التحليل الفني للناسداك ND100 اليوم عند 18343.56 دولار، في حالة الهبوط والوصول الي منطقة 18109.29 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاولي عند 17826.28 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 17533.85
في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 18109.29 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 18684.73 ومنطقة المقاومة الثانية عند 18939.43
يتداول الداو جونزUS30 اليوم عند 39592.05 دولار، في حالة الهبوط والوصول الي منطقة 39222.53 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاولي عند 38785.11 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 38253.97
في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 39222.53 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 40159.84 ومنطقة المقاومة الثانية عند 40566.01
يتداول النفط اليوم عند 60.33دولار، في حالة الصعود سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 61.86 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 62.65
في حالة الهبوط سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 59.42 ومنطقة الدعم الثاني عند 58.55
يتداول الذهب اليوم عند 3224.986دولار، في حالة الهبوط والوصول الي منطقة 3213.226 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاولي عند 3203.499 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثانية عند 3192.837
في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 3213.226 سيتوجه إلى منطقة المقاومه الاول 323.702 ومنطقة المقاومه الثاني عند 3242.133
يتداول الباوند دولار اليوم عند 1.31227 دولار، في حالة الصعود والوصول الي منطقة 1.31408 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 1.31659 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 1.31857
في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.31408سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 1.30998 ومنطقة الدعم الثاني عند 1.30787
يتداول اليورو دولار اليوم عند 1.13573دولار في حالة هبوط والوصول الي منطقة 1.3356 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاولي عند 1.13120 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثانية عند 1.12853
في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.3356 سيتوجه إلى منطقة المقاومه الاول 1.13902 ومنطقة ا المقاومه الثاني عند 1.14104
انخفض مؤشر أسعار المستهلك لجميع المستهلكين في المناطق الحضرية (CPI) بنسبة 0.1% على أساس معدل موسميًا في مارس، بعد ارتفاعه بنسبة 0.2% في فبراير، وفقًا لما أفاد به مكتب إحصاءات العمل الأمريكي اليوم. وعلى مدار الاثني عشر شهرًا الماضية، ارتفع مؤشر جميع السلع بنسبة 2.4% قبل التعديل الموسمي.
انخفض مؤشر الطاقة بنسبة 2.4% في مارس، حيث عوّض انخفاض مؤشر البنزين بنسبة 6.3% الزيادات في مؤشرات الكهرباء والغاز الطبيعي. في المقابل، ارتفع مؤشر الغذاء بنسبة 0.4% في مارس، حيث ارتفع مؤشر الطعام في المنزل بنسبة 0.5%، وارتفع مؤشر الطعام خارج المنزل بنسبة 0.4% خلال الشهر.
ارتفع مؤشر جميع السلع، باستثناء الغذاء والطاقة، بنسبة 0.1% في مارس، بعد ارتفاعه بنسبة 0.2% في فبراير.
تشمل المؤشرات التي ارتفعت خلال الشهر: الرعاية الشخصية، والرعاية الطبية، والتعليم، والملابس، والمركبات الجديدة. كانت مؤشرات أسعار تذاكر الطيران، وتأمين المركبات، والسيارات والشاحنات المستعملة، والترفيه من بين المؤشرات الرئيسية التي انخفضت في مارس.
ارتفع مؤشر جميع السلع بنسبة 2.4% خلال الاثني عشر شهرًا المنتهية في مارس، بعد ارتفاعه بنسبة 2.8% خلال الاثني عشر شهرًا المنتهية في فبراير. وارتفع مؤشر جميع السلع، باستثناء الغذاء والطاقة، بنسبة 2.8% خلال الاثني عشر شهرًا الماضية، وهي أقل زيادة له منذ مارس 2021. وانخفض مؤشر الطاقة بنسبة 3.3% خلال الاثني عشر شهرًا المنتهية في مارس. في حين ارتفع مؤشر الغذاء بنسبة 3.0% خلال العام الماضي.
ارتفع مؤشر الأغذية بنسبة 0.4% في مارس، بعد ارتفاعه بنسبة 0.2% في فبراير. وارتفع مؤشر الطعام المنزلي بنسبة 0.5% خلال الشهر، مع ارتفاع أربعة من مؤشرات مجموعات الأغذية الرئيسية الستة في متاجر البقالة. ويعزى ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع مؤشر البيض بنسبة 5.9%. بينما ارتفع مؤشر اللحوم والدواجن والأسماك والبيض بنسبة 1.3% في مارس. كما ارتفع مؤشر لحوم البقر خلال الشهر، بنسبة 1.2%.
