السبت, نوفمبر 8, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 155

الدولار الأمريكي يتماسك وسط انتعاش الطلب

0

ارتفاع الدولار الأمريكي: ارتفع الدولار الأمريكي بالسوق الأوروبية يوم الاثنين مقابل سلة من العملات العالمية، وذلك للمرة الأولى خلال تسعة أيام الأخيرة، ليتماسك فوق مستواه في ثلاثة أسابيع. جاءت هذه الانتعاشة بفضل الطلب المتزايد على الدولار كأفضل استثمار، في العزوف عن عواقب الانتخابات الفرنسية. و تترقب الأسواق أدلة حول مستقبل سياسة الفائدة الأمريكية: تترقب الأسواق هذا الأسبوع مجموعة من البيانات الاقتصادية الهامة والتي من شأنها تقديم أدلة قوية حول مستقبل سياسة الفائدة الأمريكية. ينتظر المستثمرون بشغف التصريحات الصادرة عن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وتقارير التوظيف والبطالة، وتحديد اتجاه الفائدة خلال الفترة التالية.

البيانات الاقتصادية المتوقعة: تترقب الأسواق البيانات الاقتصادية الهامة هذا الأسبوع، منها تقرير التوظيف الشهري في الولايات المتحدة، والذي يشير مؤشرًا رئيسيًا على صحة الاقتصاد الأمريكي. بالإضافة إلى ذلك، فإن تكاليف الفيدرالي الأمريكي تتحمل المسؤولية عن السياسة النقدية وسوف تقوم بمراقبة المستثمرين الذين يقدمون إشارات حول رفع أو خفض الفائدة في المستقبل القريب. وتنتظر الأسواق هذا الأسبوع ،شهادة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي “جيروم باول” ‏أمام الكونغرس ،وتعليقات بعض صانعي السياسة النقدية الفيدرالية ،بالإضافة إلى ‏بيانات التضخم الرئيسية فى الولايات المتحدة ،بحثًا عن أدلة قوية حول مستقبل أسعار ‏الفائدة الأمريكية هذا العام.

الأحداث الاقتصادية القادمة :الشهاده النصف سنوية لجيروم باول: تنطلق الشهادة النصف سنوية لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي “جيروم باول” غداً الثلاثاء أمام اللجنة المصرفية بمجلس الشيوخ في واشنطن العاصمة. وتصريحات مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي: على مدار هذا الأسبوع، يتحدث بعض مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي حول تطور معركة التضخم ومستقبل أسعار الفائدة الأمريكية. وان البيانات الاقتصادية مهمة تصدر يوم الخميس بيانات التضخم الرئيسية في الولايات المتحدة لشهر يونيو. وتصدر يوم الجمعة بيانات أسعار المنتجين كمؤشر رائد لما ستكون عليه أسعار المستهلكين في يوليو. توقعات حول أداء الدولار الأمريكي:إذا جاءت تعليقات جيروم باول و ‏مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي أقل عدوانية عما هو متوقعًا ،مع صدور ‏بيانات تضخم أكثر برودة ،سيرتفع تسعير احتمالات خفض أسعار الفائدة فى ‏سبتمبر ونوفمبر

تترقب الأسواق أدلة حول مستقبل سياسة الفائدة الأمريكية

ارتفاع الدولار الأمريكي: ارتفع الدولار الأمريكي بالسوق الأوروبية يوم الاثنين مقابل سلة من العملات العالمية، وذلك للمرة الأولى خلال تسعة أيام الأخيرة، ليتماسك فوق مستواه في ثلاثة أسابيع. جاءت هذه الانتعاشة بفضل الطلب المتزايد على الدولار كأفضل استثمار، في العزوف عن عواقب الانتخابات الفرنسية. وتترقب الأسواق أدلة حول مستقبل سياسة الفائدة الأمريكية: تترقب الأسواق هذا الأسبوع مجموعة من البيانات الاقتصادية الهامة والتي من شأنها تقديم أدلة قوية حول مستقبل سياسة الفائدة الأمريكية. ينتظر المستثمرون بشغف التصريحات الصادرة عن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وتقارير التوظيف والبطالة، وتحديد اتجاه الفائدة خلال الفترة التالية.

نظرة على مؤشر الدولار الأمريكي: سعر مؤشر الدولار الأمريكي اليوم : ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.15% إلى مستوى 105.03 نقطة، من مستوى الافتتاح تعاملات اليوم عند 104.88 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 104.85 نقطة.

أداء المؤشر يوم الجمعة : أنهى المؤشر تعاملات الجمعة منخفضة بنسبة 0.25%، في سبعة خسائر يومية على التوالي، وسجل أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 104.83 نقطة بسبب بيانات ضعيفة عن سوق العمل في الولايات المتحدة. فقد انخفض مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.95% في الأسبوع الماضي، في أول خسارة أسبوعية خلال خمسة أسابيع الأخيرة، بسبب صدور سلسلة من البيانات الاقتصادية القطامية التي عززت بقوة احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية مرتين على الأقل هذا العام.

الفائدة الامريكية :توقعات خفض الفائدة:

تسعير العقود الآجلة لاحتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية بنحو 25 نقطة أساس في سبتمبر مستقر حاليا عند 7%.

احتمالات الانخفاض في سبتمبر هي 73%. واحتمالات الانخفاض في نوفمبر عند 84% ان الدولار الأمريكي في بعض الأحيان يقابل قوته من العملات العالمية بفضل الطلب المتزايد عليه كمل اذ آمن. تنتظر الأسواق هذا الأسبوع مجموعة من البيانات الاقتصادية الهامة وتصريحات من الحكومة الفيدرالية الأمريكية تهدف إلى توجيه اهتمامها لمستقبل الفائدة الأمريكية. وتأتي هذه التحركات في ظل تأثيرها على أهداف المستثمرين بنتائج الانتخابات الفرنسية والتوقعات الاقتصادية.

