الثلاثاء, نوفمبر 11, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 131

تراجع أسعار النفط بسبب مخاوف من تراجع الطلب في الصين

0

تعد أسعار النفط في الأسواق العالمية من المؤشرات الاقتصادية الهامة التي تتابعها الأسواق المالية والاقتصادات العالمية عن كثب. وفي هذا السياق، شهد سعر النفط تراجعًا ملحوظًا مؤخرًا، حيث انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 13 سنتًا أو بنسبة 0.2% لتصل إلى 79.55 دولار للبرميل. كما سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط تراجعًا بنفس النسبة لتصل إلى 76.52 دولار للبرميل، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء العمانية. يعود هذا التراجع في أسعار النفط إلى المخاوف المتزايدة بشأن تراجع الطلب في الصين، التي تعتبر أكبر مستورد للنفط في العالم. إن أي انخفاض في الطلب الصيني على النفط له تأثيرات مباشرة على أسعار النفط العالمية، نظراً لحجم الاستيراد الكبير الذي تقوم به الصين. هذه المخاوف ظهرت بشكل واضح في التعاملات الآسيوية المبكرة، حيث تراجعت الأسعار على خلفية تراجع التوقعات الاقتصادية للصين. ومن اللافت أن تراجع أسعار النفط يوم الجمعة الماضي كان بنحو 2%، وهو ما يعكس تأثير العوامل الاقتصادية المختلفة التي تحكم الأسواق العالمية. على الرغم من أن البيانات الأمريكية أظهرت تباطؤ التضخم وقوة الإنفاق في قطاع التجزئة، وهو ما عادةً ما يساعد على استقرار الأسعار، إلا أن المخاوف بشأن تراجع الطلب من الصين كانت أقوى، مما أدى إلى هذا الانخفاض الملحوظ. تُظهر البيانات الأخيرة من الصين، والتي صدرت الخميس الماضي، أن هناك تباطؤًا في زخم الاقتصاد خلال شهر يوليو. أحد أبرز المؤشرات على ذلك كان انخفاض أسعار المساكن الجديدة بأسرع وتيرة خلال تسع سنوات، بالإضافة إلى تباطؤ الإنتاج الصناعي وارتفاع معدلات البطالة. هذه المؤشرات الاقتصادية السلبية أثارت مخاوف كبيرة بين المتعاملين في الأسواق في النهاية، يبقى النفط أحد العناصر الأساسية في الاقتصاد العالمي، حيث أن تراجع أو ارتفاع أسعاره له تأثيرات مباشرة على الاقتصادات الكبرى والشركات العالمية.

العوامل التي أدت إلى تراجع أسعار النفط مؤخرًا

تعتبر أسعار النفط من المؤشرات الاقتصادية الحاسمة التي تعكس الحالة العامة للأسواق العالمية، وهي تتأثر بعدد من العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى تراجعها أو ارتفاعها. في الآونة الأخيرة، شهدت أسعار النفط تراجعًا ملحوظًا، وقد ساهمت عدة عوامل في هذا التراجع، مما يبرز أهمية فهم هذه العوامل لتفسير تحركات السوق بشكل دقيق. أحد أبرز العوامل التي أدت إلى تراجع أسعار النفط هو المخاوف من تراجع الطلب في الصين، التي تعتبر أكبر مستورد للنفط في العالم. الصين، باعتبارها الاقتصاد الثاني الأكبر عالميًا، تلعب دورًا حيويًا في تحديد اتجاهات الطلب على النفط. أي تراجع في نمو الاقتصاد الصيني يؤدي إلى تقليل استهلاك النفط، مما يضغط على الأسعار. في الفترة الأخيرة، ظهرت مؤشرات قوية على تراجع النشاط الاقتصادي في الصين، بما في ذلك انخفاض أسعار المساكن، تباطؤ الإنتاج الصناعي، وارتفاع معدلات البطالة. هذه البيانات أدت إلى زيادة القلق بين المستثمرين والمتعاملين في الأسواق بشأن انخفاض الطلب على النفط، مما ساهم في انخفاض الأسعار. بالإضافة إلى التراجع المتوقع في الطلب من الصين، تأتي البيانات الاقتصادية من الولايات المتحدة أيضًا لتؤثر على أسعار النفط. رغم أن البيانات الأمريكية أظهرت تباطؤًا في التضخم وقوة في الإنفاق بقطاع التجزئة، فإن الأسواق كانت أكثر اهتمامًا بمخاوف الطلب العالمية. التباين بين البيانات الاقتصادية الأمريكية والمخاوف العالمية من تراجع الطلب خلق حالة من عدم اليقين في الأسواق، مما أدى إلى تقلبات في الأسعار. عوامل العرض أيضًا تلعب دورًا هامًا في تحديد أسعار النفط. على سبيل المثال، التغيرات في الإنتاج النفطي في دول أوبك والدول المنتجة الأخرى يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الأسعار. إذا قررت هذه الدول زيادة الإنتاج، قد يؤدي ذلك إلى فائض في السوق ويضغط على الأسعار للانخفاض. بالمقابل، إذا قامت هذه الدول بخفض الإنتاج، قد يساعد ذلك في دعم الأسعار. في الوضع الحالي.