تعكس الاتجاهات الأخيرة في بيانات مؤشر أسعار المستهلك في الولايات المتحدة على أساس سنوي التغيرات المستمرة في ديناميكيات التضخم. وفيما يلي بعض النقاط الرئيسية:
مستويات التضخم: أظهر مؤشر أسعار المستهلك معدلات تضخم متقلبة على مدار العام الماضي. وبعد فترة من التضخم المرتفع مدفوعًا بعوامل مثل اضطرابات سلسلة التوريد وارتفاع أسعار الطاقة، تشير البيانات الأخيرة إلى اعتدال في معدلات التضخم.
اتجاهات مؤشر أسعار المستهلك الأساسي: كان مؤشر أسعار المستهلك الأساسي، الذي يستبعد العناصر المتقلبة مثل الغذاء والطاقة، مؤشرًا بالغ الأهمية. وتشير الاتجاهات الأخيرة إلى أنه في حين يظل التضخم الأساسي أعلى من المعايير التاريخية، فقد كان يتراجع تدريجيًا. مما يعكس تباطؤًا في ضغوط الأسعار في قطاعات مختلفة.
تأثير السياسة النقدية: أثرت السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، بما في ذلك رفع أسعار الفائدة والتشديد الكمي، على اتجاهات التضخم. ويتم مراقبة بيانات مؤشر أسعار المستهلك الأخيرة عن كثب بحثًا عن مؤشرات على مدى فعالية هذه السياسات في السيطرة على التضخم.
أسواق الأسهم: يمكن أن تؤثر بيانات التضخم على أسواق الأسهم أيضًا. قد يؤدي ارتفاع التضخم إلى زيادة تكاليف الإنتاج للشركات، مما قد يؤثر على هوامش الربح. قد يضبط المستثمرون محافظهم الاستثمارية بناءً على توقعات التضخم وتأثيرها على أرباح الشركات.
اتجاهات خاصة بالقطاعات: شهدت قطاعات مختلفة ضغوط تضخم متفاوتة. على سبيل المثال، أظهرت أسعار الطاقة المزيد من التقلبات، في حين شهدت بعض القطاعات مثل الإسكان اتجاهات أسعار أكثر استقرارًا أو حتى متراجعة.
عدم اليقين الاقتصادي: تستمر عوامل مثل الأحداث الجيوسياسية والتغيرات في سلوك المستـهلك والظروف الاقتصادية العالمية في التأثير على اتجاهات مؤشر أسعار المستهلك. تعكس البيانات الأخيرة تأثير هذه الشكوك على التضخم.
بشكل عام، في حين تشير بيانات مؤشر أسـعار المستهلك على أساس سنوي إلى انخفاض عن معدلات التضخم القصوى التي شوهدت في وقت سابق، يظل التضخم مجالًا رئيسيًا للتركيز من قبل صناع السياسات والمحللين.
هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على اتجاهات مؤشر أسـعار المستهلك في الولايات المتحدة. وفيما يلي بعض العوامل الرئيسية التي أثرت على اتجاهات مؤشر أسعار المستهلك في الولايات المتحدة مؤخرًا:
اضطرابات سلسلة التوريد: يمكن أن تؤدي الاضطرابات في سلاسل التوريد العالمية، الناجمة عن عوامل مثل جائحة كوفيد-19، وتأخيرات الشحن، واختناقات الإنتاج، إلى نقص في السلع والمكونات. ويمكن أن يؤدي هذا إلى زيادات في أسـعار منتجات معينة، مما يؤثر على مؤشر أسعار المستهلك.
أسـعار الطاقة: يمكن أن يكون لتقلبات أسـعار الطاقة، وخاصة النفط والغاز، تأثير كبير على مؤشر أسعار المستهلك. ويمكن أن تؤدي أسعار الطاقة المرتفعة إلى زيادة تكاليف النقل وارتفاع أسعار السلع والخدمات، مما يساهم في التضخم.
ديناميكيات سوق العمل: يمكن أن يؤثر ضيق سوق العمل ونمو الأجور والتغيرات في مستويات التوظيف على أنماط الإنفاق الاستهلاكي والطلب الإجمالي على السلع والخدمات. وقد يؤدي النمو القوي للأجور إلى زيادة الإنفاق الاستهلاكي، مما يساهم في التضخم.