سعر الدولار اليوم مقابل العملات الأخرى: تحليل شامل لتغيرات السوق

يشهد سعر الدولار الأمريكي اليوم تقلبات ملحوظة مقابل العملات الأخرى، مما يعكس تغيرات ديناميكية في الأسواق المالية العالمية. يأتي هذا في وقت تتزايد فيه المخاوف الاقتصادية والضغوط التضخمية، حيث يبحث المستثمرون عن ملاذات آمنة وتحقيق عوائد أفضل.

سعر الدولار مقابل اليورو

شهد الدولار الأمريكي انخفاضًا طفيفًا مقابل اليورو اليوم، حيث سجل 1.0900 دولار لليورو الواحد. يأتي هذا الانخفاض وسط تقارير عن تحسن طفيف في الاقتصاد الأوروبي وتوقعات بتشديد السياسة النقدية من قبل البنك المركزي الأوروبي.

سعر الدولار مقابل الجنيه الإسترليني

ارتفع الدولار الأمريكي مقابل الجنيه الإسترليني ليصل إلى 1.2600 دولار للجنيه الواحد. يعزى هذا الارتفاع إلى تزايد المخاوف بشأن الاقتصاد البريطاني في ظل التصريحات الأخيرة لبنك إنجلترا حول تباطؤ النمو الاقتصادي.

سعر الدولار مقابل الين الياباني

سجل الدولار ارتفاعًا ملحوظًا مقابل الين الياباني، حيث بلغ 110.50 ين للدولار الواحد. يعكس هذا الارتفاع تحول المستثمرين نحو الدولار كملاذ آمن في ظل التقلبات الاقتصادية المستمرة في آسيا.

سعر الدولار مقابل الفرنك السويسري

انخفض الدولار مقابل الفرنك السويسري ليصل إلى 0.9200 فرنك للدولار الواحد. يشير هذا الانخفاض إلى تزايد الطلب على الفرنك السويسري كعملة آمنة وسط المخاوف الاقتصادية العالمية.

العوامل المؤثرة على سعر الدولار

تتأثر أسعار صرف الدولار الأمريكي بالعديد من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية. من أبرز هذه العوامل:

– السياسات النقدية: تلعب السياسات النقدية للبنوك المركزية، مثل الفيدرالي الأمريكي، دورًا كبيرًا في تحديد سعر الدولار.

– البيانات الاقتصادية: تؤثر البيانات الاقتصادية، مثل معدلات التضخم والنمو والبطالة، بشكل مباشر على قيمة الدولار.

توقعات مستقبلية

يتوقع المحللون استمرار التقلبات في سعر الدولار مقابل العملات الأخرى في الفترة المقبلة، مع استمرار الضغوط التضخمية والتوترات الجيوسياسية. ينصح المستثمرون بمراقبة الأوضاع الاقتصادية عن كثب واتخاذ قرارات مدروسة بناءً على التحليلات الاقتصادية الحديثة.

خاتمة

يبقى الدولار الأمريكي محورًا أساسيًا في الأسواق المالية العالمية، حيث تؤثر تغيراته على الاقتصادات العالمية بشكل مباشر. يظل مراقبة سعر الدولار وتوقعاته المستقبلية أمرًا حيويًا للمستثمرين والمتداولين على حد سواء.

انتعاش البتكوين وسط معنويات هشة وتوقعات بخفض الفائدة الأمريكية

0

الانتعاش الحالي للبتكوين: شهدت أسعار العملة الرقمية “البتكوين” ارتفاعًا ملحوظًا بأكثر من 4% خلال تعاملات يوم الاثنين، مما يجعلها على وشك تحقيق ثاني مكسب خلال الثلاثة أيام الأخيرة. هذا الارتفاع جاء نتيجة لنشاط عمليات الشراء من مستويات رخيصة، ضمن دورة تعافي لحظي من أدنى مستوى في خمسة أشهر.

المعنويات الهشة: رغم هذا الانتعاش، تظل المعنويات في السوق المشفرة هشة إلى حد كبير، ويرجع ذلك إلى المخاوف المرتبطة بالمبيعات المحتملة للعملة من قبل دائني بورصة “إم تي جوكس” المنهارة. هذه البورصة بدأت في إعادة ما قيمته نحو 8 مليارات دولار من البتكوين، مما يثير قلق المستثمرين حول تداعيات هذه المبيعات المحتملة على السوق.

تأثيرات السياسة النقدية الأمريكية: من ناحية أخرى، فإن ارتفاع احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية مرتين على الأقل قبل نهاية هذا العام يزيد من التفاؤل بين المستثمرين في سوق العملات الرقمية. خفض الفائدة قد يجذب المزيد من السيولة إلى هذا السوق، حيث يبحث المستثمرون عن عوائد أفضل في ظل بيئة فائدة منخفضة. وعلى الرغم من الانتعاش الأخير في أسعار البتكوين، تظل التوقعات مشوبة بالحذر نظرًا للمخاوف المرتبطة بمبيعات “إم تي جوكس”. ومع ذلك، فإن احتمالات خفض الفائدة الأمريكية قد توفر دعمًا إضافيًا للسوق من خلال جذب المزيد من الاستثمارات إلى الأصول الرقمية.

وتنذر عملية إعادة العملات المشفرة التي طال انتظارها إلى الدائنين ‏بتوافر إمدادات كبيرة من العملة المشفرة في السوق‎. وقال رئيس الأبحاث أن المخاوف ‏الرئيسية فى سوق الأصول المشفرة حاليًا يتجسد فى معرفة توقيت ‏المبيعات الكبيرة المتوقعة لعملة البتكوين ،خاصة من جانب دائني منصة ‏‏”إم تي جوكس” بالإضافة إلى مبيعات محتملة من الحكومة الألمانية.‏