تأثير انخفاض أسعار النفط على الدول المنتجة للنفط؟

يعد انخفاض أسعار النفط من القضايا الاقتصادية الهامة التي تؤثر بشكل كبير على الدول المنتجة للنفط، وذلك نظرًا لاعتماد هذه الدول بشكل كبير على إيرادات النفط كمصدر رئيسي للإيرادات الحكومية والاقتصادية. عندما تتراجع أسعار النفط، تتأثر الدول المنتجة بطرق متعددة، تشمل الاقتصاد الوطني، الموازنة العامة، والاستقرار المالي. أحد التأثيرات الرئيسية لانخفاض أسعار النفط هو تراجع الإيرادات الحكومية. في الدول التي تعتمد بشكل كبير على صادرات النفط، يمثل النفط جزءًا كبيرًا من العائدات المالية التي تستخدم في تمويل المشاريع الحكومية والخدمات العامة. عندما تنخفض أسعار النفط، تنخفض الإيرادات من صادرات النفط، مما يضع ضغطًا على الموازنات الحكومية. هذا يمكن أن يؤدي إلى عجز في الميزانية، حيث تجد الحكومات نفسها في وضع صعب للحفاظ على مستوى الإنفاق الذي اعتادوا عليه في فترات ارتفاع الأسعار. للتعامل مع هذه المشكلة، قد تضطر الحكومات إلى خفض الإنفاق على المشاريع والبنية التحتية أو تقديم إصلاحات مالية مثل زيادة الضرائب أو خفض الدعم. تأثير انخفاض أسعار النفط يمتد أيضًا إلى سوق العمل في الدول المنتجة. صناعة النفط والغاز تعد من المصادر الرئيسية للوظائف في هذه الدول. عندما تنخفض أسعار النفط، قد تتأثر الشركات العاملة في قطاع النفط بشكل مباشر، مما يؤدي إلى تقليص حجم العمالة أو حتى تسريح العمال. هذا يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة وتأثير سلبي على الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. كما أن انخفاض أسعار النفط يؤثر على الاستثمار في قطاع الطاقة. الشركات النفطية قد تواجه صعوبات في تحقيق العوائد المرجوة على استثماراتها عندما تكون الأسعار منخفضة. هذا يمكن أن يؤدي إلى تأجيل أو إلغاء مشاريع جديدة، مما يؤثر على النمو الاقتصادي المستقبلي. في حالات الانخفاض الحاد للأسعار، قد تواجه بعض الشركات النفطية صعوبات مالية كبيرة، مما يؤدي إلى عمليات إعادة هيكلة أو حتى الإفلاس.

التحليل الفني للناسداك  NAS100 30M:

0

يتداول مؤشر الناسداك عند منطقة 19432/19552 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 19552 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 19662 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 19782/19908

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 19432 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 19303 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 19180/19064  

NAS100 NDX Technical Analysis

التحليل الفني للناسداك NAS100: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 19908
  • المقاومة الثانيه  : 19782
  • المقاومة الأولى  : 19662
  •  منطقة التداول   : 19432/19552
  • الدعم الأول       : 19303
  • الدعم الثاني      : 19180
  • الدعم الثالث      : 19064

التحليل الفني للنفط USOIL 30M:

0

يتداول النفط عند منطقة 75.53/75.96 دولار للبرميل، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 75.96  دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 76.41 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 76.72/77.05 دولار للبرميل