الطلب الاستهلاكي: يمكن أن تؤثر التغيرات في تفضيلات المستهلكين وعادات الإنفاق والطلب الاستهلاكي العام على أسعار السلع والخدمات المختلفة. يمكن أن يؤدي الطلب القوي على منتجات معينة إلى زيادات في الأسعار، مما يؤثر على مؤشر أسعار المستهلك.
الظروف الاقتصادية العالمية: يمكن أن تؤثر التطورات في الاقتصاد العالمي. بما في ذلك ديناميكيات التجارة وتقلبات العملة والأحداث الجيوسياسية، على أسـعار السلع والسلع المستوردة، مما يؤثر على مؤشر أسـعار المستهلك.
توقعات التضخم: يمكن أن تؤثر توقعات المستهلكين والشركات بشأن التضخم المستقبلي على سلوك تحديد الأسعار الحالي. قد تؤدي توقعات ارتفاع التضخم إلى تعديلات الأسعار، مما يؤثر على مؤشر أسعار المستهلك.
ومن خلال مراقبة هذه العوامل وتأثيرها على مؤشر أسـعار المستهلك، يمكن لصناع السياسات والاقتصاديين والمستثمرين اكتساب رؤى حول اتجاهات التضخم واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن السياسة النقدية والاستثمارات والتخطيط المالي.
حتى الآن، نشهد اليوم تراجعًا طفيفًا في العملات والأسهم مقارنةً بتداولات الليلة الماضية. مع انخفاض العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 2%، يواجه الدولار الأمريكي أيضًا صعوبات في معظمه. وقد شكّل هذا الأمر موضوعًا رئيسيًا منذ بدء أزمة التعريفات الجمركية، حيث يبدو أن المتداولين يشككون في مكانة الدولار كعملة احتياطية وملاذ آمن. انخفض زوج الدولار الأمريكي/الفرنك السويسري حاليًا بنسبة 1.6%، وقد محو تقريبًا كل القفزة التي حققها منذ إعلان ترامب تعليق التعريفات الجمركية.
فيما يتعلق بالأسواق الأخرى، ارتفع زوج اليورو/الدولار الأمريكي بنسبة 0.9% ليصل إلى 1.1045، وقد محو هذا الانخفاض الذي نتج عن دعوة ترامب لتعليق التعريفات الجمركية المتبادلة. كما انخفض زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني بنسبة 1.1% اليوم ليصل إلى 146.08 حاليًا. بالإضافة إلى ذلك، ارتفع زوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي بنسبة 0.4% ليصل إلى 1.2870. وارتفع زوج الدولار النيوزيلندي/الدولار الأمريكي بنسبة 0.5% ليصل إلى 0.5675. انخفض زوج الدولار الأسترالي/الدولار الأمريكي (AUD/USD) بشكل ثابت عند 0.6150، ولكن يُعزى ذلك، على الأرجح، إلى تصاعد النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
مع عودة سوق السندات إلى بعض الهدوء وتوقف انهياره، من المثير للاهتمام ملاحظة أحدث التطورات المتعلقة بالدولار.
مع دخول قرار ترامب بتعليق الرسوم الجمركية حيز التنفيذ، لا يزال هناك تغيير كبير في نظام التجارة العالمية. فُرضت رسوم جمركية بنسبة 125% على الصين في أحدث موجة من الرسوم، بالإضافة إلى رسوم جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الدول الأخرى. كما فُرضت رسوم جمركية بنسبة 25% على الصلب والألومنيوم، بالإضافة إلى رسوم جمركية بنسبة 25% على السيارات. يُضاف إلى ذلك أيضًا الرسوم الجمركية المفروضة على كندا والمكسيك. في هذه المرحلة، يصعب متابعة التطورات، ولكن هذا ليس جيدًا بأي حال من الأحوال.
يمكن القول إنه عند قياس معاناة التجارة العالمية، لا يتعلق الأمر بمدى اتساعها بقدر ما يتعلق بعمقها، حيث يتجه التركيز بشكل كبير نحو الصين.
أدى توقف ترامب عن فرض الرسوم الجمركية إلى تحسن كبير في الأسواق أمس. ولكن مع انقشاع الغبار، علينا استيعاب ما يعنيه كل ذلك في الصورة العامة. في الوضع الراهن، ضاقت الحرب التجارية من حيث النطاق، لكنها ازدادت عمقًا. ينصبّ التركيز الآن على الصين، ولم تبدأ المحادثات بعد على هذه الجبهة، وفقًا للمستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت.