قد ارتفع تسعير العقود الآجلة لاحتمالات خفض أسعار الفائدة الفيدرالية ‏بنحو‎ 25 ‎‏نقطة أساس فى سبتمبر القادم من‎ ‎‏65 % إلى‎ ‎‏74 %، ‏واحتمالات الخفض بنحو‎ 25 ‎نقطة ‏أساس فى نوفمبر من‎ ‎‏78 %‏‎ ‎إلى ‏‏83 %.‏ من أجل إعادة تسعير العقود أعلاه ،ينتظر المتعاملون على مدار الأيام ‏المقبلة ،شهادة رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي “جيروم باول” أمام ‏الكونغرس الأمريكي ،بالإضافة إلى صدور بيانات التضخم الرئيسية فى ‏الولايات المتحدة.‏

انتعاش البتكوين وسط معنويات هشة وتوقعات بخفض الفائدة الأمريكية

نظرة سعرية وسعر البتكوين اليوم: شهدت بورصة “بتستامب” ارتفاعًا في سعر العملة الرقمية “البتكوين” بنحو 2,348 دولار، بما يعادل نسبة 4.2%، ليصل إلى 58,200 دولار، مرتفعًا من سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 55,852 دولار، وقد سجل أدنى مستوى عند 54,296 دولار.

أداء الأحد: عند تسوية الأسعار يوم الأحد على بورصة “بتستامب”، فقدت أسعار البتكوين نسبة 4.2%، لتستأنف خسائرها التي توقفت في اليوم السابق ضمن عمليات تعافي من أدنى مستوى في خمسة أشهر عند 53,550 دولار لكل وحدة مشفرة.

أداء الأسبوع الفائت: فقدت أسعار البتكوين حوالي 11% الأسبوع الفائت، وهو رابع خسارة أسبوعية على التوالي، وأكبر خسارة أسبوعية في 2024، تحديدًا منذ نوفمبر 2022، بسبب تسارع عمليات البيع المفتوحة.

المعنويات الهشة: رغم هذا الانتعاش، تظل المعنويات في السوق المشفرة هشة إلى حد كبير، ويرجع ذلك إلى المخاوف المرتبطة بالمبيعات المحتملة للعملة من قبل دائني بورصة “إم تي جوكس” المنهارة، التي بدأت في إعادة ما قيمته نحو 8 مليارات دولار من البتكوين، مما يثير قلق المستثمرين حول تداعيات هذه المبيعات المحتملة على السوق.

تأثيرات السياسة النقدية الأمريكية: من ناحية أخرى، فإن ارتفاع احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية مرتين على الأقل قبل نهاية هذا العام يزيد من التفاؤل بين المستثمرين في سوق العملات الرقمية. خفض الفائدة قد يجذب المزيد من السيولة إلى هذا السوق، حيث يبحث المستثمرون عن عوائد أفضل في ظل بيئة فائدة منخفضة. وعلى الرغم من الانتعاش الأخير في أسعار البتكوين، تظل التوقعات متوخيه بالحذر نظرًا للمخاوف المرتبطة بمبيعات “إم تي جوكس”. ومع ذلك، فإن احتمالات خفض الفائدة الأمريكية قد توفر دعمًا إضافيًا للسوق من خلال جذب المزيد من الاستثمارات إلى الأصول الرقمية.

انتعاش القيمة السوقية للعملات الرقمية

القيمة السوقية للعملات الرقمية:

 ارتفعت القيمة السوقية للعملات الرقمية يوم الاثنين بنحو 35 مليار دولار، لتصل إلى إجمالي 2.233 تريليون دولار. جاء هذا الارتفاع بفضل الانتعاش الحالي في أسعار البتكوين والإيثريوم وعملات رئيسية أخرى.

منصة إم تي جوكس: كانت منصة “إم تي جوكس” الرقمية، التي يقع مقرها في طوكيو، ذات يوم أكبر بورصة بتكوين في العالم. تعرضت للاختراق في عام 2011، وأشهرت إفلاسها في 2014. يعود السبب وراء هذا الإفلاس إلى سرقة حوالي 850,000 بتكوين، مما أدى إلى خسائر كبيرة للمستثمرين.

فقد ارتفاع أسعار العملات الرقمية:

 شهدت أسعار العملة الرقمية “البتكوين” ارتفاعًا بأكثر من 4% خلال تعاملات يوم الاثنين، في ثاني مكسب خلال الثلاثة أيام الأخيرة. جاء هذا الانتعاش بفضل نشاط عمليات الشراء من مستويات رخيصة، ضمن دورة تعافي من أدنى مستوى في خمسة أشهر. و ان معنويات السوق: تبقى المعنويات هشة في السوق المشفرة بسبب المخاوف المرتبطة بالمبيعات المحتملة للعملة من قبل دائني بورصة “إم تي جوكس” المنهارة. يُذكر أن “إم تي جوكس” بدأت في إعادة ما قيمته نحو 8 مليارات دولار من البتكوين، مما يثير قلق المستثمرين حول تأثير هذه المبيعات على السوق.

تأثير السياسة النقدية الأمريكية:

 يزيد ارتفاع احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية مرتين على الأقل قبل نهاية هذا العام من احتمالات دخول الأموال الاستثمارية إلى سوق العملات الرقمية. يجذب خفض الفائدة المزيد من السيولة إلى هذا السوق، حيث يبحث المستثمرون عن عوائد أفضل في بيئة فائدة منخفضة. ورغم من الانتعاش الأخير في أسعار البتكوين والعملات الرقمية الأخرى، تظل التوقعات مشوبة بالحذر نظرًا للمخاوف المرتبطة بمبيعات “إم تي جوكس”. ومع ذلك، فإن احتمالات خفض الفائدة الأمريكية قد توفر دعمًا إضافيًا للسوق من خلال جذب المزيد من الاستثمارات إلى الأصول الرقمية.