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 75.53 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 75.17 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق 74.82/74.48 دولار للبرميل

USOIL Technical Analysis

التحليل الفني للنفط: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 77.05
  • المقاومة الثانيه  : 76.72
  • المقاومة الأولى  : 76.41
  •  منطقة التداول   : 75.53/75.96
  • الدعم الأول       : 75.17
  • الدعم الثاني      : 74.82
  • الدعم الثالث      :  74.48

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2496/2504 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2504 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2511 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2517/2523 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2496 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2489 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2482/2477 دولار      

Gold Technical Analysis

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2523
  • المقاومة الثانيه  : 2517
  • المقاومة الأولى  : 2511
  •  منطقة التداول   : 2496/2504
  • الدعم الأول       : 2489
  • الدعم الثاني      : 2482
  • الدعم الثالث      : 2477

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.29566/1.29742 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.29742 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.29854 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.29949/1.30059

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.29566 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.29442 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.29324/1.29218        

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.30059
  • المقاومة الثانيه  : 1.29949
  • المقاومة الأولى  : 1.29854
  •  منطقة التداول   : 1.29566/1.29742
  • الدعم الأول       : 1.29442
  • الدعم الثاني      : 1.29324
  • الدعم الثالث      : 1.29218

التحليل الفني اليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.10295/1.10446 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.10446 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.10571 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.10694/1.10803

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.10295 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.10174 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.10059/1.09930        

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.10803
  • المقاومة الثانيه  : 1.10694
  • المقاومة الأولى  : 1.10571
  •  منطقة التداول   : 1.10295/1.10446
  • الدعم الأول       : 1.10174
  • الدعم الثاني      : 1.10059
  • الدعم الثالث      : 1.09930  

قوة الذهب: توقعات بارتفاع الأسعار وسط مقاومة قوية

0

الذهب (XAU/USD) لامس أعلى مستوى له على الإطلاق يوم الجمعة. ويشير كارستن فريتش، محلل السلع الأساسية في كومرتس بنك، إلى أن تخفيضات أسعار الفائدة القادمة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي من شأنها أن تستمر في دعم الأسعار. مما يرفع توقعات سعر الذهب إلى 2500 دولار للأوقية بحلول نهاية العام من 2300 دولار في السابق.

آفاق الذهب تتحسن مع استعداد بنك الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة

انخفض معدل التضخم في الولايات المتحدة إلى ما دون مستوى 3% في يوليو. ومع ذلك، كان المعدل الأساسي باستثناء الطاقة والغذاء لا يزال أعلى قليلاً عند 3.2%. ورغم أن هذا يكفي لبنك الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة لأول مرة في سبتمبر، إلا أنه بالكاد يكفي لخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس. وتحدد عقود آجلة لصندوق الاحتياطي الفيدرالي الآن أقل قليلاً من 100 نقطة أساس من تخفيضات أسعار الفائدة بحلول نهاية العام. لكن هذا لا يزال كبيرًا. لذلك نتوقع الوصول إلى أعلى مستوى على الإطلاق وتجاوزه في المستقبل غير البعيد”.

نظرًا للعلامات الواضحة على خفض أسعار الفائدة بشكل كبير من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي، فقد رفعنا توقعاتنا لسعر الذهب في نهاية العام إلى 2500 دولار للأوقية (2300 دولار سابقًا). ومن المرجح أن يتبع التخفيضات الثلاثة لأسعار الفائدة التي نتوقعها بحلول نهاية العام ثلاثة تخفيضات أخرى في النصف الأول من عام 2025. وهذا يمثل إجمالي تخفيضين لأسعار الفائدة أكثر مما توقعناه سابقًا.”

وبناءً على ذلك، نتوقع أن يرتفع سعر الذهب إلى 2600 دولار بحلول منتصف العام المقبل. وفي نهاية عام 2025، من المرجح أن ينخفض ​​سعر الذهب إلى 2550 دولارًا (2200 دولار سابقًا) في ضوء الارتفاع المتجدد في التضخم والتكهنات المرتبطة برفع أسعار الفائدة في العام التالي.”

