الثلاثاء, نوفمبر 11, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 127

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2507/2512 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2512 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2517 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2522/2527 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2507 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2502 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2496/2490 دولار      

Gold Technical Analysis

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2527
  • المقاومة الثانيه  : 2522
  • المقاومة الأولى  : 2517
  •  منطقة التداول   : 2507/2512
  • الدعم الأول       : 2502
  • الدعم الثاني      : 2496
  • الدعم الثالث      : 2490

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.32071/1.32396 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.32396 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.32635 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.32903/1.33186

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.32071 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.31766 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.31474/1.31186        

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.33186
  • المقاومة الثانيه  : 1.32903
  • المقاومة الأولى  : 1.32635
  •  منطقة التداول   : 1.32071/1.32396
  • الدعم الأول       : 1.31766
  • الدعم الثاني      : 1.31474
  • الدعم الثالث      : 1.31186

التحليل الفني لليورو دولار 30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.11524/1.11766 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.11766 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.11976 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.12200/1.12405

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.11524 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.11311 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.11093/1.10878        

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.12405
  • المقاومة الثانيه  : 1.12200
  • المقاومة الأولى  : 1.11976
  •  منطقة التداول   : 1.11524/1.11766
  • الدعم الأول       : 1.11311
  • الدعم الثاني      : 1.11093
  • الدعم الثالث      : 1.10878

تصريحات باول حول خفض الفائدة ترفع مؤشرات وول ستريت

0

قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، في كلمته المرتقبة خلال ندوة جاكسون هول يوم الجمعة، إنه حان الوقت لخفض معدلات الفائدة. يعكس هذا التصريح تحولًا واضحًا نحو سياسة نقدية أكثر تيسيرًا في المستقبل القريب. وأكد باول: “الاتجاه أصبح واضحًا. سيعتمد توقيت ووتيرة خفض أسعار الفائدة على البيانات الاقتصادية القادمة، والتوقعات المستقبلية، وتوازن المخاطر.”

تسببت تصريحات باول في ارتفاع حاد للمؤشرات الثلاثة الرئيسية في وول ستريت، حيث سجلت الأسواق الأمريكية مكاسب كبيرة في حوالي الساعة 10:00 صباحًا (14:00 بتوقيت غرينتش). وتسعى الأسواق إلى تفسير تأثير هذه التصريحات على السياسة النقدية القادمة، حيث يتوقع المستثمرون أن يدفع التحول في سياسة الفائدة نحو تعزيز النشاط الاقتصادي في الفترة المقبلة.

تصريحات باول تعزز الثقة في خفض الفائدة ودعم سوق العمل :قال جيروم باول، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، في الندوة الاقتصادية التي نظمها بنك الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي، إن ثقته زادت في أن التضخم يسير في الاتجاه الصحيح نحو العودة إلى هدف البنك البالغ 2%. جاء ذلك بعد أن وصل التضخم إلى أعلى مستوى له منذ 41 عامًا في يونيو 2022، حيث سجل 9.1%، بينما انخفض إلى 2.9% في يوليو الماضي.

منذ مارس 2022، رفعت لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية أسعار الفائدة من 0.25% إلى نطاق بين 5.25% و5.50%، وهو أعلى مستوى منذ 23 عامًا. أشار باول إلى أن البنك سيواصل بذل كل جهد ممكن لدعم قوة سوق العمل مع مواصلة التقدم نحو استقرار الأسعار. وأضاف باول: “يبدو من غير المرجح أن تكون سوق العمل مصدرًا لضغوط تضخمية مرتفعة في الفترة القريبة. نحن لا نرحب بالمزيد من الشح في سوق العمل ولا نسعى إليه.”

تعرضت أسواق المال العالمية لصدمة مطلع هذا الشهر عندما أظهرت بيانات أمريكية تباطؤًا كبيرًا في خلق وظائف جديدة خلال يوليو، وزيادة البطالة إلى 4.3%، وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2021. سيعقد الفيدرالي الأمريكي اجتماع لجنة السوق المفتوحة في 17 و18 سبتمبر المقبل لاتخاذ قرار بشأن أسعار الفائدة.

