الإثنين, نوفمبر 10, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 78

التحليل الفني للباوند دولار H1 GBPUSD

0

يتداول الباوند دولار اليوم عند 1.2577 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.2587 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 1.2604 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية  عند 1.2621

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.2587 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول  1.2552 ومنطقة الدعم الثاني عند  1.2539

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 1.2621
  • المقاومة الأولى  :  1.2604
  • الدعم الأول       : 1.2552
  • الدعم الثاني      : 1.2539

التحليل الفني لليورو دولار H1 EURUSD

0

يتداول اليورو دولار اليوم عند 1.0485 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.0501 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 1.0520 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية  عند 1.0540

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.0501 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول  1.0462 ومنطقة الدعم الثاني عند  1.0447

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 1.0540
  • المقاومة الأولى  :  1.0520
  • الدعم الأول       : 1.0462
  • الدعم الثاني      : 1.0447

الدولار يرتفع لأعلى مستوى في 13 شهرًا وسط توقعات أسعار الفائدة

0

سجل الدولار الأمريكي اليوم ارتفاعًا كبيرًا ليصل إلى أعلى مستوى له في 13 شهرًا، حيث لامس مؤشر الدولار 107.18، محققًا زيادة بنسبة 0.08%. جاء هذا الارتفاع في وقت لا توجد فيه بيانات اقتصادية رئيسية تؤثر بشكل كبير على حركة العملة. بينما تترقب الأسواق بيانات الإنفاق الاستهلاكي الشخصي لشهر أكتوبر، والتي من المقرر أن تصدر في اليوم نفسه، أصبحت التوقعات بشأن مسار أسعار الفائدة الأمريكية متقلبة. حيث انخفضت فرصة خفض الفائدة في ديسمبر إلى 57.8% بعد أن كانت 72.2% في الأسبوع الماضي. هذا التغيير في التوقعات يعكس التقلبات في السياسة النقدية وأثرها على الدولار.

من جهة أخرى، شهدت عملة البيتكوين قفزة ملحوظة حيث تجاوزت حاجز 99,000 دولار للمرة الأولى في تاريخها، قبل أن تتراجع قليلاً لتصل إلى حوالي 99,028 دولارًا. الارتفاع الحاد في البيتكوين يعكس التفاؤل بشأن التوقعات المتعلقة بسياسات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب. الذي يعتقد المستثمرون أنه قد يتبنى بيئة تنظيمية أقل صرامة للعملات المشفرة، مما يعزز الطلب على العملة الرقمية.

على صعيد آخر، ارتفع الدولار بحوالي 3% هذا الشهر وسط تكهنات بأن السياسات الاقتصادية المتوقعة من إدارة ترامب قد تؤدي إلى زيادة التضخم. مما قد يقيد قدرة بنك الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة، وبالتالي يضع ضغوطًا على العملات الأخرى مثل اليورو. كما أفادت تقارير صحفية بأن ترامب يفكر في تعيين كيفن وارش وزيرًا للخزانة. وهو ما قد يكون له تأثير كبير على مستقبل السياسة النقدية الأمريكية وتوجهات الاحتياطي الفيدرالي في السنوات القادمة. إن الارتفاع الأخير للدولار يعكس تزايد المخاوف بشأن التضخم وضعف بعض العملات الرئيسية الأخرى. ويؤكد على الدور الحاسم الذي يلعبه الاحتياطي الفيدرالي في تحديد اتجاه الأسواق المالية.

العلاقة بين سياسات ترامب وارتفاع الـدولار

تعتبر العلاقة بين سياسات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب وارتفاع قيمة الدولار الأمريكي موضوعًا ذا اهتمام خاص في الأسواق المالية. منذ فوز ترامب في الانتخابات الأمريكية، تأثرت الأسواق بتوقعات متقلبة بشأن توجهاته الاقتصادية، وهو ما انعكس على قوة العملة الأمريكية. كانت سياسات ترامب الاقتصادية، التي ركزت على تخفيض الضرائب وزيادة الإنفاق الحكومي، تهدف إلى تحفيز النمو الاقتصادي وزيادة التضخم. تلك التوقعات بنمو اقتصادي قوي دفعت العديد من المستثمرين إلى زيادة طلبهم على الدولار، الأمر الذي ساعد على رفع قيمته مقابل العملات الأخرى.