استقرار الذهب وسط خفض توقعات الفائدة وترقب خطاب باول

16 أغسطس 2024 ظلت أسعار الذهب مستقرة يوم الجمعة، وتستعد لتحقيق مكاسب أسبوعية مع توقع المستثمرين خفضًا محتملًا في أسعار الفائدة الأمريكية. مع تركيز الأنظار على خطاب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول القادم للحصول على مزيد من التوجيهات.

وفي السوق الفورية، استقر الذهب عند 2455.50 دولارًا للأوقية، مسجلاً ارتفاعًا بأكثر من واحد في المائة منذ بداية الأسبوع. كما استقرت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة عند 2493.00 دولارًا. بينما انخفضت الفضة بنسبة 0.7 في المائة إلى 28.19 دولارًا للأوقية. ارتفع البلاتين بنسبة 0.2 في المائة إلى 954.25 دولارًا، ليصل إلى أعلى مستوى له في أسبوعين.

وشهد البلاديوم انخفاضًا طفيفًا بنسبة 0.3 في المائة إلى 941.78 دولارًا. وعلى الرغم من هذه التقلبات الطفيفة، فإن المعادن الثلاثة تسير على الطريق الصحيح لتحقيق مكاسب أسبوعية. مما يعكس تفاؤلاً أوسع نطاقاً في السوق. وينتظر المتداولون الآن خطاب باول الأسبوع المقبل للحصول على رؤى حول اتجاه سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي.

وقد أعادت البيانات الأخيرة الثقة التي اهتزت بسبب تقرير التوظيف الضعيف بشكل مفاجئ في وقت سابق من هذا الشهر. كما عززت التفاؤل بشأن تحسن التضخم، كما يتضح من إصدارات يوليو لمؤشر أسعار المنتجين ومؤشر أسعار المستهلك هذا الأسبوع.

المتداولون مقتنعون بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في 18 سبتمبر، لكنهم ناقشوا حجم التخفيض. تبلغ الاحتمالات حاليًا 25٪ لخفض 50 نقطة أساس، انخفاضًا من 36٪ في اليوم السابق

تميل بيئة أسعار الفائدة المنخفضة إلى تعزيز جاذبية السبائك غير العائدة. من المقرر أن تصدر محاضر اجتماع السياسة لبنك الاحتياطي الفيدرالي وسيتحدث باول عن التوقعات الاقتصادية الأمريكية يوم الجمعة المقبل في ندوة جاكسون هول.

وفي المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.6 بالمئة إلى 28.22 دولار للأوقية. وهبط البلاتين 0.2 بالمئة إلى 951.05 دولار بعد أن صعد أربعة بالمئة إلى أعلى مستوى في أسبوعين يوم الخميس. وهبط البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 941.19 دولار.

توقعات صعودية للذهب وسط مقاومة عند 2500 دولار

لقد أظهر سوق الذهب قوته لبعض الوقت ، وأعتقد أننا سنستمر في العثور على مشترين عند كل انخفاض في المستقبل حيث توجد قائمة كاملة من الأسباب للاعتقاد بأن السوق سوف تنفجر في النهاية وترتفع كثيرًا .

استمرت أسواق الذهب في رؤية الكثير من التقلبات وخلال الساعات الأولى من يوم الجمعة. يبدو أن الذهب يحاول مرة أخرى الاختراق إلى الاتجاه الصعودي. في مكان ما بالقرب من مستوى 2480 دولارًا، يبدو أن هناك الكثير من المقاومة مع افتراض أن المقاومة تمتد طوال الطريق إلى الرقم الكبير الحاسم 2500 دولار أعلاه. أفترض أيضًا أنه سيكون هناك الكثير من حواجز الخيارات بالقرب من مستوى 2500 دولار، لذلك سيكون الأمر صعبًا بعض الشيء للوصول إلى هناك .

هناك اعتقاد أنه ربما يكون الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن نخترق هذا المستوى. وبالتالي، أعتقد أنك سترى المزيد من تداولات FOMO عند هذه النقطة. من المتوقع أن يستمر التراجع قصير الأجل في رؤية الكثير من الدعم بالقرب من مستوى 2440 دولارًا. ومن ثم مرة أخرى، عند مستوى 2400 دولار، والذي يتميز أيضًا بمتوسط ​​​​المتوسط ​​المتحرك الأسي لمدة 50 يومًا. وفي هذه الحالة، أعتقد أنك في وضع حيث تشتري سندات أو تشتري اختراقًا هائلاً في سوق الذهب .