تصريحات جيروم باول: “الوقت حان” لخفض الفائدة وتعزيز مكافحة التضخم

قال جيروم باول، رئيس مجلس الفيدرالي الأمريكي، يوم الجمعة، إن “الوقت حان” لبدء خفض معدلات الفائدة. جاء هذا التصريح في خطابه خلال الملتقى السنوي لحكام البنوك المركزية في جاكسون هول بولاية وايومينغ، حيث أعرب باول عن “ثقته المتزايدة” بأن جهود مكافحة التضخم تسير على المسار الصحيح. وأوضح باول: “حان الوقت لتعديل السياسة.” وأضاف: “الاتجاه واضح. وتوقيت ووتيرة خفض أسعار الفائدة سيعتمدان على البيانات الواردة، والتوقعات المتطورة، وتوازن المخاطر.” تأتي تصريحات باول في وقت تشهد فيه الأسواق المالية ترقبًا لمزيد من التغييرات في السياسة النقدية، حيث يواصل البنك المركزي تقييم الأوضاع الاقتصادية وتحديد الخطوات المقبلة لدعم استقرار الأسعار وتحفيز النمو الاقتصادي.

قال جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، يوم الجمعة، إن “الوقت حان” للشروع في خفض معدلات الفائدة. أشار باول إلى أن “ثقته ازدادت” بأن الجهود المبذولة لمكافحة التضخم تسير في الاتجاه الصحيح. وخلال خطابه في الملتقى السنوي لحكام البنوك المركزية في جاكسون هول بولاية وايومينغ، صرح باول: “حان الوقت لتعديل السياسة.” وأضاف: “الاتجاه واضح. توقيت ووتيرة خفض أسعار الفائدة سيعتمدان على البيانات الواردة، والتوقعات المتطورة، وتوازن المخاطر.”

تأتي تصريحات باول في وقت تشهد فيه الأسواق المالية ترقبًا لتغييرات في السياسة النقدية، حيث يتوقع المستثمرون أن يؤدي هذا التعديل إلى تأثيرات كبيرة على الاقتصاد والأسواق المالية. وعلى إثر تصريحات باول، ارتفعت المؤشرات الثلاثة الرئيسية في وول ستريت بشكل حاد وبلغ معدل فائدة الاحتياطي الفيدرالي حاليا أعلى مستوى له في 23 عاما بين 5.25 و 5.50%، ما يؤدي إلى تباطؤ الطلب في أكبر اقتصاد في العالم قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر، حيث لعب التضخم وتكلفة المعيشة دورًا محوريًا.

وقال باول في خطابه الرئيسي في المؤتمر الاقتصادي السنوي لبنك الاحتياطي الفيدرالي في جاكسون هول، وايومنغ: «لقد حان الوقت لتعديل السياسة. إن اتجاه المسار واضح، وسيعتمد توقيت ووتيرة تخفيضات الأسعار على البيانات الواردة، والتوقعات المتطورة، وتوازن المخاطر». وكانت إشارته إلى تخفيضات متعددة في أسعار الفائدة هو التلميح الوحيد إلى احتمالية سلسلة من التخفيضات.

أسوأ ارتفاع في الأسعار منذ 4 عقود

وأكد باول أن التضخم، بعد أسوأ ارتفاع في الأسعار منذ 4 عقود، الذي ألحق الألم بملايين الأُسر، يبدو تحت السيطرة إلى حد كبير. وقال: «لقد نمت ثقتي بأن التضخم يسير على مسار مستدام للعودة إلى 2 في المائة». ووفقاً للمقياس المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي، انخفض التضخم إلى 2.5 في المائة الشهر الماضي، وهو أقل بكثير من ذروته البالغة 7.1 في المائة قبل عامين وأعلى قليلاً فقط من مستوى هدف المركزي البالغ 2 في المائة.

وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي أيضاً إن تخفيضات أسعار الفائدة يجب أن تحافظ على نمو الاقتصاد وتدعم التوظيف، الذي تباطأ الشهر الماضي. وقال باول: «سنفعل كل ما في وسعنا لدعم سوق العمل القوية بينما نحرز المزيد من التقدم نحو استقرار الأسعار». وقال إنه من خلال خفض أسعار الفائدة «هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن الاقتصاد سوف يعود إلى معدل تضخم يبلغ 2 في المائة مع الحفاظ على سوق عمل قوية». وفيما يعادل لغة النصر، أشار باول، إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي تمكّن من التغلب على التضخم المرتفع دون التسبب في ركود أو ارتفاع حاد في البطالة، وهو ما توقعه العديد من خبراء الاقتصاد منذ فترة طويلة. وعزا رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي هذه النتيجة إلى تفكك الاضطرابات التي أحدثتها الجائحة في سلاسل التوريد وأسواق العمل، وانخفاض الوظائف الشاغرة، مما سمح لنمو الأجور بالتوريد.

تلعب أموال المليارديرات دوراً كبيراً قد يصل إلى مرحلة حسم الانتخابات الرئاسية الأميركية المقرر انعقادها في نوفمبر المقبل، بالمساهمة في اختيار من يكون سيد البيت الأبيض، خاصة وأن هؤلاء المليارديرات أصحاب نفوذ كبير يؤثرون في لعبة الانتخابات عبر طرق مختلفة. بحسب تقرير اطلع عليه، فإن الولايات المتحدة الأميركية لم تشهد من قبل تدفق هذا القدر من المال إلى الانتخابات، مشيراً إلى أنه في السنوات الأخيرة أسهم كبار المانحين مثل كينيث غريفين وجورج سوروس وريد هوفمان في تغيير نتائج الانتخابات. وتساءل أين تذهب هذه الأموال؟ وهل يمكن أن تؤدي إلى نجاح الانتخابات أو فشلها

تراجع اليورو بعد تسجيل أعلى مستوى له في 13 شهراً

0

تراجع اليورو في السوق الأوروبية يوم الاثنين، متخلياً عن أعلى مستوى له في 13 شهراً مقابل الدولار الأمريكي، والذي سجله في وقت سابق من التعاملات الآسيوية. يأتي هذا التراجع نتيجة للنشاط النسبي في عمليات التصحيح وجني الأرباح التي شهدها السوق. كانت العملة الأوروبية الموحدة قد تجاوزت لحظات حاجز 1.12 دولار، وهو المستوى الأعلى لها منذ يوليو 2023، بفضل تزايد الآمال بشأن تقلص فجوة أسعار الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة. سجل اليورو أعلى مستوى له عند 1.1202 دولار، لكنه تراجع إلى 1.1175 دولار، بنسبة انخفاض بلغت 0.1% مقارنة بسعر افتتاح التعاملات عند 1.1187 دولار. هذا التغير يعكس عمليات التصحيح بعد وصول العملة إلى أعلى مستوياتها، وهي إشارة إلى أن الأسواق بدأت في جني الأرباح بعد الارتفاع الكبير الذي شهدته العملة الأوروبية الموحدة. التحركات الأخيرة في سوق اليورو تأتي بعد تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، في منتدى جاكسون هول، والتي كانت أقل عدوانية مما كان متوقعاً. هذه التصريحات ساهمت في تعزيز قيمة اليورو في الأسابيع الماضية، حيث ارتفع بنسبة 0.7% مقابل الدولار في تعاملات الجمعة، وسجل اليورو ارتفاعاً بنسبة 1.5% خلال الأسبوع المنقضي، مما جعله يسجل رابع مكسب أسبوعي على التوالي وأكبر مكسب في عام 2024، تحديداً منذ نوفمبر 2023. يأتي هذا الارتفاع نتيجة للنشاط المكثف في عمليات شراء اليورو باعتباره بديلاً قوياً للدولار الأمريكي. على صعيد السياسة النقدية، تترقب الأسواق إعلانات البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة. تشير البيانات الأخيرة إلى تسارع وتيرة التضخم في أوروبا خلال يوليو، مما يعزز من الضغوط التضخمية على صانعي السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي. تجدر الإشارة إلى أن هناك توقعات واسعة النطاق بأن يقوم البنك المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة أساس قبل نهاية العام الجاري. في المقابل، يتوقع المستثمرون أن يقوم مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة بنحو 100 نقطة أساس.