على الأقل، امتنعت الصين عن تصعيد الأمور على صعيد الرسوم الجمركية، في الوقت الحالي. ومع ذلك، فإن هذا الرسم البياني ليس دقيقًا فيما يتعلق بأكبر اقتصادين في العالم:
وعلى الرغم من أن ترامب فرض رسومًا جمركية شاملة بنسبة 10% فقط على جميع الدول الأخرى. إلا أنه لا يزال يرفع المعدل الفعلي للرسوم الجمركية إلى أعلى مستوى له منذ ثلاثينيات القرن الماضي.
لذا، هناك بعض الأفكار التي تستحق التفكير للأسواق في محاولة فهم التداعيات المحتملة لكل هذا على الاقتصاد العالمي.
لكن، على الأقل حتى الآن، حافظ سوق السندات على هدوئه. لكننا نشهد تراجعًا في أسواق الأسهم عن حالة النشوة، بينما يتعرض الدولار الأمريكي لضربة موجعة مجددًا في جميع المجالات.
تحافظ عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات على هدوء نسبي. حيث استقرت عند حوالي 4.30%، بينما استقرت عوائد السندات لأجل 30 عامًا عند حوالي 4.75% خلال اليوم. لا يزال مزاد السندات لأجل 30 عامًا قادمًا، لذا ترقبوه أيضًا.
أما العقود الآجلة الأمريكية، فقد انخفضت مع استيعاب المتداولين والمستثمرين للوضع برمته. كان الارتفاع الإيجابي أمس تاريخيًا، لكن تغطية المراكز القصيرة وتراجع السيولة فاقما هذه التحركات بالتأكيد. سنرى ما سيحدث لاحقًا مع بقاء عناوين التجارة محور الاهتمام، وكذلك تقرير مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي، وإن كان من المفترض وضعه جانبًا في أسبوع كهذا.
انخفض الدولار الأمريكي مجددًا مقابل اليورو وعملات رئيسية أخرى يوم الخميس بعد أن أوقف الرئيس دونالد ترامب فجأةً فرض رسوم جمركية أعلى على جميع الدول باستثناء الصين، مما زاد من حالة عدم اليقين لدى المستثمرين.
وخسر الدولار الأمريكي أكثر من 1% مقابل العملة الأوروبية الموحدة. حيث توقعت الأسواق أيضًا صدور بيانات في وقت لاحق من اليوم تُظهر تباطؤ التضخم الأمريكي في مارس. وواصل الدولار انخفاضه مقابل الين الياباني والفرنك السويسري، اللذين يُعتبران عملات ملاذ آمن.
مدى تفاؤل اللاعبين في السوق حيال الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتعريفات الجمركية ككل، والتي تُثقل كاهل الاقتصاد العالمي. إضافةً إلى ذلك، لسنا متأكدين حتى من مدى الضرر الناجم عن انهيار تجارة السلع الأساسية. لذا، هناك ما يجب مراعاته.
في سوق العملات الأجنبية، يتعرض الدولار الأمريكي لضغوط مجددًا مع استمرار التساؤلات حول مكانته كملاذ آمن منذ بدء أزمة التعريفات الجمركية. تجاوز زوج اليورو/الدولار الأمريكي الانخفاض الذي شهده منذ إعلان ترامب عن تعليق الرسوم الجمركية، حيث ارتفع بأكثر من 1% ليصل إلى 1.1070. في الوقت نفسه، انخفض زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني بنسبة 1.5% ليصل إلى 145.50، وانخفض زوج الدولار الأمريكي/الفرنك السويسري بأكثر من 2% ليصل إلى أقل بقليل من 0.8400 خلال اليوم.
حتى على الرغم من المخاوف المتعلقة بالصين والحرب التجارية، تمكن زوج الدولار الأسترالي/الدولار الأمريكي من رفع سعره من 0.6150 إلى 0.6185 خلال اليوم – بزيادة قدرها 0.5%.
في أسواق أخرى، تراجع النفط أيضًا مع تراجع تداولات المخاطرة اليوم. بينما يستمر الذهب في الارتفاع في ظل هذه البيئة المتقلبة وغير المؤكدة. ارتفع سعر المعدن النفيس بأكثر من 1% مجددًا اليوم ليتجاوز 3,100 دولار. يبدو أن يومًا آخر مثيرًا للاهتمام ومثيرًا في تداولات الولايات المتحدة لاحقًا. لذا، استعدوا.