تحليل سعر البتكوين (BTCUSD)

ان السيناريو المتوقع :

اندفعت تداولات سعر البتكوين (BTCUSD) صعوداً بشكل قوي ليستقر فوق مستوى 56160.00$، ونلاحظ بأن السعر سجّل قاع مرتفع قد يشير إلى توجه السعر للتعافي خلال الفترة القادمة، خصوصاً وأن مؤشر ستوكاستيك يقدّم إشارات إيجابية ملحوظة الآن، لكننا نلاحظ أن المتوسط المتحرك 50 يشكّل ضغط سلبي مستمر قد يجبر السعر على الانخفاض من جديد. وبالتالي، فإن التعارض بين العوامل الفنية يجعلنا نقف على الحياد إلى أن نحصل على إشارة أوضح للاتجاه التالي، مع الإشارة إلى أن مواصلة الارتفاع واختراق 58660.00$ سيدفع السعر لتحقيق مزيد من المكاسب وزيارة مستوى 60325.00$ كمحطة إيجابية تالية، في حين إن كسر 56160.00$ سيعيد تفعيل السيناريو السلبي الذي يصل هدفه التالي إلى 51990.00$.

نطاق التداول المتوقع :

ما بين الدعم 55000.00$ والمقاومة 60000.00$. وتوقعات السعر لهذا اليوم: حيادي

توقعات سعر الذهب و تراجع محتمل قبل الارتفاع المتوقع

0

شهدت أسعار الذهب في الأسواق الأوروبية يوم الاثنين تراجعًا لأول مرة خلال الأربعة أيام السابقة، حيث تخلى عن أعلى مستوى له في ستة أسابيع. يُعزى هذا التراجع إلى استمرار عمليات التصحيح وجني الأرباح، بالإضافة إلى ضغط الدولار الأمريكي الذي شهد انتعاشًا في بداية هذا الأسبوع وتتوقع الأسواق خلال هذا الأسبوع وقوع عدة أحداث ذات أهمية بالنسبة للمستثمرين، بما في ذلك شهادة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، أمام الكونغرس. كما سيتم متابعة تصريحات صانعي السياسة النقدية الفيدرالية الأخرى، بالإضافة إلى بيانات التضخم الرئيسية في الولايات المتحدة. يهدف المستثمرون إلى العثور على أدلة قوية حول مستقبل أسعار الفائدة الأمريكية خلال هذا العام.

ويؤثر أيضًا على أسعار السبائك الذهبية قرار بنك الشعب الصيني (البنك المركزي الصيني) بعدم شراء الذهب لاحتياطياته في يونيو، وهذا هو الشهر الثاني على التوالي الذي يتم فيه امتناع البنك عن شراء الذهب. بمستوى افتتاح التعاملات عند 2,391.71 دولار، ووصلت أعلى مستوى عند 2,391.71 دولار. وفي نهاية تعاملات يوم الجمعة الماضي، شهدت أسعار الذهب ارتفاعًا بنسبة تقدر بحوالي 1.5%، مسجلة أعلى مستوى في ستة أسابيع عند 2,392.98 دولار للأونصة، وذلك بعد صدور بيانات ضعيفة حول سوق العمل في الولايات المتحدة.

وفي الأسبوع الماضي، سجل المعدن الثمين “الذهب” ارتفاعًا بنسبة 2.8%، وهو ثاني ارتفاع أسبوعي على التوالي، وذلك بفضل هبوط قيمة الدولار وعوائد السندات الحكومية الأمريكية، في ظل تصاعد توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية مرتين على الأقل خلال هذا العام. وفقًا للبيانات الرسمية التي تم نشرها في بكين، فقد أظهرت أن أكبر مستهلك للذهب في العالم، الصين، قد امتنع عن شراء السبائك الذهبية في شهر يونيو، وهذا هو الشهر الثاني على التوالي.

ما هي العوامل الرئيسية التي تؤثر على تغيرات حيازات الذهب في هذا الصندوق؟

قد توقف بنك الشعب الصيني (البنك المركزي الصيني) عن شراء الذهب في شهر مايو بعد أن استمر في شرائه لمدة 18 شهرًا متتالية. أثارت هذه البيانات المخاوف من وجود عمليات بيع قد يقوم بها البنك المركزي الصيني. وتوجد توقعات إيجابية حول أداء الذهب بناءً على آراء بعض المحللين في السوق المالية. يشير محلل الأسواق المالية إلى أن الارتفاع الكبير الذي شهده سعر الذهب يوم الجمعة بعد صدور بيانات الوظائف الأمريكية قد يؤدي إلى تحقيق أرباح محدودة في الفترة الحالية. و يشير كبير المحلليين إلى أن التقرير الضعيف للتضخم الأمريكي والتصريحات الحذرة من جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، قد تشكل محفزًا مثاليًا للذهب وتدفعه للنظر في مستويات مرتفعة جديدة.

ويرى سيمبسون أن إيقاف الصين مؤقتًا عن شراء الذهب قد يكون بسبب أسباب محددة، لكن الطلب على الذهب لا يزال قائمًا بشكل عام. ويتوقع أن يستمر الذهب في الارتفاع وجذب الاهتمام بالمراهنات الصاعدة في حال حدوث أي انخفاضات. و قد يشير التقرير إلى أن حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust، وهو أحد أكبر صناديق المؤشرات المدعومة عالميًا، بقيت دون تغيير يُذكر يوم الجمعة، وذلك لليوم الثاني على التوالي. ويبلغ إجمالي حجم الذهب المحتفظ به في الصندوق حوالي 834.81 طن متري، وهو أعلى مستوى تم تسجيله منذ 7 يونيو الماضي.

هناك عوامل تؤثر على تغيرات حيازات الذهب في صندوق SPDR Gold Trust وصناديق المؤشرات الأخرى:

طلب الاستثمار في الذهب: يعتبر الطلب العام على الاستثمار في الذهب عاملا رئيسيا. عندما يزداد الاهتمام بالذهب كملاذ آمن أو كأداة حماية من التضخم أو الاضطرابات الاقتصادية، فإن الاستثمار في صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب يزيد، وبالتالي ترتفع حيازاتها.

توقعات السوق والتضخم: تأثير التوقعات السائدة في السوق والتضخم على أداء الذهب له أيضًا تأثير على حيازات الصندوق. على سبيل المثال، إذا كان هناك توقعات بارتفاع التضخم أو عدم استقرار اقتصادي، فقد يزداد الاقبال على الذهب كملاذ آمن، مما يؤدي إلى زيادة حيازات الصندوق..