تأثير خفض الفائدة الأمريكية على أسعار اليورو

قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، في منتدى جاكسون هول الاقتصادي يوم الجمعة، إنه حان الوقت لتعديل السياسة النقدية. وأضاف باول أن ثقته قد زادت في أن التضخم يسير على مسار مستدام للعودة إلى الهدف المحدد عند 2%. تأتي تصريحات باول في وقت حاسم حيث يُسعر التجار بشكل شبه كامل احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بنحو 100 نقطة أساس قبل نهاية هذا العام. هذه التوقعات بخفض أسعار الفائدة لها تأثير كبير على الفجوة بين أسعار الفائدة في أوروبا والولايات المتحدة، والتي تبلغ حاليًا 125 نقطة أساس لصالح أسعار الفائدة الأمريكية. مع الوضع الحالي لأسعار الفائدة، من المتوقع أن تتقلص هذه الفجوة إلى 50 نقطة أساس قبل نهاية العام، وهو ما قد يصب في صالح ارتفاع سعر صرف اليورو مقابل الدولار الأمريكي. في ظل هذه التوقعات، يتوقع العديد من المحللين أن يتأثر أداء اليورو بشكل ملحوظ. وفقًا لكبيرة استراتيجيي النقد الأجنبي في كونفيرا، روتا بريسكينيت، يظهر الزخم في زوج اليورو/دولار علامات التعب، مع صعوبة في تخطي حاجز 1.12 دولار للمرة الأولى منذ يوليو 2023. بريسكينيت أكدت أن الرهانات العدوانية حول تخفيضات الفائدة التي أطلقتها الولايات المتحدة قد طغت على الضعف الاقتصادي في منطقة اليورو. الأحداث الأخيرة تشير إلى أن تقليص الفجوة في أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة وأوروبا قد يؤثر بشكل إيجابي على اليورو. إلا أن الأداء الفعلي لليورو قد يكون معقدًا نتيجة للضعف الاقتصادي المستمر في منطقة اليورو، الذي قد يحد من قوة العملة الأوروبية. في هذا السياق، سيكون من الضروري متابعة بيانات التضخم القادمة من منطقة اليورو، حيث يمكن أن تلعب دورًا حاسمًا في تحديد اتجاهات السياسة النقدية الأوروبية وتفاعلها مع التحركات المحتملة لأسعار الفائدة في الولايات المتحدة.

كيف يؤثر ضعف اليورو على الاقتصاد الأوروبي

ضعف اليورو الحالي يمكن أن يكون له تأثيرات متعددة ومعقدة على الاقتصاد الأوروبي، حيث يمكن أن تنعكس هذه التأثيرات بشكل إيجابي أو سلبي حسب السياق الاقتصادي والمالي. أولاً، من ناحية التأثيرات الإيجابية، قد يعزز ضعف اليورو التصدير من منطقة اليورو. عندما يكون اليورو ضعيفاً مقابل العملات الأخرى، تصبح السلع والخدمات الأوروبية أرخص بالنسبة للمستوردين من الخارج. هذا يمكن أن يؤدي إلى زيادة في الطلب على الصادرات الأوروبية، مما قد يدعم نمو الشركات التي تعتمد بشكل كبير على الأسواق الدولية. الشركات المصدرة يمكن أن تستفيد من زيادة العائدات بسبب ارتفاع الطلب على منتجاتها في الخارج، مما قد يعزز نموها ويزيد من قدرتها التنافسية على الصعيد العالمي. من جهة أخرى، يمكن أن يكون لضعف اليورو تأثيرات سلبية ملحوظة على الاقتصاد الأوروبي. أحد التأثيرات الرئيسية يتمثل في ارتفاع تكلفة الواردات. عندما ينخفض اليورو، تصبح السلع والخدمات المستوردة أغلى، مما قد يؤدي إلى زيادة تكلفة المواد الخام والبضائع التي تحتاجها الشركات الأوروبية. هذا قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار السلع والخدمات في السوق المحلي، مما قد يؤثر سلباً على القوة الشرائية للمستهلكين الأوروبيين.