هناك الكثير من الأسباب التي تجعل الذهب يرتفع، ليس أقلها الجغرافيا السياسية في جميع أنحاء العالم، ولكن لدينا أيضًا بنوك مركزية في جميع أنحاء العالم تشتري الذهب. علاوة على ذلك، لدينا أيضًا بنوك مركزية تخفض أسعار الفائدة. لذا، مع كل هذه الأشياء المرتبطة ببعضها البعض. ومن الواضح أن هناك الكثير من التقلبات وعدم اليقين بشكل عام، فمن المنطقي أن يرتفع الذهب .

سعر البيتكوين: التوجهات الحالية وسط تقلبات السوق

0

يواصل سوق البيتكوين بحثه عن اتجاه ثابت يوم الجمعة، في ظل التأثيرات المستمرة للعوامل الخارجية المتعلقة بمخاطر السوق. على الرغم من تعافي السوق مؤخراً من موجات بيع ضخمة، إلا أن هذا التعافي لا يزال غير مستقر ويحتاج إلى متابعة دقيقة.

شهد سوق البيتكوين فترة من الهدوء في الساعات الأولى من يوم الجمعة، حيث ظل الكثير من المتداولين يتساءلون عن مدى استعدادهم لتحمل المخاطر. تبيّن بعض مقاييس الرغبة في المخاطرة في الأسواق الأخرى انخفاضاً ملحوظاً، مما يضغط سلباً على البيتكوين. ونظراً لأن البيتكوين لا يزال بعيداً عن كونه خياراً معتاداً في سوق المخاطر، فإن التراكم الكبير في هذا السوق يتطلب مزيداً من الثقة من المستثمرين.

الارتفاع الأخير بعد إدراج صندوق الاستثمار المتداول (ETFs) في السوق تزامن مع تراجع عالمي في الرغبة في المخاطرة، مما أثر على البيتكوين بشكل ملحوظ. على الرغم من الارتفاع المؤقت بعد إدراج الصندوق، فإن السوق شهد سلسلة من الارتفاعات الأقل. لم يشهد البيتكوين انهياراً كبيراً، ولكننا نواجه شعوراً عاماً بالضيق. حيث يواصل المستثمرون محاولة فهم تأثير دخول البيتكوين إلى وول ستريت.

إن تداول المشتقات يتضمن مستوى عالياً من المخاطر التي قد تؤثر على رأس المال الخاص بك. لذا، يُنصح بالتداول فقط بالأموال التي يمكنك تحمل خسارتها. قد لا يكون تداول المشتقات مناسباً لجميع المستثمرين. لذا تأكد من فهمك الكامل للمخاطر المتعلقة به وطلب المشورة المستقلة إذا لزم الأمر. يمكن الحصول على بيان الإفصاح عن المنتج (PDS) إما من هذا الموقع الإلكتروني أو عند الطلب من مكاتبنا. ويجب أخذ هذا البيان بعين الاعتبار قبل الدخول في أي معاملات معنا. تقدم حسابات Raw Spread فروق أسعار تنافسية لمساعدتك في تحقيق أهدافك الاستثمارية.

سعر البتكوين والاحتمالات المستقبلية

من المحتمل أن يتحول البيتكوين إلى نوع من مؤشرات السوق المشابهة لمؤشر S&P 500. حيث يتم تداوله كأداة استثمارية طويلة الأمد مع ميل طبيعي للارتفاع على المدى البعيد. ومع ذلك، يجب أن ندرك أن هذا لا يعني بالضرورة أن البيتكوين سيرتفع بشكل مستمر دون انقطاع. ولا يشير إلى أن البيتكوين سيحل محل العملات التقليدية أو يشكل ثورة مالية جديدة كما يروج البعض على الإنترنت. السوق حالياً يظهر حالة من الاستقرار النسبي، ولا تزال الأوضاع كما هي. إذا انخفض البيتكوين إلى ما دون مستوى 50,000 دولار، وهو أمر غير متوقع في الأفق القريب، سيكون ذلك إشارة سلبية واضحة. لذا ينبغي مراقبة هذا الأمر بعناية.

