الثلاثاء, نوفمبر 4, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 201

التحليل الفني للنفط USOIL 30M:

0

يتداول النفط عند منطقة82.68/83.10 دولار، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 83.10 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 83.49 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق 83.86/84.30  

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 82.68 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 82.21 وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 81.83/81.43    

USOIL Technical Analysis, التحليل الفني للنفط

التحليل الفني للنفط: مستويات الدعم  والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 84.30 
  • المقاومة الثانيه  : 83.86
  • المقاومة الأولى  : 83.49
  •  منطقة التداول   : 82.68/83.10
  • الدعم الأول       : 82.21
  • الدعم الثاني      : 81.83

الدعم الثالث      :  81.43

التحليل الفني للذهب XAUUSD 30M:

0

يتداول الذهب عند منطقة  2324/2331  دولار، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 2331  سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى عند 2337 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى سيتوجه إلى مناطق  2343/2350  

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 2324 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى عند 2317 وفي حالة استكمال الهبوط  سيتوجه إلى مناطق الدعم عند 2311/2305   

Gold Technical Analysis, التحليل الفني للذهب

التحليل الفني للذهب: مستويات الدعم  والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 2350 
  • المقاومة الثانيه  : 2343
  • المقاومة الأولى  : 2337
  •  منطقة التداول   : 2324/2331 
  • الدعم الأول       : 2317
  • الدعم الثاني      : 2311
  • الدعم الثالث      : 2305

مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة أقل من المتوقع

0

التوقيت: 11:30 مساء بتوقيت غرنيتش , بتوقيت المغرب: 12:30 ساعة , بتوقيت مصر :  2:30 ساعة , بتوقيت السعودية :  3:30 ساعة , بتوقيت الأمارات :   4:30 ساعة

السابق: 212K        المتوقع : 214K          الفعلي : 207K  

مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة

مؤشر مطالبات البطالة الأولية هو مؤشر اقتصادي أسبوعي يقيس عدد الأفراد الذين تقدموا للحصول على إعانات البطالة لأول مرة خلال الأسبوع المحدد في الولايات المتحدة. يتم إصداره كل يوم خميس من قبل إدارة التوظيف والتدريب بوزارة العمل الأمريكية (ETA).

يوفر مؤشر مطالبات البطالة الأولية نظرة ثاقبة لحالة سوق العمل والاقتصاد ككل. يعتبر مؤشرًا رئيسيًا لصحة سوق العمل ، حيث يوفر مؤشرًا مبكرًا على عدد الأشخاص الذين يفقدون وظائفهم ويقدمون طلبات للحصول على إعانات البطالة.

بشكل عام ، قد يشير العدد الأعلى من المتوقع لمطالبات البطالة الأولية إلى سوق عمل أضعف ، في حين أن الرقم الأقل من المتوقع قد يشير إلى سوق عمل أقوى.

يعد مؤشر مطالبات البطالة الأولية مقياسًا مفيدًا لصحة سوق العمل في الولايات المتحدة.

إذا كان إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية أقل من المتوقع ، فهذا يشير إلى أن عددًا أقل من الأشخاص الذين يتقدمون للحصول على إعانات بطالة أقل مما كان متوقعًا. يمكن أن يكون هذا علامة على سوق عمل أقوى ، حيث يفقد عدد أقل من الناس وظائفهم. يمكن أن يشير أيضًا إلى أن الشركات توظف المزيد من العمال ، مما قد يؤدي إلى زيادة الإنفاق الاستهلاكي والنمو الاقتصادي.

يمكن أن يكون للإصدار الأقل من المتوقع لمؤشر مطالبات البطالة الأولية آثار اقتصادية إيجابية. على سبيل المثال ، يمكن أن تزيد ثقة المستهلك وتعزز معنويات المستثمرين ، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الأسهم. يمكن أن يشجع أيضًا الشركات على الاستثمار أكثر والتوسع ، حيث لديهم ثقة أكبر في قوة الاقتصاد وتوافر القوى العاملة الماهرة.

كيف يؤثر اصدار مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة علي تداول الدولار الامريكي في سوق الفوركس؟

يمكن أن يكون لإصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة تأثير على تداول الدولار الأمريكي في سوق الفوركس. سوق الفوركس هو سوق عالمي يتم فيه تداول العملات ، ويمكن استخدام المؤشرات الاقتصادية مثل مؤشر مطالبات البطالة الأولية لتقييم قوة اقتصاد البلد ، وبالتالي التأثير على الطلب على عملة ذلك البلد.

إذا كان إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية أعلى من المتوقع ، مما يشير إلى ضعف سوق العمل ، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض الطلب على الدولار الأمريكي في سوق الفوركس. وذلك لأن ضعف سوق العمل يمكن اعتباره علامة على الضعف الاقتصادي ، والذي يمكن أن يقلل الثقة في الاقتصاد الأمريكي ويقلل من جاذبية الدولار الأمريكي كاستثمار.

من ناحية أخرى ، إذا كان إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية أقل من المتوقع ، مما يشير إلى سوق عمل أقوى ، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة الطلب على الدولار الأمريكي في سوق الفوركس. وذلك لأن سوق العمل الأقوى يمكن اعتباره علامة على القوة الاقتصادية ، والتي يمكن أن تزيد الثقة في الاقتصاد الأمريكي وتجعل الدولار الأمريكي أكثر جاذبية للمستثمرين.

الجهة المسؤولة عن اصدار مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة

الوكالة المسؤولة عن إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة هي إدارة التوظيف والتدريب التابعة لوزارة العمل الأمريكية (ETA). ETA هي وكالة اتحادية مسؤولة عن تطوير وتنفيذ برامج وسياسات ومبادرات التوظيف والتدريب ، وجمع ونشر معلومات سوق العمل.