تحليل شامل لسوق الذهب: توقعات الأسعار وعوامل التأثير

السيناريو المتوقع :

يظهر سعر الذهب ميلاً هابطاً إضافياً، متأثراً بسلبية مؤشر ستوكاستيك، وقد يتجه لاختبار أرضية الدعم المحورية 2340.10$ قبل العودة للارتفاع من جديد. وحتى الآن، لايزال سيناريو الاتجاه الصاعد قائماً لهذا اليوم بشرط الثبات فوق مستوى الدعم المذكور، مع التذكير بأن هدفنا الرئيسي المنتظر يصل إلى 2400.00$.

نطاق التداول المتوقع :

ما بين الدعم 2365.00$ والمقاومة 2405.00$. وتتوقع الأسواق فرصة بنسبة 78% لسعر الفائدة في سبتمبر من قبل الاحتياطي الفيدرالي، وفقًا لأداة متابعة الفائدة الأمريكية المتاحة على موقع إنفستنغ السـعودية. ويضع المتداولون أيضًا في الاعتبار احتمالية متزايدة لخفض أسعار الفائدة للمرة الثانية في ديسمبر. ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك التي لا تدر عائدا.

وينصب تركيز السوق هذا الأسبوع على الشهادة نصف السنوية لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس، وتعليقات من مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي، وبيانات التضخم الأمريكية. وقال كبير المحللين إن تقرير التضخم الأمريكي الضعيف وتصريحات باول المرتقبة تبدو وكأنها محفزات مثالية للذهب.

تغيرات سعر الذهب يتأثر حجم حيازات الصندوق بتغيرات سعر الذهب. عندما يرتفع سعر الذهب، فإن قيمة حيازات الصندوق تزيد، وقد يتجه المستثمرون إلى زيادة استثماراتهم في الصندوق. والعكس صحيح عندما ينخفض سعر الذهب. و تطورات السوق العالمية يمكن أن تتأثر حيازات الصندوق بتطورات السوق العالمية بشكل عام، مثل التوترات الجيوسياسية، الصراعات المسلحة، التدهور الاقتصادي، أو التغيرات في السياسات النقدية للبنوك المركزية.

ويعتبر تدفق رؤوس الأموال إلى أو خروجها من صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب عاملا مؤثرًا. عندما يتدفق المزيد من رؤوس الأموال إلى الصندوق، فإن حجم حيازاته يزيد، وبالعكس عندما يتدفق رأس المال خارج الصندوق. و قد تتأثر هذه العوامل بتطورات السوق والأحداث الاقتصادية والسياسية العالمية، وبالتالي فإن حيازات الذهب في صندوق SPDR Gold Trust قد تتغير بشكل مستمر بناءً على هذه العوامل المتغيرة

التحليل الفني للناسداك  NAS100 30M:

0

يتداول مؤشر الناسداك عند منطقة 20379/20435 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 20435 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 20482 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 20527/20570

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 20379 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 20336 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 20289/20241  

NAS100 NDX Technical Analysis

التحليل الفني للناسداك NAS100: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 20570
  • المقاومة الثانيه  : 20527
  • المقاومة الأولى  : 20482
  •  منطقة التداول   : 20379/20435
  • الدعم الأول       : 20336
  • الدعم الثاني      : 20289
  • الدعم الثالث      : 20241

التحليل الفني للنفط USOIL 30M:

0

يتداول النفط عند منطقة 82.10/82.44 دولار للبرميل، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 82.44 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 82.84 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 83.19/83.58 دولار للبرميل

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 82.10 دولار للبرميل سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 81.74 دولار للبرميل وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق 81.30/80.90 دولار للبرميل

USOIL Technical Analysis

التحليل الفني للنفط: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 83.58
  • المقاومة الثانيه  : 83.19
  • المقاومة الأولى  : 82.84
  •  منطقة التداول   : 82.10/82.44
  • الدعم الأول       : 81.74
  • الدعم الثاني      : 81.30
  • الدعم الثالث      :  80.90

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة 2369/2376 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2376 دولار للاونصة سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2381 دولار وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 2387/2394 دولار

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2369 دولار سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2363 دولار وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2357/2351 دولار      

Gold Technical Analysis

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم  والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2394
  • المقاومة الثانيه  : 2387
  • المقاومة الأولى  : 2381
  •  منطقة التداول   : 2369/2376
  • الدعم الأول       : 2363
  • الدعم الثاني      : 2357
  • الدعم الثالث      : 2351

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة 1.28077/1.28309 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.28309 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.28457 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.28594/1.28748

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.28077 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.27872 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.27701/1.27519        

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.28748
  • المقاومة الثانيه  : 1.28594
  • المقاومة الأولى  : 1.28457
  •  منطقة التداول   : 1.28077/1.28309
  • الدعم الأول       : 1.27872
  • الدعم الثاني      : 1.27701
  • الدعم الثالث      : 1.27519

التحليل الفني لليورو دولار  30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.08216/1.08363 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.08363 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 1.08505 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.08648/1.08789

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.08216 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.08058 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.07881/1.07709        

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.08789
  • المقاومة الثانيه  : 1.08648
  • المقاومة الأولى  : 1.08505
  •  منطقة التداول   : 1.08216/1.08363
  • الدعم الأول       : 1.08058
  • الدعم الثاني      : 1.07881
  • الدعم الثالث      : 1.07709

تحليل سوق العمل الكندي في يونيو: استقرار في التوظيف

0

شهد شهر يونيو تغيرات طفيفة في سوق العمل الكندي، حيث ظل التوظيف دون تغيير تقريبًا، بينما ارتفع معدل البطالة بشكل ملحوظ. إليك نظرة شاملة على هذه التغيرات وأبرز العوامل المؤثرة.

استقرار في التوظيف وانخفاض في معدل التوظيف التوظيف:

ظل التوظيف دون تغيير تقريبًا في يونيو، مع انخفاض طفيف بمقدار 1,400 وظيفة، ما يعادل 0.0% فقط. هذا الاستقرار يأتي بعد زيادة ملحوظة في مايو بلغت 27,000 وظيفة، أو 0.1%.