ارتفاع تكاليف الواردات يمكن أن يساهم أيضاً في زيادة التضخم، حيث تواجه الشركات تحديات في ضبط أسعارها في ظل الارتفاع المتزايد في تكاليف الإنتاج. التضخم المتزايد قد يؤدي إلى تقليل القدرة الشرائية للمستهلكين، مما يؤثر سلباً على الطلب الداخلي والنمو الاقتصادي. في مثل هذه الظروف، قد يتعرض الاقتصاد لضغوط إضافية، حيث يمكن أن يتراجع الاستهلاك الخاص وتواجه الشركات تحديات في الحفاظ على هوامش ربحها. علاوة على ذلك، قد يؤثر ضعف اليورو على الاستثمارات الأجنبية. المستثمرون الأجانب الذين يبحثون عن فرص استثمارية في منطقة اليورو قد يشعرون بالقلق من التقلبات الكبيرة في قيمة العملة، مما قد يؤدي إلى تراجع في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر.

بيتكوين تعزز الصعود فوق 64,000 دولار مع توقعات خفض الفائدة

0

اختتمت عملة بيتكوين الأسبوع بإشارات صعودية قوية، حيث تمكنت من البقاء فوق مستوى الدعم الرئيسي الذي استعادته اليوم الاثنين عند 63,662 دولار. هذا التماسك السعري جاء مع استهداف الثيران لقمة القناة السعرية عند حوالي 64,500 دولار، مما يشير إلى توقعات إيجابية لدى المستثمرين بشأن التحركات المستقبلية للعملة.

في ذات السياق، شهدت صناديق المؤشرات المتداولة للبيتكوين تدفقات نقدية ضخمة بلغت 252 مليون دولار يوم الجمعة الماضي، مما يعد اليوم السابع على التوالي من التدفقات الإيجابية، ويعكس زيادة الثقة في السوق. ومع ذلك، يبقى التهديد قائماً بشأن ما قد يحدث إذا قررت الحكومة الأمريكية تصفية جزء من حيازاتها من بيتكوين، خاصة في ظل حالة عدم اليقين التي تحيط بالسياسة الاقتصادية للإدارة الحالية. هذا التهديد يعزز من حالة الحذر لدى المستثمرين، لا سيما مع عودة معظم توزيعات البيتكوين من منصة Mt. Gox إلى الدائنين الذين يبدو أنهم يفضلون الاحتفاظ بها في الوقت الراهن.

يأتي هذا الأسبوع محملاً بانتظار صدور بيانات اقتصادية هامة من الوكالات الأمريكية، حيث يأمل المستثمرون أن تدعم هذه البيانات الاتجاه الحمائمي لبنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن خفض أسعار الفائدة المستقبلية. الحكومة من جانبها تأمل أن يتمكن الاقتصاد الأمريكي من تحقيق “هبوط هادئ” بدلاً من الانكماش الحاد الذي يتوقعه بعض المحللين.

في 26 أغسطس 2024، تواجه البيتكوين لحظة حاسمة حيث تحوم الأسعار حول 63,908 دولارًا. وعلى الرغم من محاولات التعافي التي شهدتها العملة المشفرة، إلا أنها تواجه مقاومة قوية بين 64,000 و65,000 دولار. وسجلت المؤشرات ذروة حديثة عند 64500 دولارًا، تلاها انخفاض حاد إلى 63,128 دولارًا قبل أن تستقر الأسعار فوق 63,500 دولار. هذا الاستقرار يُعد إشارة هامة لمستوى دعم قصير الأجل، إلا أن تحليل حجم التداول يشير إلى ضعف في قناعة المشترين، مما يثير الشكوك حول قدرة البيتكوين على المحافظة على هذا الاتجاه الصعودي.