موعد اصدار مؤشر طلبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة

عادةً ما يتم إصدار مؤشر مطالبات البطالة الأولية في الولايات المتحدة على أساس أسبوعي ، عادةً يوم الخميس

الاصدار القادم

2 مايو 2024

التحليل الفني للباوند دولار GBPUSD 30M:

0

يتداول الباوند دولار عند منطقة  1.25000/1.25237 دولار ، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 1.25237 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الأولى 1.25413 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه إلى مناطق 1.25596/1.25750

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 1.25000 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.24800 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.24610/1.24460        

GBPUSD Technical Analysis, التحليل الفني للباوند دولار

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثالثه  : 1.25750
  • المقاومة الثانيه  : 1.25596
  • المقاومة الأولى  : 1.25413
  •  منطقة التداول   : 1.25000/1.25237
  • الدعم الأول       : 1.24800
  • الدعم الثاني      : 1.24610
  • الدعم الثالث      : 1.24460  

التحليل الفني اليورو دولار 30M EURUSD:

0

يتداول اليورو دولار عند منطقة 1.07187/1.07286 دولار، في حالة الصعود والاستقرار أعلى منطقة 1.07286 سيتوجه إلى منطقة المقاومه الأولى عند 1.07371 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي مناطق 1.07480/1.07578

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار أسفل منطقة 1.07187 سيتوجه إلى منطقة الدعم الأولى 1.07082 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه إلى مناطق 1.06978/1.06889        

EURUSD Technical Analysis, التحليل الفني اليورو دولار

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات الدعم والمقاومه

  • المقاومة الثالثه  : 1.07578
  • المقاومة الثانيه  : 1.07480
  • المقاومة الأولى  : 1.07371
  •  منطقة التداول   : 1.07187/1.07286
  • الدعم الأول       : 1.07082
  • الدعم الثاني      : 1.06978
  • الدعم الثالث      : 1.06889  

تحليل مخاطر الاقتصاد العالمي واستجابة البنك المركزي الأوروبي

0

في الوقت الذي يتطلع فيه العالم إلى الاستقرار الاقتصادي والنمو المستدام، تظل المخاطر الاقتصادية تتصاعد، مما يثير قلق السياسيين والمستثمرين على حد سواء. ومؤخراً، أظهرت النشرة الاقتصادية للبنك المركزي الأوروبي ECB يوم الخميس أن “المخاطر على النمو الاقتصادي لا تزال تميل نحو الاتجاه الهابط.

 السياق الاقتصادي الحالي :في ظل التحديات العالمية المتزايدة، يعتبر تقرير ECB مؤشرًا على تعقيدات الوضع الاقتصادي الحالي. تشير البيانات الأخيرة إلى تباطؤ النمو في عدة قطاعات، بما في ذلك الصناعة والتصدير، مما يعزز المخاوف من تعافي ضعيف أو استمرار تدهور الوضع.

المخاطر المحدقة تشير النشرة الاقتصادية إلى عدة عوامل تهديدية تلوح في الأفق، منها:

1.  التوترات التجارية العالمية: التوترات التجارية بين القوى الاقتصادية الرئيسية تظل عاملًا مهمًا في عرقلة النمو الاقتصادي. تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بالإضافة إلى التحولات في السياسة التجارية العالمية، تعطي إشارات سلبية تجاه الاستقرار الاقتصادي.

2.  التدهور الجيوسياسي: التوترات الجيوسياسية في مناطق مثل الشرق الأوسط وأوكرانيا تضيف عنصرًا إضافيًا من عدم اليقين الذي يمكن أن يكون له تأثير كبير على الأسواق المالية والثقة الاقتصادية.

3.  التحديات البيئية والمناخية: يعتبر التغير المناخي وتدهور البيئة عوامل متزايدة في تهديد النمو الاقتصادي. الكوارث الطبيعية والتغيرات في السياسات البيئية يمكن أن تؤثر سلبًا على الإنتاجية والتكاليف الاقتصادية.

4. الآفاق المستقبلية :في ظل هذا السياق، يتعين على الجهات المعنية بالسياسات الاقتصادية اتخاذ إجراءات حاسمة للتصدي لهذه التحديات. من خلال تعزيز التعاون الدولي وتنفيذ سياسات اقتصادية متنوعة ومتكاملة، يمكن تقليل المخاطر وتعزيز الثقة في الأسواق. باعتبار الظروف الحالية المعقدة، فإن الوضع الاقتصادي يظل عرضة للتقلبات والمخاطر. لكن من خلال التصدي لهذه التحديات بحزم وتنسيق جهود الجميع، يمكن تحقيق الاستقرار الاقتصادي والنمو المستدام في المستقبل.

تحليل للسياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي ECB

مع استمرار التحديات الاقتصادية والتقلبات في الأسواق المالية، تبقى سياسة الفائدة للبنك المركزي الأوروبي ECB في مركز اهتمام المستثمرين والمحللين. ومؤخرًا، أكدت البيانات الرسمية أن قرارات مجلس الإدارة ستبقى مقيدة بالقدر الكافي طالما كان ذلك ضرورياً.

تفاصيل السياسة النقدية :وفقًا للبيانات، من المتوقع أن يستمر مجلس الإدارة في اتباع نهج يعتمد على البيانات، حيث سيتم تحديد قرار لكل اجتماع على حدة بناءً على التطورات الاقتصادية الراهنة. لا يلتزم المجلس مسبقًا بمسار محدد لمعدلات الفائدة، بل يتم اتخاذ القرارات بناءً على الظروف الفعلية.

تحديات المستقبل :مع توقع تذبذب معدلات التضخم حول المستويات الحالية في الأشهر المقبلة، تعمل البنوك المركزية على ضبط السياسات المالية بحذر لضمان استقرار الأسعار. ومع ذلك، من المحتمل أن يتراجع التضخم إلى مستهدف 2٪ العام المقبل، مما يشير إلى تحديات مستقبلية للسياسة النقدية.

الاستجابة للتحديات المحتملة :يعتبر انخفاض معدلات النمو أحد التحديات المحتملة التي قد تواجه الاقتصاد الأوروبي، خاصة إذا زاد تأثير السياسة النقدية عما هو متوقع. لذلك، يتعين على البنك المركزي الأوروبي أن يكون جاهزًا لتبني التدابير اللازمة للتصدي لأي تحديات قد تظهر في المستقبل.

باعتبار التحديات المستمرة التي يواجهها الاقتصاد الأوروبي، فإن استقرار السياسة النقدية يظل أمرًا حيويًا لضمان استقرار الأسواق والحفاظ على التوازن الاقتصادي. ومن خلال استمرار الرصد والتقييم المستمر، يمكن للبنك المركزي الأوروبي التكيف مع أي تحديات قد تطرأ، وضمان استمرارية النمو والاستقرار في المنطقة.

أدوات السياسة النقدية: يعتمد البنك المركزي الأوروبي على عدة أدوات لتنظيم السياسة النقدية، بما في ذلك معدلات الفائدة الرئيسية، والسياسات الكمية مثل برنامج شراء الأصول، والتوجيهات الاسترشادية للبنوك التجارية.