.
ارتفع سوق العملات المشفرة بعد أن أوقف ترامب الرسوم الجمركية العالمية، مما دفع سعر البيتكوين إلى تجاوز 82 ألف دولار. مع ارتفاع الفائدة المفتوحة والإشارات القوية على السلسلة، يتجه سعر البيتكوين الآن إلى 92 ألف دولار.
ارتفع سعر البيتكوين بنسبة 8.33% ليصل إلى أعلى مستوى له في 24 ساعة عند 83,565 دولارًا. يتم تداول البيتكوين حاليًا فوق 82,120 دولارًا، مختبرًا مستويات المقاومة المحلية مرة أخرى. هل يمكن أن يؤدي هذا إلى اختراق مستوى 92,000 دولار؟
على الرسم البياني اليومي، يُظهر اتجاه سعر البيتكوين زخمًا صعوديًا مستمرًا عند مستوى فيبوناتشي 50% حول 75,500 دولار.
مع توقف مفاجئ في حرب الرسوم الجمركية التي شنها دونالد ترامب، تجاوز سعر البيتكوين 80,000 دولار. تجاوز هذا الانتعاش مستوى فيبوناتشي 61.80% عند 81,855 دولارًا.
تُظهر شمعة الابتلاع الصعودية المكتملة، التي تُظهر ارتفاعًا بنسبة 9% تقريبًا، انخفاضًا بنسبة 6% تقريبًا يوم الأحد. حاليًا، يكشف الرسم البياني اليومي عن رفض السعر، حيث يتداول البيتكوين بالقرب من 82,000 دولار أمريكي.
مع استمرار الزخم الصعودي، يواجه البيتكوين صعوبة في اختراق مستوى المقاومة العلوي. مع ذلك، لا تزال احتمالية تحقيق المزيد من الزخم الصعودي قوية، حيث يستقر فوق مستوى تصحيح فيبوناتشي 61.80%.
يدعم مؤشر القوة النسبية اليومي، الذي عاد إلى منتصف الطريق، هذا الانتعاش، ويشير إلى تراجع الضغط الهبوطي.
بناءً على مستويات فيبوناتشي، من المرجح أن يؤدي اختراق خط الاتجاه إلى تحدي مستوى تصحيح 78.60% عند 91,780 دولارًا أمريكيًا. في المقابل، قد يؤدي الانعكاس الهبوطي إلى إعادة اختبار السعر لمستوى تصحيح فيبوناتشي 50% بالقرب من 75,500 دولار أمريكي.
بعد تدفقات خارجية بقيمة 326 مليون دولار أمريكي في 8 أبريل، شهدت صناديق الاستثمار المتداولة الفورية للبيتكوين في الولايات المتحدة انخفاضًا طفيفًا في التدفقات الخارجة. في 9 أبريل، بلغ إجمالي التدفقات النقدية الخارجة الصافية اليومية 127.12 مليون دولار أمريكي.
أدى الإعلان الأخير للرئيس السابق دونالد ترامب إلى تفاقم التوترات التجارية القائمة مع الصين بفرض رسوم جمركية إضافية، مما رفع إجمالي رسوم الاستيراد إلى نسبة مذهلة بلغت 125%. وكان لهذه الخطوة المثيرة للجدل آثار مباشرة على سوق العملات المشفرة.
مباشرةً بعد إعلان ترامب، شهدنا تحولاً ملموساً في الأسواق التقليدية والرقمية، مما أدى إلى مكاسب ملحوظة. وشهدت الأسهم قفزة كبيرة، حيث ارتفعت أسهم شركة Galaxy Digital بنسبة 18% بعد فترة وجيزة. وفي موازاة ذلك، شهدت شركات تعدين بيتكوين (BTC)، بما في ذلك Riot Platforms وMarathon Digital، زيادات كبيرة في قيمتها.
سارعت العملات المشفرة الرئيسية إلى عكس هذا التفاؤل: حيث ارتفع سعر بيتكوين بنسبة 5%، بينما ارتفع سعر إيثريوم (ETH) وريبل (XRP) بشكل ملحوظ بنسبة 13%. يُبرز هذا الارتفاع موجةً متجددةً من ثقة المستثمرين التي كان سوق العملات المشفرة بأمسّ الحاجة إليها وسط تقلباتٍ سابقة.