معدل التوظيف:

انخفض معدل التوظيف، الذي يعبر عن نسبة السكان العاملين ممن هم فوق سن 15 عامًا، بمقدار 0.2 نقطة مئوية ليصل إلى 61.1%. وهذا الانخفاض هو الثامن من نوعه في الأشهر التسعة الماضية، ما يعكس تراجعًا مستمرًا منذ أعلى مستوى له مؤخرًا عند 62.4% في يناير وفبراير 2023.

زيادة في معدل البطالة:

ارتفع معدل البطالة بمقدار 0.2 نقطة مئوية ليصل إلى 6.4% في يونيو. ومنذ أبريل 2023، زاد معدل البطالة بمقدار 1.3 نقطة مئوية.

التغيرات القطاعية والإقليمية:

شهد قطاع النقل والتخزين انخفاضًا كبيرًا في التوظيف بلغ 12,000 وظيفة (1.1%)، وكذلك الإدارة العامة التي فقدت 8,800 وظيفة (0.7%). على الجانب الآخر، شهدت قطاعات خدمات الإقامة والطعام والزراعة زيادات ملحوظة بلغت 17,000 وظيفة (1.5%) و12,000 وظيفة (5.5%) على التوالي.

الأقاليم:

 انخفض التوظيف في كيبيك بمقدار 18,000 وظيفة (0.4%)، بينما شهدت نيو برونزويك ونيوفاوندلاند ولابرادور زيادات بمقدار 3,000 وظيفة (0.8%) و2,600 وظيفة (1.1%) على التوالي.

التغيرات الديموغرافية :

الشباب الذكور: انخفض التوظيف بين الشباب الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا بمقدار 13,000 وظيفة (0.9%).)

النساء في سن العمل الأساسي: ارتفع التوظيف بين النساء في سن العمل الأساسي (من 25 إلى 54 عامًا) بمقدار 19,000 وظيفة 0.3%.)

إجمالي ساعات العمل والأجور

ساعات العمل: انخفض إجمالي ساعات العمل بنسبة 0.4% في يونيو، وعلى أساس سنوي ارتفع إجمالي ساعات العمل بنسبة 1.1%.

الأجور: ارتفعت الأجور بالساعة المتوسطة بين الموظفين بنسبة 5.4% في يونيو على أساس سنوي، بعد نمو بنسبة 5.1% في مايو.

توظيف الطلاب :الطلاب العائدون: بلغ معدل التوظيف للطلاب العائدين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا 46.8% في يونيو، بانخفاض عن 51.7% في العام السابق. وهذا يمثل أدنى معدل منذ يونيو 1998، باستثناء يونيو 2020 خلال العام الأول من الجائحة.

قد تعكس هذه الأرقام استقرارًا عامًا في سوق العمل مع تباينات واضحة بين القطاعات والأقاليم والفئات العمرية المختلفة. ويشير ارتفاع البطالة بين الطلاب إلى تحديات مستمرة في العثور على فرص عمل صيفية. من المهم مراقبة هذه الاتجاهات لتحديد السياسات اللازمة لدعم الفئات المتأثرة وتحسين ظروف سوق العمل.

استقرار التوظيف في يونيو مع تغييرات طفيفة في سوق العمل :

شهد سوق العمل الكندي استقرارًا في التوظيف خلال شهر يونيو، حيث لم يسجل تغييرات كبيرة، مما يشير إلى توازن نسبي في هذا القطاع. فيما يلي نظرة شاملة على أبرز التطورات:

استقرار في أعداد التوظيف:

 ظل عدد الموظفين دون تغيير تقريبًا في يونيو، حيث شهد انخفاضًا طفيفًا بمقدار 1,400 وظيفة، ما يعادل 0.0%. يأتي هذا الاستقرار بعد زيادة طفيفة في مايو بلغت 27,000 وظيفة (0.1%).

معدل التوظيف:

 انخفض معدل التوظيف، وهو نسبة السكان الذين تبلغ أعمارهم 15 عامًا فأكثر ويعملون، بمقدار 0.2 نقطة مئوية ليصل إلى 61.1%. هذا الانخفاض هو الثامن في الأشهر التسعة الماضية، مما يعكس تراجعًا منذ أعلى مستوى له في يناير وفبراير 2023 عند 62.4%.

زيادة الأجور على أساس سنوي في يونيو على أساس سنوي، ارتفع متوسط ​​الأجر بالساعة للموظفين بنسبة 5.4٪ (+ 1.79 دولارًا إلى 34.91 دولارًا) في يونيو، بعد نمو بنسبة 5.1٪ في مايو. ارتفع متوسط ​​الأجر في الساعة بنسبة 5.2٪ (+ 1.62 دولارًا إلى 32.57 دولارًا) بين النساء في يونيو

النمو السنوي في التوظيف

الزيادة السنوية: على أساس سنوي، ارتفع التوظيف بنسبة 1.7% (+343,000) في يونيو 2024.

القطاع العام مقابل القطاع الخاص: كان نمو التوظيف في الاثني عشر شهرًا حتى يونيو أسرع في القطاع العام (+4.3%؛ +183,000) مقارنة بالقطاع الخاص (+0.8%؛ +106,000).

العمل الحر: ارتفع العمل الحر في يونيو على أساس سنوي (+2.1%؛ +55,000)، لكنه ظل أقل من متوسطه من عام 2017 إلى عام 2019 (-4.3 %؛ -121,000)، قبل جائحة كوفيد-19.

التغييرات القطاعية والإقليمية :القطاعات المتأثرة: انخفض التوظيف في قطاع النقل والتخزين بمقدار 12,000 وظيفة (1.1%) وفي الإدارة العامة بمقدار 8,800 وظيفة (0.7%). على الجانب الآخر، شهدت قطاعات خدمات الإقامة والطعام والزراعة زيادات ملحوظة بلغت 17,000 وظيفة (1.5%) و12,000 وظيفة (5.5%) على التوالي.