مستويات التضخم: يهدف البنك المركزي الأوروبي إلى الحفاظ على معدلات التضخم ضمن نطاق معين، والذي يُعتبر غالبًا 2٪. يعتبر التضخم المرتفع جداً أو المنخفض جداً على المدى الطويل غير مرغوب فيه وقد يتطلب تدابير سياسية نقدية.

السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي ECB عنصرًا حيويًا       

تأثير السياسة النقدية على الاقتصاد يمكن للتغيرات في معدلات الفائدة وسياسات البنك المركزي أن تؤثر على الاقتصاد بشكل شامل، بما في ذلك الاستهلاك، والاستثمار، ومعدلات البطالة، وقيمة العملة.

4توقعات السوق والتوجهات المستقبلية: يتابع المستثمرون والمحللون بانتظام تصريحات مسؤولي البنك المركزي والنشرات الاقتصادية للتنبؤ بتحركات مستقبلية في السياسة النقدية، وهو ما يؤثر على أسواق المال وقرارات الاستثمار.

التحديات الجديدة: تواجه البنوك المركزية تحديات جديدة مثل التأثيرات الاقتصادية لجائحة كوفيد-19 وتغيرات في البيئة السياسية والجيوسياسية العالمية، مما يعزز دورها في الحفاظ على استقرار النظام المالي.

تعتبر السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي ECB عنصرًا حيويًا في تحديد مسار الاقتصاد الأوروبي، وتأثيرها يمتد إلى الأسواق المالية والنمو الاقتصادي ومعدلات التضخم.

رد فعل السوق على نشرة البنك المركزي الأوروبي ECB قد يكون مفاجئًا لبعض المتداولين والمستثمرين، خاصةً إذا لم يتغير اليورو بشكل كبير في ظل تقديم تقييمات سلبية بشأن النمو الاقتصادي.

من المحتمل أن يكون الارتفاع الطفيف في زوج العملات EUR/USD هو نتيجة لتفسيرات معينة للتقرير الاقتصادي. قد يُعتبر البعض أن تأكيد البنك المركزي للالتزام بتوفير الدعم النقدي والتدابير الاقتصادية اللازمة قد أدى إلى استقرار الأسواق، مما أدى إلى تحسن مؤقت في أداء اليورو. ومع ذلك، يجب أن نتوخى الحذر في تفسير هذه الحركات القصيرة الأجل في الأسواق، حيث يمكن أن تتغير الظروف بسرعة وأن تؤثر عوامل أخرى على أداء العملة.  ويتطلب فهم تفاعل السوق فهمًا دقيقًا للعوامل الاقتصادية والسياسية والتقنية التي تؤثر على أسعار العملات، ويجب تقدير التحركات القصيرة الأجل في سياق أوسع للأحداث الاقتصادية والسياسية الأخرى.

عوامل تأثير على زوج العملات  EUR/USD:: يمكن أن يكون هناك عدة عوامل تؤثر على تحركات زوج العملات EUR/USD، بما في ذلك العوامل الفنية والأساسية. على سبيل المثال، قد تكون هناك تدفقات رأس المال، وتحركات في أسواق الأسهم، وتطورات في السياسة الاقتصادية والجيوسياسية تلعب دوراً في تحديد اتجاه الزوج.

اخبار أخرى تؤثر على أداء زوج العملات EUR/USD

التحليل الفني: من الممكن أن تكون حركة زوج العملات EUR/USD في نطاق معين تعكس التحليل الفني، مع مستويات دعم ومقاومة تؤثر على تحركات السعر. يمكن أن يساعد تحليل الرسوم البيانية والمؤشرات الفنية في توقع حركة السعر المستقبلية.

تأثير الأخبار الأخرى: قد تكون هناك أخبار أخرى تؤثر على أداء زوج العملات EUR/USD، مثل البيانات الاقتصادية الأخرى مثل معدلات البطالة والإنتاج الصناعي، وأخبار السياسة الاقتصادية مثل التحركات في السياسة الضريبية والتجارية.

تقلبات السوق: يجب أيضًا أن نأخذ في الاعتبار أن الأسواق المالية قد تكون عرضة للتقلبات والتذبذبات بشكل مستمر، وهذا قد يؤثر على تحركات زوج العملات EUR/USD دون الرجوع إلى أسباب أو أحداث محددة. ومن المهم أن يكون للمتداولين والمستثمرين تحليل شامل للأسواق والعوامل المؤثرة عليها قبل اتخاذ أي قرارات استثمارية، ويجب أن يكونوا على استعداد للتكيف مع التغيرات السريعة في البيئة الاقتصادية والسياسية.

تحليل زوج يورو/ين ياباني: ارتفاع قوي وتوقعات إيجابية

0

مع استمرار زخم زوج العملات EUR/JPY نحو منطقة 166.85 يوم الخميس، تعكس الرسوم البيانية ارتفاعًا ملحوظًا وتحسنًا في الأداء. ففي الوقت الذي يتجاوز فيه السعر مستويات لم يسبق لها مثيل منذ عام 2008، يشير مؤشر القوة النسبية RSI إلى تشبع شرائي، مما يعزز الاحتمالات الإيجابية لتوجه الزوج نحو المستويات العليا.

مستوى المقاومة الأول يتمركز عند منطقة 166.82، والتي قد تمثل تحديًا أوليًا للارتفاع الحالي. ومع ذلك، يعزز الزخم الإيجابي وتحسن الأداء الفرصة لاختراق هذا المستوى والتحرك باتجاه مستويات أعلى. وفي حال تحقيق الارتفاع، يمكن أن يكون المستوى التالي للمقاومة هو منطقة 168.50. من جهة أخرى، يبقى مستوى الدعم الأولي عند منطقة 165.35، حيث يمكن أن يجد الزوج دعمًا قويًا في حالة تراجع الأسعار. وفي حالة كسر هذا المستوى، قد يؤدي ذلك إلى تحديات إضافية تجاه الاتجاه الصعودي، مع احتمالية انخفاض إلى مستويات أدنى نحو منطقة 164.00.

يواصل زوج EUR/JPY تحقيق مكاسبه بقوة وثبات، مدعومًا بتحسن الأداء وارتفاع الزخم. ومع وجود مستويات المقاومة والدعم المحددة، يتوجب على المتداولين متابعة التطورات الفنية والأساسية لتحديد الفرص المناسبة في هذا السياق.