كانت الإجراءات المضادة السريعة التي اتخذتها الصين متوقعةً، بالنظر إلى شدة الرسوم الجمركية المفروضة. ردّت الصين بحزمٍ بزيادة الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية إلى نسبةٍ مذهلة بلغت 84%. وفي استعراضٍ للقوة، فرضت بكين أيضًا قيودًا على 18 شركة أمريكية، لا سيما في قطاع الدفاع.
علاوةً على ذلك، تستعد الحكومة الصينية لزيادة الرسوم الجمركية، ربما بنسبة 50% إضافية بالإضافة إلى الزيادات المقررة حاليًا. يُمثّل هذا الأمر لحظةً محوريةً في الصراع التجاري المستمر بين الولايات المتحدة والصين، مما يُفاقم الصراع.
ردًا على ذلك، أعربت وزارة المالية الصينية عن استيائها، قائلةً: “إن تصعيد الولايات المتحدة للرسوم الجمركية على الصين خطأٌ متفاقم، ينتهك بشكل خطير حقوق الصين ومصالحها المشروعة، ويقوض بشدة نظام التجارة متعدد الأطراف القائم على القواعد”.
على الرغم من أن هذه التطورات تسببت في حالة من عدم اليقين في العديد من القطاعات، إلا أن سوق العملات المشفرة أظهر مستوىً جيدًا من المرونة، متجاوزًا عاصفة التوترات الجيوسياسية.
في ظلّ تجدد التفاؤل في أسواق العملات المشفرة والأسواق العالمية، ازداد الاهتمام بمشتقات البيتكوين بشكل ملحوظ. ويتجلى ذلك في ارتفاع بنسبة 5% في حجم التداول المفتوح للبيتكوين، والذي وصل إلى 54.69 مليار دولار أمريكي.
ارتفعت القيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة إلى 2.6 تريليون دولار، مسجلةً زيادةً ملحوظةً بنسبة 6.07% خلال 24 ساعة. ولا يُعد هذا الارتفاع نتيجةً لديناميكيات السوق الأوسع فحسب، بل هو مؤشرٌ واضحٌ على تحول نفسية المستثمرين نحو الأصول عالية المخاطر. يُبرز هذا الارتفاع موجةً متجددةً من ثقة المستثمرين التي كان سوق العملات المشفرة بأمسّ الحاجة إليها وسط تقلباتٍ سابقة.
حتى الآن، يُتداول بيتكوين (BTC) عند 81,965.56 دولارًا أمريكيًا، محققًا مكاسب قوية بنسبة 5.54%، بينما ارتفع إيثريوم (ETH) بنسبة تقارب 9% ليصل إلى 1,610.03 دولارًا أمريكيًا. كما أظهرت أصول أخرى جديرة بالملاحظة، بما في ذلك XRP وSolana (SOL)، قوة، حيث حقق كل منهما مكاسب تجاوزت 8%.
علاوةً على ذلك، تستعد الحكومة الصينية لزيادة الرسوم الجمركية، ربما بنسبة 50% إضافية بالإضافة إلى الزيادات المقررة حاليًا. يُمثّل هذا الأمر لحظةً محوريةً في الصراع التجاري المستمر بين الولايات المتحدة والصين، مما يُفاقم الصراع.
تدعم آراء من قطاع العملات الرقمية هذا الاتجاه، حيث علق ريتشارد تينج، الرئيس التنفيذي لشركة بينانس، مؤخرًا على المشهد المتطور، مؤكدًا أنه على الرغم من التقلبات الحتمية قصيرة الأجل، فإن أصولًا مثل بيتكوين مهيأة للظهور بقوة أكبر في ظل الظروف الاقتصادية المعقدة.
أكد تينج: “لا يزال العديد من المستثمرين طويلي الأجل يعتبرون بيتكوين والأصول الرقمية الأخرى مرنة خلال فترات التوتر الاقتصادي وتغير ديناميكيات السياسات”. لا يُسلط هذا المنظور الضوء على مشاعر المستثمرين فحسب، بل يُشير أيضًا إلى تحول نموذجي محتمل فيما يتعلق بدور العملات الرقمية في المحافظ الاستثمارية الحديثة.
التحليل الفني للناسداك ND100 اليوم عند 19145.05 دولار، في حالة الصعود والوصول الي منطقة 19354.51 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 19599.78 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 19826.18
في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 19354.51 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 18826.23 ومنطقة الدعم الثاني عند 18618.70