في الوقت الراهن، يواصل سعر البيتكوين الانخفاض بعد مواجهة مقاومة قوية عند مستوى 62,066 دولاراً. بعد اختبار مستوى تصحيح فيبوناتشي 61.8% الذي استمد من أعلى مستوى تأرجح عند 70,079 دولاراً في 29 يوليو إلى أدنى مستوى عند 49,101 دولاراً في 5 أغسطس. تم رفض البيتكوين مما أدى إلى انخفاض بنسبة 5% في اليومين التاليين. اعتباراً من يوم الجمعة، يتم تداول البيتكوين بشكل طفيف فوق مستوى 58,231 دولاراً، بزيادة قدرها 1%.

إذا استمرت عملة البيتكوين في مواجهة المقاومة عند مستوى 62,066 دولاراً، فإنها قد تنخفض بنسبة تصل إلى 14% من مستوى تداولها الحالي عند 58,231 دولاراً لإعادة اختبار مستوى الدعم اليومي عند 49,917 دولاراً.

أما بالنسبة للإيثريوم، فإن السعر يبدو مهيأ للانخفاض، حيث يواجه مقاومة قوية حول مستوى 2,843 دولاراً. من جهة أخرى، يظهر سعر الريبل استقراراً ملحوظاً حول مستوى الدعم اليومي عند 0.544 دولاراً. مما يلمح إلى احتمال التعافي قريباً.

تظهر البيانات الحالية ضعفاً ملحوظاً في كل من البيتكوين والإيثريوم بعد إعادة اختبار مستويات المقاومة الرئيسية. في حين يشير الاستقرار النسبي للريبل إلى إمكانية تحقيق انتعاش قريب.

تحليل الوضع الحالي لسوق العملات المشفرة: تأثيرات متعددة على البيتكوين

شهدت عملة البيتكوين مؤخرًا تراجعًا ملحوظًا إلى مستوى 58,000 دولار بعد أن أصدرت الولايات المتحدة بيانات مؤشر أسعار المستهلك، التي أظهرت انتعاشًا في الأسعار خلال شهر يوليو. مما أحبط الآمال في خفض كبير لأسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في الاجتماع القادم. وقد ساهمت التوترات الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل في زيادة الضغوط على السوق، مما أثّر سلبًا على حركة البيتكوين.

على صعيد آخر، شهد سوق مشتقات العملات المشفرة تصفية كميات كبيرة من الصفقات خلال اليوم الماضي. مما زاد من الضغوط السعرية. حاليًا، يتمتع البيتكوين بدعم عند مستوى 56,300 دولار، بينما يواجه مقاومة عند مستوى 58,660 دولارًا. وقد أشار مكتب أسواق CoinSwitch إلى أنه قبل أن يعاود البيتكوين اختبار مستوى 58,500 دولار، تجدر الإشارة إلى أن المؤشرات الرئيسية في الأسواق الأمريكية قد سجلت أداءً جيدًا. حيث ارتفع مؤشر ناسداك بنسبة 2.4٪ وزاد مؤشر S&P 500 بنسبة 1.6٪. هذا الارتفاع في الأسواق التقليدية يشير إلى توقعات اقتصادية كلية صعودية، إلا أن سوق العملات المشفرة لا يزال يشهد انخفاضًا ملحوظًا. ومع ذلك، على الرغم من الحركة الإيجابية في الأسواق التقليدية، فإن سوق العملات المشفرة تشهد حاليًا انخفاضًا.”

تؤكد تحركات أسعار البيتكوين الأخيرة على طبيعتها المتقلبة. حيث تراجعت العملة من مستوى قريب من 63,000 دولار إلى حوالي 58,000 دولار، متأثرة بعوامل الاقتصاد الكلي مثل بيانات مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي والإجراءات المؤسسية، بما في ذلك التقارير عن تحويل 600 مليون دولار إلى منصة Coinbase Prime. هذا التصحيح أثر أيضًا على سوق العملات المشفرة بشكل عام، حيث انخفضت الإيثريوم بنسبة 4.5٪. في المستقبل، من الضروري متابعة ما إذا كان البيتكوين قادرًا على الحفاظ على مستوى الدعم البالغ 58,000 دولار. أم أن هناك احتمالات لمزيد من الانخفاضات الوشيكة.