 تحليل EUR/JPY: الزخم الإيجابي يستمر مع انتظار قرارات BoJ ومؤشر CPI :خلال ساعات التداول الأوروبية المبكرة يوم الخميس، يواصل زوج العملات EUR/JPY تداوله في المنطقة الإيجابية لليوم الخامس على التوالي، حيث يرتفع إلى منطقة 166.85، وهي أعلى مستوياته منذ عام 2008. يأتي هذا التحرك الصعودي في ظل انتظار صدور مؤشر أسعار المستهلك CPI في طوكيو لشهر أبريل الجمعة، متبوعًا بقرار البنك المركزي الياباني BoJ بشأن معدلات الفائدة.

ومن المتوقع أن يترك البنك المركزي الياباني BoJ معدلات الفائدة وأحجام شراء السندات دون تغيير في سياسته، وذلك منذ رفعه معدلات الفائدة في مارس للمرة الأولى منذ عام 2007. يعتبر التباين في معدلات الفائدة بين اليابان ومنطقة اليورو العامل الرئيسي الذي يضغط على الين الياباني JPY مقابل اليورو EUR.

توقعات المقاومة القادمة ومستويات الهدف:

يظل الزوج EUR/JPY محل اهتمام المتداولين، حيث يستمر في تحقيق مكاسبه بقوة. ومع توقعات استمرار سياسة BoJ، قد يستمر الضغط الصعودي على الزوج، مع مراقبة تفاعل الأسواق مع صدور مؤشر CPI في طوكيو. في هذا السياق، يتوجب على المتداولين مراقبة التطورات الفنية والأساسية لاتخاذ القرارات الاستثمارية الصائبة في هذه الفترة الحساسة.

من الناحية الفنية، يظل زوج العملات EUR/JPY محافظًا على الموقف الصعودي دون تغيير على الرسم البياني لإطار 4 ساعات. يتمتع الزوج بتداول فوق المتوسطات المتحركة الأسية لفترتي 50 و 100، مما يعكس التحيز الإيجابي للأسعار. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع مؤشر القوة النسبية RSI بثباته في المنطقة الصعودية فوق مستويات 70، مما يدل على قوة الزخم الصعودي الحالي.

ومع ذلك، يجب مراقبة حالة التشبع الشرائي في مؤشر القوة النسبية RSI، حيث يشير هذا الظاهر إلى أنه قد يكون هناك تماسك قبل تحقيق مزيد من الصعود في الزوج EUR/JPY على المدى القريب. بما أن التداول في منطقة التشبع الشرائي قد يؤدي إلى تصحيحات قصيرة الأجل أو تحركات جانبية، ينبغي للمتداولين مراقبة تطور السوق بعناية لتحديد الفرص الصحيحة وتقييم النقاط المحتملة للدخول أو الخروج من المراكز التجارية.

على الرغم من استمرار الموقف الصعودي لزوج EUR/JPY، يتعين على المتداولين أخذ الحيطة والحذر خاصة مع وجود حالة التشبع الشرائي في مؤشر القوة النسبية RSI. قد يؤدي ذلك إلى تصحيحات قصيرة الأجل أو حتى تحركات جانبية في الأسعار. من المهم أيضًا مراقبة الأنماط الفنية الأخرى مثل الشموع اليابانية وتواجد الدعم والمقاومة على الرسم البياني. من المتوقع أن يواجه زوج EUR/JPY الحاجز الأول في الاتجاه الصاعد عند منطقة 166.82، والتي تتزامن مع الحد العلوي لنطاق بولينجر. بتجاوز هذا المستوى، يصبح الحاجز النفسي لمنطقة 167.00 هو العقبة التالية التي يجب تجاوزها. تعتبر هذه المناطق مستويات مهمة لتحديد قوة الصعود الحالي للزوج.

إدارة المخاطر بشكل جيد واتخاذ القرارات المستنيرة

في حالة اختراق الزوج لمنطقة 167.00، يمكن أن يتحفز ذلك ارتفاعًا إضافيًا نحو قمة سنوية لعام 2007 عند منطقة 168.95. ومع تجاوز هذا المستوى، تصبح المستويات العليا لعام 2008 هي الهدف التالي، مع منطقة القمة عند 169.78 في يوليو 2008.

يعكس هذا التحليل توقعات مستقبلية إيجابية لزوج EUR/JPY، مما يتطلب متابعة عن كثب لتحديد مدى قوة الزخم الصعودي ومدى قدرته على تحقيق المستويات العليا المذكورة. من الضروري أيضًا مراقبة علامات الضعف أو التراجعات في حالة عدم تحقيق الزوج لهذه المستويات، مما يمكن أن يشير إلى تغير في الديناميات السوقية.

تحديد نقاط الدخول والخروج الصحيحة يعتمد على استراتيجية التداول وأهداف المتداول. يمكن للمتداولين النظر في استخدام أدوات إضافية مثل مؤشرات التقلب العامة والتقنيات الأخرى لتعزيز قراراتهم التجارية. ينبغي على المتداولين توخي الحذر واتباع إدارة النقود الجيدة، وتجنب الاستثمار الزائد أو التداول بمبالغ كبيرة. إذا كان المتداول يشعر بعدم اليقين، فإن البقاء على الحافة والانتظار لحين وضوح الاتجاه القادم يمكن أن يكون الخيار الأفضل.

على الجانب الآخر، يتواجد مستوى الدعم الأولي في زوج EUR/JPY بالقرب من أعلى مستويات يوم 20 مارس عند منطقة 165.35. في حالة تسجيل مزيد من الانخفاض، يجب مراقبة مستوى الدعم التالي الذي يقع عند المتوسط المتحرك الأسي لفترة 50 عند منطقة 165.11، والذي يليه المتوسط المتحرك الأسي لفترة 100 عند منطقة 164.62.

في حالة كسر هذه المستويات الدعم، فإنه قد يحفز ذلك تراجعًا إضافيًا نحو الحد السفلي لنطاق بولينجر عند منطقة 164.30. يعتبر هذا المستوى مهمًا جدًا، حيث يمكن أن يتحول إلى نقطة دعم قوية تعكس تحركات الأسعار السلبية.  من الضروري أن يبقى المتداولون حذرين ويتابعون عن كثب تطورات الأسعار في هذه المستويات الدعمية الرئيسية، حيث يمكن أن تلعب دورًا حاسمًا في توجيه الاتجاه القادم لزوج EUR/JPY.

التغير في التوظيف بغير القطاع الزراعي في الولايات المتحدة، ومعدل البطالة

0

انه بعد سلسلة من المكاسب اليومية المتتالية في مؤشر الدولار (USDX)، من المحتمل أن تكون هناك بعض عمليات جني الأرباح ، مع تراجع المؤشر بنسبة 0.51٪ من أعلى مستوياته في أسبوعين الذي سجله مؤخرًا وقبل بيانات التوظيف الرئيسية التي يمكن أن تمهد الطريق لـ الخطوات التالية لبنك الاحتياطي الفيدرالي.