توقعات خفض الفائدة تدفع البيتكوين لتجاوز 64,000 دولار

يعود ارتفاع أسعار البيتكوين، حيث تجاوزت حاجز 64,000 دولار، بشكل كبير إلى توقعات المستثمرين بشأن إمكانية خفض أسعار الفائدة في اجتماع السياسة النقدية المقبل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في 17 سبتمبر. وقد أكد جيروم باول، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، في خطابه بمنتدى جاكسون هول، أن البنك المركزي قد ينظر في تعديل سياسته النقدية، مع تلميحات واضحة نحو التيسير.

شهدت صناديق الاستثمار المتداولة في البيتكوين تدفقات صافية كبيرة تجاوزت 250 مليون دولار، وهو أعلى مستوى منذ يوليو، بعد تلميحات باول حول خفض محتمل لأسعار الفائدة. كما ارتفعت أحجام التداول لتلك الصناديق لتصل إلى 3.12 مليار دولار، حيث قاد صندوق iShares Bitcoin Trust (iBIT) التابع لشركة BlackRock نشاط التداول بأكثر من 1.2 مليار دولار و83 مليون دولار في التدفقات الواردة.

عموماً، شهدت صناديق الاستثمار المتداولة في بيتكوين المدرجة في الولايات المتحدة نشاطاً متزايداً، مدفوعاً بتفاؤل السوق بعد تلميحات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي بتخفيف السياسة النقدية.

من الناحية التحليلية، تقترب بيتكوين من مستويات مقاومة حرجة، حيث تشير المؤشرات الفنية إلى احتمال استمرار الزخم الصعودي على المدى القريب. كما ضُخّ أكثر من 500 مليون دولار في عشرة صناديق متداولة تتبع السعر الفوري للبيتكوين خلال الأسبوع الماضي. وكان هذا الأداء الإيجابي مدعوماً بتباطؤ التدفقات الخارجة من صندوق GBTC لشركة Grayscale، واستمرار التدفقات الواردة إلى الصناديق المنافسة، مع تقدم صندوق iBIT التابع لشركة BlackRock.

كما سجلت صناديق البيتكوين المتداولة في البورصة الأمريكية ايضا اليوم السابع على التوالي من التدفقات الصافية، حيث جمعت أكثر من 250 مليون دولار يوم الجمعة، وهو أعلى مستوى منذ 23 يوليو. تصدر صندوق iBIT التابع لشركة BlackRock القائمة بمبلغ تجاوز 310 مليون دولار في التدفقات الأسبوعية، بينما جاء صندوق FBTC التابع لشركة Fidelity في المركز الثاني بحوالي 88 مليون دولار. مع مكاسب الأسبوع الماضي، يبدو أن FBTC في طريقه لتحقيق 10 مليارات دولار في التدفقات الصافية.

بيتكوين في أغسطس: التحديات، التعافي، وآفاق الصعود

شهد سعر البيتكوين (BTC) شهر أغسطس الماضي صعوبات ملحوظة، ولكن الأسواق بدأت في التعافي، حيث يحوم السعر الآن فوق 63,000 دولار. إذا استمرت الإغلاقات الشهرية عند مستويات مرتفعة، فقد يُمهد ذلك الطريق للوصول تدريجيًا إلى هدف 70,000 دولار. مع اقتراب نهاية الشهر، قد يحصل المستثمرون في سوق العملات المشفرة على إغلاق إيجابي بعد أيام مليئة بالتحديات. عادةً ما تؤدي الإغلاقات الشهرية إلى زيادة التقلبات، مما يرفع من احتمالات حركة سعرية كبيرة.