تراجع أسعار النفط: تأثير البيانات الصينية والمخاوف الاقتصادية

0

شهدت أسعار النفط تراجعًا بأكثر من دولار في يوم الجمعة. حيث انخفض خام برنت ليصل إلى أقل من 80 دولارًا للبرميل بعد صدور سلسلة من البيانات السلبية لشهر يوليو من الصين، مما طغى على المخاطر الجيوسياسية في الأسواق. سجلت العقود الآجلة لخام برنت انخفاضًا بمقدار 1.07 دولار. أي ما يعادل 1.32٪، لتستقر عند 79.10 دولارًا. بينما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 1.27 دولار، أو 1.62٪، لتصل إلى 75.60 دولارًا.

تواجه سوق النفط تحديًا كبيرًا في الحفاظ على مكاسبها الأخيرة عند مستوى 80 دولارًا للبرميل، خاصة بعد صدور مؤشرات اقتصادية ضعيفة مؤخرًا، مما أكد الضغط الهبوطي على الأسعار في الوقت الذي يبدو فيه أن المخاوف الجيوسياسية قد تراجعت إلى الخلفية. هذا الصباح، تغيّر شكل منحنى العقود الآجلة لخام برنت ليصبح لصالح انخفاض التراجع، مع إعادة تقييم السوق للتوافر النسبي للخام في ظل الأرقام المخيبة للآمال لواردات الخام وعمليات تشغيل المصافي في الصين.

يحدث التراجع عندما تكون الأسعار الفورية أعلى من أسعار العقود الآجلة، مما يقلل من الحافز لدى شركات الطاقة لدفع تكاليف تخزين الوقود. في محاولة للسيطرة على أسعار النفط، خفضت المصافي الصينية معدلات معالجة الخام بشكل كبير الشهر الماضي بسبب ضعف الطلب على الوقود. كما قامت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بخفض توقعاتها للطلب لهذا العام يوم الاثنين، مشيرة إلى توقعات أضعف من المتوقع في الصين.

ويعتقد بعض المحللين أن تحركات أسعار خام برنت نحو نطاق أكثر ثباتًا قد تعتمد على قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة في اجتماعه في سبتمبر. كما أعطت بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية، التي فاقت توقعات المحللين يوم الخميس، دفعة إيجابية للأسعار، بينما أظهرت بيانات أخرى أن عدد الأمريكيين المتقدمين للحصول على إعانات البطالة قد انخفض الأسبوع الماضي، مما أشعل التفاؤل بشأن النمو الاقتصادي الأمريكي.

تراجع أسعار النفط مع استمرار القلق بشأن الاقتصاد الصيني

تراجعت أسعار النفط قليلاً يوم الجمعة، بعد اتجاهها نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي. ادى هذا الارتفاع إلى المعطيات الإيجابية حول الاقتصاد الأمريكي الذي يظهر مرونة ملحوظة، بالإضافة إلى انخفاض أسعار الفائدة، مما يعزز التوقعات بزيادة الطلب على النفط. ورغم الحذر الذي يبديه التجار حيال تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، والتي أضافت علاوة مخاطرة إلى أسعار النفط الخام، إلا أن المكاسب الإجمالية لا تزال محدودة بسبب المخاوف المستمرة بشأن تباطؤ الاقتصاد الصيني. لم تُساهم البيانات الاقتصادية المختلطة الصادرة هذا الأسبوع في تحسين المشاعر حول أكبر مستورد للنفط في العالم.

في وقت سابق من يوم الجمعة، ساهمت البيانات الأمريكية القوية في رفع أسعار النفط. حيث دفعت سلسلة من المؤشرات الاقتصادية الإيجابية في الولايات المتحدة، إلى جانب دلائل على تراجع التضخم، الأسعار نحو الارتفاع. أظهرت أرقام مبيعات التجزئة القوية لشهر يوليو أن المستهلكين الأمريكيين ما زالوا يحتفظون بقوة شرائية جيدة. مما يشير إلى توقعات إيجابية للطلب على الوقود. بالإضافة إلى ذلك، عزز تباطؤ التضخم الآمال في أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في سبتمبر.