و قد تمت ملاحظة مكاسب معتدلة في مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية ، مع ارتفاع مؤشري US 500 وUS 30 بنسبة 0.65% و0.13% على التوالي، في حين ارتفع مؤشر tech 100 الأمريكي بنسبة حادة بلغت 1.29% على خلفية المكاسب القوية في الأسابيع السبعة. و ان شركات التكنولوجيا الكبرى الرئيسية أبل، ومايكروسوفت، وميتا، وأمازون، وألفابت، ونفيديا، وتيسلا.

وفي أخبار أخرى،انه  حدد محافظ بنك اليابان كورودا خيارات السياسة النقدية البديلة التي من شأنها أن تساعد البنك على الابتعاد عن أسعار الفائدة الحالية المنخفضة للغاية. وفي أعقاب هذه الأخبار، وسجل مؤشر اليابان 225 انخفاضًا حادًا حيث تم اعتبار ذلك بمثابة إشارة إلى احتمالية تشديد السياسة.

و ايضا انه  قد سجل مؤشرا النفط الرئيسيان خام غرب تكساس الوسيط وبرنت انتعاشًا معتدلًا ، حيث ارتفعا بنسبة 0.42٪ و0.39٪ على التوالي ولكن قد يبدو أنهما يتجهان نحو الخسارة الأسبوعية السابعة على التوالي. وانه على أساس أسبوعي، سجل كلا العقدين تراجعا بأكثر من 4% اعتبارا من يوم الجمعة الساعة 07:30 صباحا بتوقيت جرينتش مع استمرار المخاوف بشأن صحة الاقتصاد الصيني ومع قلق بعض  المستثمرين من أن تخفيضات الإمدادات الطوعية لأوبك+ لن تكون كافية لدعم الأسعار. ومع ذلك، شوهد بعض الدعم في وقت مبكر من حيث دعت المملكة العربية السعودية وروسيا المزيد من أعضاء أوبك + للانضمام إلى تخفيضات الإنتاج.

تقرير التوظيف الأمريكي وتأثيره على السياسة النقدية

هناك سلسلة من التقارير من قطاع التوظيف الأمريكي بما في ذلك من بين أمور أخرى متوسط ​​الأجر في الساعة الذي طال انتظاره، ومعدل البطالة وبيانات التغير في التوظيف خارج القطاع الزراعي والتي يمكن أن تلقي بعض الضوء على الطريق إلى الأمام بالنسبة للسياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي. بالإضافة إلى ذلك، من المقرر أيضًا صدور توقعات التضخم الاستهلاكي في المملكة المتحدة وبيانات ثقة المستهلك الأولية من جامعة ميتشجان وتوقعات المستهلك في الولايات المتحدة. وعلى صعيد الأرباح، تنشر Hello Group اليوم نتائجها الفصلية.

ارتفع زوج يورو/دولار EUR/USD منهيًا الجلسة مرتفعًا بنسبة 0.22% مدعومًا بضعف الدولار الأمريكي وسط الرغبة في المخاطرة.

كشفت بيانات من وزارة العمل الأمريكية يوم الخميس أن مطالبات البطالة الأولية الأسبوعية الأمريكية للأسبوع المنتهي في 1 ديسمبر ارتفعت إلى 220 ألفًا، أي أقل من توقعات السوق البالغة 222 ألفًا. وانخفضت المطالبات المستمرة إلى 1.861 مليون من 1.925 مليون.

تباطأ اقتصاد منطقة اليورو بشكل غير متوقع في الربع الثالث من عام 2023. وجاء الناتج المحلي الإجمالي عند 0٪ على أساس سنوي مقابل 0.1٪ سابقًا، وهو أسوأ من التوقعات.

سيراقب المستثمرون تقرير التوظيف الأمريكي في وقت لاحق اليوم، بما في ذلك تقرير التوظيف بغير القطاع الزراعي (NFP)، ومعدل البطالة، ومتوسط ​​الأجر في الساعة، ومؤشر ثقة المستهلك من جامعة ميشيغان.

ذهب :ارتفعت أسعار الذهب بفعل ضعف الدولار في الفترة التي سبقت صدور بيانات الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة، مع أمل المتعاملين في ظهور علامات على ضعف سوق العمل لتعزيز فرص خفض سعر الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)

كان المعدن الأصفر قد تسارع إلى مستويات قياسية في بداية الأسبوع، مدعومًا بمزيج من رهانات خفض أسعار الفائدة والطلب على الملاذ الآمن.

تراجع أسعار النفط وتأثيره على الأسواق العالمية

تراجعت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في ستة أشهر، مع قلق المستثمرين بشأن تباطؤ الطلب على الطاقة في الولايات المتحدة والصين بينما لا يزال الإنتاج من الولايات المتحدة بالقرب من مستويات قياسية.

وأظهرت أرقام الجمارك الصينية أن واردات النفط الخام في نوفمبر تراجعت بنسبة 9% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وهي قراءة أدت إلى تفاقم المخاوف بشأن الطلب في البلاد والحد من مكاسب أسعار النفط.

وشعرت الأسواق بالقلق أيضا من زيادة أعلى من المتوقع في مخزونات البنزين الأمريكية، مما يشير إلى تعثر الطلب في أكبر مستهلك للنفط في العالم. وانخفضت العقود الآجلة للبنزين الأمريكي إلى أدنى مستوياتها في عامين تقريبًا بعد البيانات التي أظهرت أيضًا انخفاضًا أكبر من المتوقع في إجمالي مخزونات الخام على مدار الأسبوع المنتهي في الأول من ديسمبر.

الولايات المتحدة 500 :ارتفعت الأسهم الأمريكية بعد الإغلاق يوم الخميس، حيث أدت المكاسب في قطاعات التكنولوجيا والخدمات الاستهلاكية والاتصالات إلى ارتفاع الأسهم. عند نهاية التداولات في بورصة نيويورك، أضاف مؤشر الولايات المتحدة 30 بنحو 0.13%، بينما أضاف مؤشر الولايات المتحدة 500 بنحو 0.65%، ومؤشر الولايات المتحدة تك 100 بنحو 1.29%.

ارتفعت أسهم شركة Alphabet بأكثر من 5% خلال اليوم التالي لكشف الشركة عن أحدث طراز للذكاء الاصطناعي Gemini.