التساؤل الآن هو ما إذا كان هناك فعلاً ما يدعم الاتجاه الصعودي للبيتكوين. لقد شهدت العملة فترة من التوحيد استمرت ستة أشهر عند أعلى مستوى لها في الدورة السابقة، وهو أطول فترة استغرقها كسر أعلى مستوى على الإطلاق. في المقابل، سجلنا أسرع فترة وصول للسعر إلى أعلى مستوى على الإطلاق قبل النصف في الدورة. يبدو أن كل هذه العوامل تتوازن مع بعضها البعض، مما يخلق حالة من الترقب في السوق.

البيانات الاقتصادية القادمة، مثل مؤشر الإنفاق الشخصي (PCE) المقرر إصداره في 30 أغسطس، ستكون ذات أهمية كبيرة. هذا المؤشر هو أحد الأدوات التي يعتمد عليها بنك الاحتياطي الفيدرالي لقياس التضخم، وقد تكون له تأثيرات كبيرة على تقلبات السوق في نهاية الشهر. بالإضافة إلى ذلك، سنشهد تقرير أرباح شركة NVIDIA في 28 أغسطس، وهو مؤشر رئيسي في قطاع التكنولوجيا. إذا جاءت بيانات الإنفاق الشخصي وفقًا للتوقعات أو أقل منها، فقد يحصل المستثمرون الذين يتطلعون إلى بداية قوية في سبتمبر على ما يرغبون فيه.

على صعيد التعدين، من المتوقع أن ترتفع صعوبة التعدين بنسبة 2.8% هذا الأسبوع. رغم أن تأثير المستثمرين المؤسسيين على السوق قد يقلل من قوة عمال المناجم، من المتوقع أن يكون هناك ضغط بيع أقل. من جهة أخرى، تشهد المبيعات من قبل المستثمرين قصيري الأجل قوة ملحوظة، حيث تبلغ تكلفة هذه المجموعة 63,600 دولار. إذا استمر الحفاظ على هذه العتبة، فقد نشهد ضعفًا في المبيعات.

التحليل الفني للنفط USOIL 30M:

0

يتداول النفط عند منطقة 76.61/77.26 دولار للبرميل، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 77.26 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 77.79 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 78.21/78.59 دولار للبرميل

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 76.61 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 76.10 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق 75.55/74.98 دولار للبرميل

USOIL Technical Analysis

التحليل الفني للنفط: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 78.59
  • المقاومة الثانيه  : 78.21
  • المقاومة الأولى  : 77.79
  •  منطقة التداول   : 76.61/77.26
  • الدعم الأول       : 76.10
  • الدعم الثاني      : 75.55
  • الدعم الثالث      :  74.98

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2519/2525 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2525 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2530 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2536/2541 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2519 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2514 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2508/2501 دولار      

Gold Technical Analysis

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2541
  • المقاومة الثانيه  : 2536
  • المقاومة الأولى  : 2530
  •  منطقة التداول   : 2519/2525
  • الدعم الأول       : 2514
  • الدعم الثاني      : 2508
  • الدعم الثالث      : 2501

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.31711/1.31999 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.31999 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.32318 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.32573/1.32831

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.31711 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.31436 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.31164/1.30912        

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.32831
  • المقاومة الثانيه  : 1.32573
  • المقاومة الأولى  : 1.32318
  •  منطقة التداول   : 1.31711/1.31999
  • الدعم الأول       : 1.31436
  • الدعم الثاني      : 1.31164
  • الدعم الثالث      : 1.30912

التحليل الفني لليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.11569/1.11813 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.11813 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.12041 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.12274/1.12481

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.11569 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.11364 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.11159/1.10931        

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.12481
  • المقاومة الثانيه  : 1.12274
  • المقاومة الأولى  : 1.12041
  •  منطقة التداول   : 1.11569/1.11813
  • الدعم الأول       : 1.11364
  • الدعم الثاني      : 1.11159
  • الدعم الثالث      : 1.10931