التغيرات الإقليمية: انخفض التوظيف في كيبيك بمقدار 18,000 وظيفة (0.4%)، بينما شهدت نيو برونزويك ونيوفاوندلاند ولابرادور زيادات بمقدار 3,000 وظيفة (0.8%) و2,600 وظيفة (1.1%) على التوالي.

ساعات العمل والأجور ساعات العمل: انخفض إجمالي ساعات العمل بنسبة 0.4% في يونيو. وعلى أساس سنوي، ارتفع إجمالي ساعات العمل بنسبة 1.1%. والأجور: ارتفعت الأجور بالساعة المتوسطة بين الموظفين بنسبة 5.4% في يونيو على أساس سنوي، بعد نمو بنسبة 5.1% في مايو.

توظيف الطلاب :الطلاب العائدون: بلغ معدل التوظيف للطلاب العائدين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا 46.8% في يونيو، بانخفاض عن 51.7% في العام السابق، وهو أدنى معدل منذ يونيو 1998، باستثناء يونيو 2020 خلال الجائحة.

معدل البطالة بين الطلاب: ارتفع معدل البطالة بين الطلاب العائدين إلى 15.9% في يونيو 2024، بزيادة 3.8 نقطة مئوية عن العام السابق. و هذا قدتعكس الأرقام استقرارًا نسبيًا في سوق العمل الكندي مع بعض التغيرات الطفيفة عبر القطاعات والفئات العمرية المختلفة. يمكن اعتبار هذه المؤشرات مفيدة لتقييم السياسات المستقبلية وتحسين ظروف العمل للفئات المتأثرة.

انخفاض معدل التوظيف بين الشباب والرجال في سن العمل

انخفض معدل التوظيف بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا في يونيو ( -1 3000؛ -0.9 ٪)، بينما ظل ثابتًا بالنسبة للشابات. كان معدل توظيف الشباب الإجمالي في اتجاه هبوطي قوي منذ أبريل 2023، حيث انخفض بنسبة 4.4 نقطة مئوية إلى 54.8٪ في يونيو 2024.

بالنسبة للرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و54 عامًا، لم يتغير التوظيف كثيرًا ( -1 4000؛ -0.2 %) في يونيو، وانخفض معدل التوظيف بمقدار 0.5 نقطة مئوية إلى 86.6%. وقد أدى هذا إلى تمديد الاتجاه النزولي في معدل التوظيف من أعلى مستوى له مؤخرًا عند 88.2% في يونيو 2023. وكان المعدل في يونيو 2024 مماثلًا لمتوسط ​​ما قبل الجائحة البالغ 86.5% والذي لوحظ من عام 2017 إلى عام 2019.

بالنسبة للنساء في الفئة العمرية من 25 إلى 54 عامًا، ارتفع معدل التوظيف في يونيو 2024 (+19000؛ +0.3٪) وظل معدل التوظيف ثابتًا عند 80.6٪. اتجه معدل توظيف النساء في سن العمل الأساسي إلى الانخفاض من أعلى مستوى قياسي بلغ 82.0٪ في يناير ومارس 2023، لكنه ظل أعلى من متوسط ​​ما قبل الوباء المسجل من عام 2017 إلى عام 2019 (79.3٪). ولم يتغير معدل توظيف الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا كثيرًا في يونيو 2024. وعلى أساس سنوي، ارتفع معدل توظيف الأشخاص في هذه الفئة العمرية بمقدار 0.9 نقطة مئوية إلى 69.8% للرجال، ولم يتغير كثيرًا عند 60.4% للنساء.

زيادة الوظائف غير الزراعية في يونيو مع ارتفاع البطالة

0

تم تسجيل زيادة بإجمالي الوظائف غير الزراعية بمقدار 206,000 وظيفة في يونيو. وعلى الرغم من ذلك، ارتفع معدل البطالة بشكل طفيف إلى 4.1 في المئة، وفقًا لتقرير صادر عن مكتب إحصاءات العمل الأمريكي اليوم. لقد حققت الوظائف المكاسب في القطاعات الحكومية والرعاية الصحية والمساعدة الاجتماعية والبناء.

هذه البيانات مستندة إلى استطلاعين شهريين. يستخدم المسح الأسري لقياس حالة القوى العاملة، بما في ذلك معدلات البطالة وفقًا للسمات الديموغرافية. بينما يقيس المسح المنشآت العمالة غير الزراعية وساعات العمل والأرباح حسب الصناعة.

بيانات المسح الأسري تشير إلى أن معدل البطالة بلغ 4.1 في المئة، وعدد العاطلين عن العمل بلغ 6.8 مليون شخص، ولم تتغير إلا بشكل طفيف في يونيو. هذه الأرقام تعد أعلى من العام السابق، حيث بلغ معدل البطالة 3.6 في المئة وعدد العاطلين عن العمل 6.0 مليون شخص.

وفيما يتعلق بمجموعات العمال الرئيسية، ارتفعت معدلات البطالة بين النساء البالغات إلى 3.7 في المئة، وزادت لدى الآسيويين إلى 4.1 في المئة في يونيو. في حين بقيت معدلات البطالة بين الرجال البالغين (3.8 في المئة)، والمراهقين (12.1 في المئة)، والبيض (3.5 في المئة)، والسود (6.3 في المئة)، واللاتينيين (4.9 في المئة) تقريبًا ثابتة أو تغيرت بشكل طفيف خلال الشهر. وسجل عدد العاطلين عن العمل لفترة طويلة (الذين يبحثون عن عمل لمدة 27 أسبوعًا أو أكثر) زيادة بمقدار 166,000 وصلت إلى 1.5 مليون في يونيو. وهذا الرقم أعلى من العام السابق، حيث بلغ 1.1 مليون. وشكل العاطلون عن العمل لفترة طويلة 24.8 في المئة من إجمالي العاطلين عن العمل.