أظهرت بيانات أن عدد الأمريكيين الذين تقدموا بطلبات للحصول على مساعدة البطالة لأول مرة جاء عند 220 ألفًا معدلة موسميًا الأسبوع الماضي، مما يمثل ارتفاعًا طفيفًا من 219 ألفًا للأسبوع المنتهي في 25 نوفمبر. مما يشير إلى سوق العمل الناعم، على الرغم من أن تقرير الوظائف غير الزراعية لشهر نوفمبر سيحتل مركز الصدارة. وبينما من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير عندما يجتمع الأسبوع المقبل، فإن توقعاته بشأن السياسة النقدية، خاصة عندما يخطط لبدء خفض أسعار الفائدة، لا تزال غير مؤكدة.

استكشاف استراتيجيات التداول الفعالة على الذهب

0

شهد سعر الذهب يومًا سيئًا، حيث انخفض بأكثر من 2٪. فهل هذا مؤشر على أشياء قادمة؟ نحن لا نعتقد ذلك. وبينما قد نرى بعض التراجع الإضافي، فإننا لا نتوقع أن يكون هذا نهاية ارتفاع أسعار الذهب.

تتضمن استراتيجيات تداول الذهب أساليب مختلفة تهدف إلى الاستفادة من التقلبات في سعر الذهب. فيما يلي بعض الاستراتيجيات الشائعة:

  • تداول الاتجاه: تتضمن هذه الإستراتيجية تحديد ومتابعة الاتجاه السائد في سعر الذهب. يمكن للمتداولين شراء الذهب عندما يكون الاتجاه صعوديًا (ترتفع الأسعار) أو البيع على المكشوف عندما يكون الاتجاه هبوطيًا (تنخفض الأسعار(
  • تداول النطاق: في هذه الاستراتيجية، يهدف المتداولون إلى الاستفادة من تحركات الأسعار ضمن نطاق محدد. يشترون بالقرب من مستوى الدعم ويبيعون بالقرب من مستوى المقاومة. هذه الإستراتيجية فعالة في الأسواق ذات التقلبات المنخفضة.
  • تداول الأخبار: يستفيد المتداولون الذين يستخدمون هذه الإستراتيجية من الأحداث الإخبارية الهامة أو الإصدارات الاقتصادية التي يمكن أن تؤثر على سعر الذهب. ويقومون بتحليل الأخبار وتأثيرها المحتمل على أسعار الذهب، ثم تنفيذ الصفقات وفقًا لذلك.
  • التداول المتأرجح: يهدف المتداولون المتأرجحون إلى التقاط تحركات قصيرة إلى متوسطة المدى في سعر الذهب. إنهم يبحثون عن التقلبات أو التقلبات في السوق ويدخلون الصفقات بناءً على مؤشرات التحليل الفني أو أنماط الرسم البياني.
  • التحليل الفني: يستخدم المتداولون المؤشرات الفنية، مثل المتوسطات المتحركة ومؤشرات التذبذب وأنماط الرسم البياني، لتحليل بيانات الأسعار التاريخية وتحديد نقاط الدخول والخروج المحتملة للصفقات.
  • التحليل الأساسي: يقوم المتداولون الأساسيون بتحليل عوامل الاقتصاد الكلي وسياسات البنك المركزي ومعدلات التضخم والأحداث الجيوسياسية للتنبؤ بتحركات أسعار الذهب المستقبلية. وهم يأخذون في الاعتبار العوامل التي تؤثر على ديناميكيات العرض والطلب في سوق الذهب.

يتطلب تداول الذهب الناجح مزيجًا من المهارات الفنية ومعرفة السوق واستراتيجيات إدارة المخاطر. يجب على المتداولين تكييف استراتيجياتهم بناءً على ظروف السوق ومراقبة التطورات التي قد تؤثر على أسعار الذهب بشكل مستمر.

استراتيجيات التداول على الذهب وتأثير العوامل الاقتصادية والجيوسياسية

تحرك الذهب ذهابًا وإيابًا خلال الساعات الأولى من يوم الأربعاء ، حيث يستمر مستوى 2300 دولار في الحصول على الدعم . في هذه المرحلة، يبدو أن الذهب يحاول العثور على موطئ قدم له وبالتالي يرتد مرة أخرى . في النهاية ، شهدنا عمليات بيع سيئة منذ بضعة أيام، لكننا شهدنا تحولاً خلال جلسة الثلاثاء .

إذا تمكنا من الاختراق فوق قمة شمعة المطرقة من جلسة الثلاثاء ، فيمكننا التوجه نحو المستوى 2400 دولار. إذا اخترقنا ما دون شمعة جلسة الثلاثاء، فأعتقد أن لديك موقفًا يظهر فيه المتوسط ​​المتحرك لـ50 يومًا أو حتى المستوى 2200 دولار في الصورة لبدء تقديم الدعم. على المدى الطويل ، أعتقد أننا ما زلنا نستمر بالارتفاع، وربما نصل إلى المستوى 2500 دولار .

ضع في اعتبارك أن هناك طباعة أموال ضخمة على وشك الحدوث مرة أخرى في الولايات المتحدة، وبالطبع، هناك الكثير من المخاوف الجيوسياسية. من المرجح أن تضطر البنوك المركزية إلى خفض أسعار الفائدة عاجلاً أم آجلاً، وهذا سوف يساعد الذهب أيضاً. فكر في الأمر باعتباره وسيلة للتحوط من التضخم وطريقة للاختباء أثناء حالة عدم اليقين الجيوسياسي .

علاوة على ذلك، عليك فقط أن تنظر إلى الأمر من منظور الزخم. لديها الكثير من الزخم، لذلك ليس هناك سبب لمحاربة ذلك . في كلتا الحالتين، حتى لو لم تشارك في الذهب، فإن الشيء الوحيد الذي لا يمكنك فعله هو بيع السوق الآن ، حيث يمكن أن يكون سوق الذهب أحد أفضل الأسواق أداءً هذا العام. بصراحة ، سوف يستغرق الأمر الكثير من التغيير لجعل هذا السوق يستحق البيع. وذلك لاعتبار الذهب ملاذًا آمنًا في أوقات عدم اليقين .

استراتيجيات التداول على الذهب : دوره كملاذ آمن وأساسيات التحليل والاستثمار في سوق الفوركس

لطالما اعتبر الذهب “ملاذًا آمنًا” ، حيث يوفر ملجأ للمستثمرين عندما تكون أسعار الصرف الأجنبي والأسهم والأسواق المالية الأخرى غير مستقرة، وقد اكتسب دورًا مميزًا في عالم التمويل.