من جهة أخرى، تزامن مع هذه السياسات ارتفاع معدلات التضخم في الولايات المتحدة، وهو ما قد يجعل البنك المركزي الأمريكي، مجلس الاحتياطي الفيدرالي، في موقف صعب عندما يتعلق الأمر بتحديد أسعار الفائدة. في ظل هذه البيئة الاقتصادية، تصبح العملة الأمريكية أكثر جاذبية للمستثمرين، لأنهم يتوقعون أن تظل العوائد على الأصول الأمريكية مرتفعة مقارنة بالأصول الأجنبية. علاوة على ذلك، فإن سياسة ترامب في دعم قطاع الأعمال. وخاصة من خلال تسهيل التشريعات الخاصة بالشركات وخفض الضرائب، قد خلقت جوًا من التفاؤل في الأسواق المالية. مما دفع إلى زيادة تدفقات رأس المال إلى الولايات المتحدة. مع زيادة الطلب على الأصول الأمريكية، ارتفع الدولار بشكل ملحوظ.

ومع أن بعض الخبراء قد حذروا من أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تفاقم العجز التجاري وزيادة الدين العام، إلا أن السوق كانت تركز بشكل رئيسي على التوقعات بنمو اقتصادي قوي مما أدى إلى زيادة الطلب على الدولار. هذا النمو في القيمة جاء في وقت كانت فيه أسواق العملات تعاني من تقلبات. ويظهر الدولار كملاذ آمن للمستثمرين في أوقات عدم اليقين. تستمر العلاقة بين سياسات ترامب والدولار في التأثير على الاقتصاد الأمريكي بشكل كبير. حيث أن أي تغيرات في السياسات الاقتصادية أو التحولات في توجهات الرئيس الأمريكي قد تؤدي إلى تأثيرات جديدة على قيمة العملة الأمريكية.

العوامل المؤثره على سعر الدولار الأمريكي

تتأثر قيمة الدولار الأمريكي بعدد من العوامل الاقتصادية والسياسية التي تؤثر في الأسواق العالمية. من أبرز هذه العوامل السياسات النقدية التي يتبناها مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. حيث تعد قراراته بشأن أسعار الفائدة من المحركات الأساسية لقيمة الدولار. عندما يرفع البنك المركزي أسعار الفائدة، يجذب الدولار مزيدًا من الاستثمارات الأجنبية بسبب العوائد المرتفعة على الأصول المقومة بالدولار، مما يعزز قيمته. وعلى العكس. عندما يقرر الاحتياطي الفيدرالي خفض الفائدة أو الحفاظ على معدلات منخفضة، قد يؤدي ذلك إلى تراجع في قيمة الدولار، حيث تصبح العوائد أقل جاذبية للمستثمرين.

من جهة أخرى، تلعب المؤشرات الاقتصادية الأمريكية دورًا كبيرًا في تحديد اتجاه الدولار. بيانات مثل الناتج المحلي الإجمالي، ومعدل البطالة، ومؤشر أسعار المستهلكين، جميعها تُستخدم لتقييم صحة الاقتصاد الأمريكي. عندما تُظهر هذه المؤشرات تحسنًا في الاقتصاد، يعزز ذلك من ثقة المستثمرين في الدولار، مما يرفع من قيمته. وعلى النقيض، فإن أي إشارات تدل على تراجع النمو الاقتصادي أو زيادة البطالة قد تؤدي إلى ضعف الدولار.

العوامل السياسية أيضًا لها تأثير بالغ على قيمة الدولار. على سبيل المثال، التوترات التجارية بين الولايات المتحدة ودول أخرى، مثل النزاع التجاري مع الصين. يمكن أن تؤثر سلبًا على الدولار. التوترات الجيوسياسية أو أي حالة من عدم اليقين السياسي قد تجعل المستثمرين يتجهون إلى العملات الآمنة مثل الين الياباني أو الذهب. مما يؤدي إلى انخفاض قيمة الدولار. بالإضافة إلى ذلك، يعد الدين العام الأمريكي من العوامل الهامة التي قد تؤثر في سعر الدولار. عندما يرتفع مستوى الديون بشكل كبير، قد يشكك المستثمرون في قدرة الحكومة الأمريكية على الوفاء بالتزاماتها المالية. مما قد يؤدي إلى تراجع في الطلب على الدولار. من جهة أخرى، إذا كانت الحكومة الأمريكية قادرة على التحكم في مستويات الدين بشكل جيد وتظهر عزمًا على تقليل العجز. فإن ذلك يمكن أن يعزز ثقة الأسواق في الدولار.

