتجات متنوعة) وكوريا الجنوبية (سيارات الركاب والشاحنات الخفيفة). وارتفع العجز التجاري لكندا مع دول أخرى غير الولايات المتحدة من 9.2 مليار دولار في يونيو إلى 10.6 مليار دولار في يوليو.

تعديلات على بيانات صادرات وواردات السلع لشهر يونيو :تم تعديل الواردات الكندية في يونيو، والتي تم الإبلاغ عنها في الأصل عند 66.0 مليار دولار في الإصدار السابق، إلى مستوى قياسي بلغ 66.1 مليار دولار في إصدار شهر المرجع الحالي. تم تعديل الصادرات في يونيو، والتي تم الإبلاغ عنها في الأصل عند 66.6 مليار دولار في الإصدار السابق، إلى 65.9 مليار دولار في إصدار شهر المرجع الحالي.