على الرغم من أنه من الناحية الفنية سلعة تشبه إلى حد كبير النفط أو النحاس، إلا أن سعر الذهب لا يتأثر ماديًا بمستوى العرض والطلب الصناعي، وبدلاً من ذلك يلعب دورًا كبيرًا في الأسواق المالية. يتم الاحتفاظ بالغالبية العظمى من الذهب في العالم لأغراض الاستثمار، ويُعتقد أن 10٪ فقط منه يستخدم لخصائصه الفيزيائية داخل الصناعة. ورغم أن الذهب لا يرتكز على اقتصاد واحد، فإنه يشترك أيضاً في بعض السمات مع العملات الأجنبية في الطريقة التي يتم بها تداوله في مختلف أنحاء العالم بطريقة موحدة، ولكنه يختلف لأن شكله المادي يعتبر أنه يمنحه قيمة جوهرية.

هناك طرق عديدة لتداول الذهب: تسمح العقود الآجلة والخيارات للمستثمرين باتخاذ مراكز على الاتجاه المستقبلي للسعر، في حين توفر أسهم التعدين وصناديق الاستثمار المتداولة في بورصة الذهب (ETFs) الفرصة لتداول الذهب بنفس الطريقة التي تتداول بها الأسهم.

سنلقي نظرة على كيفية تداول الذهب والأشياء التسعة التي تحتاج إلى معرفتها عند تشكيل استراتيجيات تداول الذهب الخاصة بك باستخدام مزيج من التحليل الأساسي والفني والعاطفي

يلعب الذهب دورًا حيويًا في سوق الفوركس، حيث يتم تداولهما على مدار 24 ساعة يوميًا. يتمتع المعدن بمجموعة من السمات التي جعلته جذابًا للأغراض المالية وليس كمعدن صناعي. فهو نادر (الذهب العالمي لا يملأ سوى ثلاثة حمامات سباحة أوليمبية)، وقابل للقسمة، ومحمول، ويمكن التحقق منه بسهولة. ولكن الأهم من ذلك أنه قابل للاستبدال: وحدة واحدة من الذهب لا تختلف عن أخرى وتستحق نفس المبلغ، مما يجعلها قابلة للتداول.

استراتيجيات التداول على الذهب وتأثير الدولار عليه وعلاقته بالاستثمارات

يجب أن تكون على دراية به هو أن الذهب يتم تداوله دائمًا تقريبًا بالدولار الأمريكي، مما يؤدي إلى توحيد السوق في جميع أنحاء العالم. وهذا يعني أن ما يفعله الدولار يكون دائمًا ذا صلة بتجار الذهب. على الرغم من أنها ليست قاعدة مضمونة، فإن العلاقة بين سعر الذهب والدولار تعمل بنفس الطريقة التي يتصرف بها أي زوج عملات آخر: عندما يرتفع أحدهما ينخفض الآخر، والعكس صحيح. ومع ذلك، في حين تتأثر العملات بشكل مباشر بالسياسة الحكومية والنقدية بالإضافة إلى التغيرات في الظروف الاقتصادية على المستوى الوطني، فإن الذهب ليس ذو سيادة على أي دولة وتحركات الدولار هي مجرد محرك واحد لسعره.

تعود جاذبية الذهب باعتباره “ملاذا آمنا” إلى متانة الذهب مقارنة بالعملات، والتي قد تصبح عديمة القيمة في الظروف القصوى إذا ارتفع التضخم إلى مستويات مرتفعة للغاية

يعتبر الذهب ذا قيمة معينة بسبب شكله المادي ويعمل كمخزن للقيمة وكتحوط ضد التضخم. وهذا يعني أن المستثمرين يتدفقون على الذهب والملاذات الآمنة الأخرى عندما تتبدد الرغبة في المخاطرة وتتنازل العقلية الصعودية في السوق. إذا كان المتداولون يشعرون بالقلق من وجود الكثير من المخاطر في سوق الفوركس، فإن الإستراتيجية العامة هي تحويل أموالك من الفوركس إلى الذهب مع العلم أن التعرض للتقلبات قد تم تقليله إلى الحد الأدنى حتى يصبح سوق الفوركس جذابًا مرة أخرى.

ثم بشكل عام، يقوم المستثمرون ببيع الذهب عندما تظهر اتجاهات إيجابية في الفوركس والأسهم وغيرها من الأسواق ذات المخاطر العالية وتزداد الرغبة في المخاطرة.

ويتجلى ذلك في الانهيار المالي في عام 2008. وكان ارتفاع أسعار الذهب المسجل في عام 2011 مدفوعا بانهيار العملات والأسواق الأخرى قبل بضع سنوات، مما أثار فزع المستثمرين الذين كانوا يبحثون عن استثمار آمن في وقت الأزمة، قبل أن يتراجعوا مرة أخرى. حيث بدأوا في استعادة بعض ثقتهم وإعادة الاستثمار في الأسواق المالية الأخرى.

توقعات لأسعار الذهب في عام 2024: البنك الدولي وصندوق النقد

0

توقعات البنوك الدولية والمؤسسات المالية العالمية تعتبر مرجعًا هامًا للمستثمرين والمتداولين في سوق الذهب. وفي عام 2024، أثارت توقعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي حول أسعار الذهب اهتمام الكثيرين، حيث تباينت هذه التوقعات بشكل ملحوظ.

توقعات البنك الدولي: وفقًا للتقرير الأخير الصادر عن البنك الدولي، يتوقع المحللون أن يبلغ متوسط سعر الذهب 1,950 دولار للأونصة في عام 2024. يُعزى هذا التوقع إلى عدة عوامل، بما في ذلك التدهور المتوقع في الاقتصاد العالمي والتوترات الجيوسياسية المستمرة.

يشير التقرير أيضًا إلى أن الطلب على الملاذ الآمن، الذي يُعتبر الذهب جزءًا منه، قد يظل قويًا في ظل تعقيدات الأوضاع الاقتصادية والسياسية العالمية المتزايدة.

توقعات صندوق النقد الدولي: على الجانب الآخر، أصدر صندوق النقد الدولي توقعاته بشأن أسعار الذهب في عام 2024، حيث يتوقع المحللون أن يبلغ متوسط سعر الذهب 1,775 دولار للأونصة. تعزى هذه التوقعات إلى توقعات صندوق النقد بشأن انتعاش اقتصادي محدود وانخفاض الطلب على الملاذات الآمنة في ظل تحسن الظروف الاقتصادية العالمية.