ساهم ضعف الدولار وانخفاض أسعار الفائدة في دعم أسعار النفط بشكل إضافي صباح اليوم. حيث أن الدولار الضعيف يجعل النفط أقل تكلفة بالنسبة لحاملي العملات الأخرى. ومع ذلك، فإن الزيادة غير المتوقعة في مخزونات النفط الأمريكية تشير إلى احتمال تباطؤ الطلب مع انتهاء موسم السفر الصيفي.

تبقى المخاوف بشأن الصين مصدراً رئيسياً للقلق في أسواق النفط، حيث يظهر النشاط الاقتصادي في أكبر مستورد للنفط في العالم علامات ضئيلة على التحسن. انخفضت واردات الصين من النفط للشهر الثاني على التوالي في يوليو، وكانت معظم المؤشرات الاقتصادية لهذا الشهر سلبية. دفعت هذه المخاوف كلاً من أوبك ووكالة الطاقة الدولية إلى خفض توقعاتهما لنمو الطلب على النفط في عام 2024، مستشهدتين بعدم اليقين السياسي في الصين والضعف المستمر في اقتصادها كعوامل رئيسية في تعديل توقعاتهما.

عوامل تؤثر على توقعات أسعار النفط عالميًا

تتأثر توقعات أسعار النفط بعدة عوامل متغيرة ومتداخلة، مثل العوامل الاقتصادية العالمية، والسياسية، والمناخية، إضافة إلى قوى العرض والطلب. فيما يلي بعض العوامل الرئيسية التي تؤثر على توقعات أسعار النفط الحالية والمستقبلية:

1. التوترات الجيوسياسية

   يمكن أن تؤدي التوترات في مناطق إنتاج النفط الرئيسية، مثل الشرق الأوسط، إلى اضطرابات في الإمدادات وزيادة في الأسعار. قد يشمل ذلك النزاعات الإقليمية أو العقوبات الاقتصادية المفروضة على دول معينة.

2. السياسات النقدية للبنوك المركزية

   تؤثر قرارات السياسة النقدية، مثل تلك التي يتخذها الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، بشكل مباشر على أسعار النفط. خفض أسعار الفائدة يمكن أن يؤدي إلى ضعف الدولار الأمريكي. مما يجعل النفط (المسعر بالدولار) أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى، ويزيد الطلب عليه.

3. المخزونات الأمريكية

   تعتبر بيانات مخزونات النفط في الولايات المتحدة مؤشراً هاماً على توازن العرض والطلب. زيادة المخزونات قد تشير إلى فائض في العرض، مما يؤدي إلى انخفاض الأسعار..

4. الطلب من الصين والهند

   تعتبر الصين والهند من أكبر مستوردي النفط في العالم. لذا فإن أي تغييرات في النشاط الاقتصادي في هاتين الدولتين تؤثر بشكل كبير على الطلب العالمي وأسعار النفط.

5. قرارات أوبك+: 

   تقوم منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وحلفاؤها بقرارات تتعلق بتخفيض أو زيادة الإنتاج. والتي تؤثر مباشرة على توازن العرض والطلب في الأسواق العالمية.

6. تغيرات تكنولوجية وسياسات الطاقة النظيفة

   تزايد الاهتمام بالطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية قد يحد من الطلب على النفط في المستقبل، مما يمكن أن يؤثر على أسعاره على المدى الطويل.

التوقعات الحالية:

بحسب التقارير الأخيرة، تشير التوقعات إلى أن أسعار النفط قد تشهد بعض التقلبات في المستقبل القريب. بسبب عدم اليقين بشأن النمو الاقتصادي العالمي، وخاصة في الصين. كما أن السياسات النقدية للبنوك المركزية الكبرى ستكون حاسمة في تحديد الاتجاهات القادمة لأسعار النفط.

تظل هذه العوامل متغيرة بشكل مستمر. لذا فإن متابعة الأخبار الاقتصادية والسياسية والمناخية ذات الصلة يمكن أن توفر رؤية أكثر وضوحًا لتوقعات أسعار النفط في الفترة القادمة.

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2464/2471 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2471 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2475 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2479/2483 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2464 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2459 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2455/2451 دولار      

Gold Technical Analysis

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2483
  • المقاومة الثانيه  : 2479
  • المقاومة الأولى  : 2475
  •  منطقة التداول   : 2464/2471
  • الدعم الأول       : 2459
  • الدعم الثاني      : 2455
  • الدعم الثالث      : 2451