أما بالنسبة للوظائف غير الزراعية، فقد ارتفعت بمقدار 206,000 وظيفة في يونيو. تم تحقيق هذه المكاسب الرئيسية في القطاعات الحكومية (+188,000 وظيفة) والرعاية الصحية والمساعدة الاجتماعية (+55,000 وظيفة) والبناء (+42,000 وظيفة). ومن الجدير بالذكر أنه تم تسجيل خسائر في الوظائف في قطاع التجارة التجزئة (-26,000 وظيفة) والضيافة (-22,000 وظيفة) والتصنيع (-18,000 وظيفة).

تأثير بيانات التوظيف غير الزراعي على حركة الأسواق

يمكن أن يتأثر حجم ردود أفعال السوق تجاه بيانات التغير في التوظيف غير الزراعي بعدة عوامل رئيسية. وفيما يلي بعض العوامل الرئيسية التي يمكن أن تؤثر على كثافة تحركات السوق:

انحراف البيانات عن التوقعات:

 تعد الدرجة التي ينحرف بها رقم التغير في التوظيف غير الزراعي عن توقعات السوق عاملاً حاسماً. إذا كانت البيانات الفعلية تتجاوز أو تقل بشكل كبير عن التوقعات المتفق عليها، فقد يؤدي ذلك إلى ردود فعل أكثر وضوحًا في السوق. تميل الانحرافات الأكبر عن التوقعات إلى توليد تقلبات أقوى في السوق حيث يقوم المستثمرون بتعديل مراكزهم بناءً على عامل المفاجأة.

الاتجاه والزخم:

 يمكن أن تتأثر ردود أفعال السوق تجاه بيانات التغير في التوظيف غير الزراعي بالاتجاه والزخم السائدين في السوق. إذا أكدت البيانات وجود اتجاه أو زخم حالي، فقد يكون رد فعل السوق ضعيفًا نسبيًا نظرًا لأن المعلومات قد تم تسعيرها بالفعل. ومع ذلك، إذا كانت البيانات تتعارض مع الاتجاه السائد أو تتحدىه، فقد يؤدي ذلك إلى تحركات سوقية أكثر جوهرية حيث يقوم المستثمرون بإعادة تقييم مراكزهم.

الآثار الاقتصادية:

 بيانات التغير في التوظيف في القطاع غير الزراعي لها آثار اقتصادية أوسع. وتشير أرقام التوظيف الإيجابية إلى سوق عمل صحي وقوة اقتصادية محتملة، في حين تشير الأرقام السلبية إلى الضعف. يمكن أن يؤثر التأثير الملحوظ لهذه البيانات على الاقتصاد العام على ردود فعل السوق.

توقعات السياسة النقدية:

تلعب بيانات تغير التوظيف في القطاع غير الزراعي دورًا حاسمًا في تشكيل قرارات السياسة النقدية. تقوم البنوك المركزية، مثل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، بمراقبة بيانات التوظيف عن كثب لتقييم صحة سوق العمل. يمكن أن تتأثر ردود فعل السوق بالتأثير المحتمل للبيانات على توقعات السياسة النقدية..

من المهم ملاحظة أن حجم ردود أفعال السوق يمكن أن يختلف باختلاف فئات الأصول، مثل الأسهم والسندات والعملات. بالإضافة إلى ذلك، فإن التفاعل بين عوامل متعددة والديناميكيات المعقدة للسوق يمكن أن يؤدي إلى استجابات دقيقة ومتنوعة لبيانات تغير التوظيف في غير القطاع الزراعي

أهمية الوظائف غير الزراعية في الاقتصاد الحديث

الوظائف غير الزراعية تلعب دورًا حاسمًا في الاقتصاد الحديث بسبب أهميتها الكبيرة وتأثيرها الواسع على النمو الاقتصادي وتنمية المجتمعات. إليك بعض الأسباب التي تبرز أهمية الوظائف غير الزراعية:

تعزيز النمو الاقتصادي: تلعب الوظائف غير الزراعية دورًا حاسمًا في تعزيز النمو الاقتصادي ورفع مستوى الناتج المحلي الإجمالي. فعندما يتوفر مجال واسع للعمالة في القطاعات غير الزراعية، يزداد إنتاجية الاقتصاد ويتحسن الأداء الاقتصادي العام.

توفير فرص العمل: تعتبر الوظائف غير الزراعية مصدرًا رئيسيًا لتوفير فرص العمل للسكان. تشمل هذه الوظائف قطاعات متنوعة مثل الصناعة، والتجارة، والخدمات المالية، والتكنولوجيا، والاتصالات، والرعاية الصحية، والتعليم، والضيافة، والخدمات المهنية، والإدارية، وغيرها. إن توفير فرص العمل الجيدة والمستقرة يسهم في تحسين معيشة الأفراد وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

تطوير البنية التحتية: يتطلب العمل في القطاعات غير الزراعية وجود بنية تحتية قوية ومتطورة، مثل الطرق والمواصلات والمرافق والاتصالات. لذلك، تعزز الوظائف غير الزراعية التطور والاستثمار في البنية التحتية، مما يعزز قدرة الدولة على تحقيق التقدم والتنمية الشاملة.

تحسين التكنولوجيا والابتكار: يعمل القطاع غير الزراعي كمحرك للتكنولوجيا والابتكار. فهو يشجع على تطوير واستخدام التكنولوجيا الحديثة في الإنتاج وتحسين الكفاءة ورفع جودة المنتجات والخدمات. تلك الابتكارات في القطاعات غير الزراعية تسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية وتحسين مستوى المعيشة.

تنويع الاقتصاد: تعمل الوظائف غير الزراعية على تنويع الاقتصاد وتخفيف الاعتماد الكبير على الزراعة. بتوفير فرص عمل في قطاعات متعددة، يمكن للدولة توجاستمرار النمو الاقتصادي حتى في حالات تقلبات سوق المحاصيل الزراعية.

على هذا النحو، يمكن القول إن الوظائف غير الزراعية تعزز التنمية الاقتصادية وتحقق استقراراً اقتصادياً أكبر.