التأثير المحتمل على الأسواق: تباين هذه التوقعات قد يثير استقطابًا في الأسواق المالية، حيث يترقب المستثمرون والمتداولون التطورات القادمة بشغف. قد تؤثر هذه التوقعات المتنافسة على أسعار الذهب وتشكل فرصًا وتحديات للمتداولين.

تظهر توقعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي بشكل واضح التحديات والفرص التي تواجه سوق الذهب في عام 2024. بينما يُعد التوقع بارتفاع أسعار الذهب مؤشرًا على استمرار الشكوك والتوترات الاقتصادية والسياسية، يرى آخرون أن انخفاض الأسعار يمكن أن يعكس تحسنًا تدريجيًا في الاقتصاد العالمي. في النهاية، يتعين على المستثمرين مراقبة التطورات القادمة واتخاذ القرارات المستنيرة بناءً على التحليل الشامل للعوامل الاقتصادية والسياسية.

خطة تداول XAUUSD على المدى الطويل

من المتوقع أن يتحرك سعر الذهب في اتجاه صاعد خلال عام 2024. وبناءً على التحليل الفني، يتمتع هذا الأصل بجميع المقومات اللازمة لاستمرار تطوره الإيجابي.

علاوة على ذلك، حدد تحليلنا مناطق الشراء والبيع الأكثر سيولة والتي يمكن استخدامها في استراتيجية التداول.

خطة التداول للأشهر الثلاثة المقبلة

استنادًا إلى التحليل الفني، يمكن أن تكون خطتنا للأشهر الثلاثة التالية على النحو التالي:

  • مستويات الدعم الرئيسية للأصل: 2087.96، 2056.98، 2009.83، 1973.46، 1935.07، 1918.66
  • مستويات المقاومة الرئيسية: 2137.16، 2158.13، 2195.66، 2237.34، 2297.26
  • تشير المؤشرات الفنية على الإطارات الزمنية H4 و D1 إلى تصحيح هبوطي قادم إلى مستوى 2087.96 بعد تحديث أعلى سعر وصل له الذهب في تاريخه. ومع ذلك، لا تزال المعنويات العامة إيجابية، حيث يستهدف السعر حوالي 2297.26.

خطة التداول لعام 2024

  • مستويات الدعم الرئيسية: 2056.98، 1973.46، 1918.66، 1810.60، 1617.86
  • مستويات المقاومة الرئيسية: 2158.13، 2237.34، 2297.26، 2486.31
  • من المتوقع أن يتطور الاتجاه الصعودي بشكل أكبر، حيث يصل السعر المحتمل إلى 2486.31 بحلول نهاية هذا العام.
  • قد يتحقق سيناريو بديل إذا اخترق البائعون خط الاتجاه الهبوطي واستقروا أسفل مستوى 2056.98 دولار. في هذه الحالة، قد تزداد قوة الزخم السلبي، وقد يتجه الذهب نحو مستويات 1973.46-1810.60.

العوامل التي تؤثر على سعر الذهب :عادة ما يربط المتداولون التحليل الأساسي بسوق الأوراق المالية، وليس الذهب. بينما يراقب المحللون الأساسيون البيانات المالية لشركات معينة، يراقب محللو سوق الذهب عوامل الاقتصاد الكلي، والاستقرار السياسي والاقتصادي العالمي، والمنافسة من البدائل الاستثمارية كي يتمكنوا من توقع الأسعار. دعونا نلقي نظرة على خمسة معايير للاقتصاد الكلي يمكن أن تؤثر على تكلفة المعدن الثمين الرئيسي.و التضخم يؤثر التضخم على سعر الذهب، ولكن ليس بالقدر الذي قد يعتقده المرء. يعتقد معظم مستثمري الذهب المبتدئين أنه إذا ارتفع سعر الذهب في الولايات المتحدة

خطر حدوث ركود نتيجة التوترات الجيوسياسية

تُعد الصراعات العسكرية ثاني أهم مصدر لعدم اليقين الاقتصادي -بعد أزمات الأسواق المالية- التي تُثير قلق المستثمرين. ويبرز دور الذهب جليًا كملاذ آمن يلجأ إليه المستثمرون في أوقات الاضطراب، وقد تُؤجج النزاعات الإقليمية تلك المخاوف في السوق، كما ترتبط هذه الصراعات أيضًا بعدة عوامل أخرى تُحفز ارتفاع أسعار الذهب، مثل الإنفاق المُفرط، والمعروض النقدي، وعدم الاستقرار السياسي، وانخفاض قيمة العملات.

أسعار الفائدة :تتأثر أسعار الذهب بشكل ملحوظ بمعدلات الفائدة، وذلك لأنَّه لا يدر عائدًا دوريًا. وعليه، فهو حساس للغاية للأصول البديلة في سوق الأسهم التي تُتيح مردودًا محتملاً، مثل السندات أو حتى الأسهم التي توزع أرباحًا. وهناك ارتباط عكسي ملحوظ، وإن لم يكن مثاليًا، بينهما. فعندما ترتفع عوائد سندات حكومة الولايات المتحدة، يزداد احتمال تحرك سعر الذهب بشكل جانبي أو حتى نزولي، بينما يميل انخفاض العوائد إلى أن يُفضي إلى تحركات إيجابية للغاية في أسعار الذهب.

على سبيل المثال، لجأ الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى خفض أسعار الفائدة إلى مستويات متدنية للغاية لمكافحة الركود في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وقد قدم هذا دعماً جيدًا لأسعار الذهب التي كانت تشهد ارتفاعًا بالفعل. وفي 26 يناير 2022، أشار الفيدرالي الأمريكي إلى نواياه برفع أسعار الفائدة، وهو ما أدى إلى انخفاض حاد في سعر الذهب من 1847.61 دولارًا إلى 1791.03 دولارًا خلال الفترة من 26 إلى 28 يناير.

العرض والطلب: تتأثر أسعار الذهب بشكل ملحوظ بمعدلات الفائدة، وذلك لأنَّه لا يدر عائدًا دوريًا. وعليه، فهو حساس للغاية للأصول البديلة في سوق الأسهم التي تُتيح مردودًا محتملاً، مثل السندات أو حتى الأسهم التي توزع أرباحًا. وهناك ارتباط عكسي ملحوظ، وإن لم يكن مثاليًا، بينهما. فعندما ترتفع عوائد سندات حكومة الولايات المتحدة، يزداد احتمال تحرك سعر الذهب بشكل جانبي أو حتى نزولي، بينما يميل انخفاض العوائد إلى أن يُفضي إلى تحركات إيجابية للغاية في أسعار الذهب.