التحليل الفني للداو جونز US30 H1

0

يتداول الداو جونز US30 اليوم عند 43869  دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلى منطقة 44004  سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولى عند 44183 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي منطقة المقاومة الثانية عند 44436

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 44004  سيتوجه إلى منطقة الدعم الاولي 43656 ومنطقة الدعم الثانية عند  43452

Dow Jones

التحليل الفني للداو جونز US30 :مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 44436
  • المقاومة الأولى  : 44183     
  • الدعم الأول       : 43656
  • الدعم الثاني      : 43452

التحليل الفني للنفط USOIL H1

0

يتداول النفط اليوم عند 69.55 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 69.32 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاولي عند 69.02 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي الدعم الثانية عند 68.74

على الجانب الاخر

في حالة الصعود والاستقرار اعلى منطقة 69.32 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولى عند  69.84 ومنطقة الدعم الثاني عند  70.09

USOIL Technical Analysis

التحليل الفني للنفط USOIL :مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 70.09
  • المقاومة الأولى  : 69.84
  • الدعم الأول       : 69.02
  • الدعم الثاني      : 68.74

التحليل الفني للذهب XAUUSD H1

0

يتداول الذهب اليوم عند 2698 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 2705 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 2715 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية  عند 2725

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 2705 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول  2690 ومنطقة الدعم الثاني عند  2680

Gold Technical Analysis

التحليل الفني للذهب XAUUSD :مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 2725
  • المقاومة الأولى  : 2715        
  • الدعم الأول       : 2690
  • الدعم الثاني      : 2680

التحليل الفني للباوند دولار H1 GBPUSD

0

يتداول الباوند دولار اليوم عند 1.2514 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.2495 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 1.2470 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 1.2445

على الجانب الاخر

في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.2495 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 1.2540 ومنطقة المقاومة الثانية عند  1.2565

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 1.2565
  • المقاومة الأولى  : 1.2540
  • الدعم الأول       : 1.2470
  • الدعم الثاني      : 1.2445

التحليل الفني لليورو دولار H1 EURUSD

0

يتداول اليورو دولار اليوم عند 1.0414 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.0400 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 1.0375 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 1.0350

على الجانب الاخر

في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.0400 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 1.0440 ومنطقة المقاومة الثانية عند  1.0465

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 1.0465
  • المقاومة الأولى  : 1.0440
  • الدعم الأول       : 1.0375
  • الدعم الثاني      : 1.0350

الذهب يتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي في 2024

0

تتجه أسعار الذهب نحو تحقيق أفضل أداء أسبوعي لها خلال عام 2024، حيث تجاوزت حاجز 2700 دولار، مدعومة بالطلب المتزايد على الأصول الآمنة في ظل تصاعد التوترات بين روسيا وأوكرانيا. كما أن المستثمرين يقيمون توقعات خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. هذا الارتفاع يساهم في تعزيز وضع الذهب كملاذ آمن في أوقات عدم اليقين.

في هذا السياق، صرح محلل الأسواق بأن الذهب يحظى بدعمه نتيجة لتصاعد التوترات بين روسيا وأوكرانيا والمخاطر الناجمة عن احتمالات وقوع نزاعات إضافية.

إلى جانب هذه العوامل الجيوسياسية، يتلقى الذهب أيضًا دعمًا من المخاوف الاقتصادية وانخفاض معدلات الفائدة. حيث أشار رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو إلى دعمه لمزيد من خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. مؤكدًا على احتمالية تقليل وتيرة هذا الخفض. وفيما يتعلق بتوقعات السوق، أظهرت بيانات أداة متابعة الفائدة الأمريكية أن هناك احتمالًا بنسبة 59.4% لتخفيض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي القادم في ديسمبر.

من جهة أخرى، يواصل السوق تأثره بالتحولات الاقتصادية العالمية، حيث يتم مراقبة الأحداث الدولية عن كثب. في ظل هذا الوضع، من المتوقع أن تستمر أسعار الذهب في تحقيق مزيد من المكاسب في حال استمرت المخاوف الاقتصادية والجيوسياسية في التأثير على الأسواق العالمية.

إن التوقعات المستقبلية لأسعار الذهب تبقى مشوشة إلى حد ما، حيث تعتمد على مجموعة من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية. من المهم أن يتابع المستثمرون عن كثب الأحداث المقبلة، خاصةً تلك المتعلقة بتطورات الصراع الروسي الأوكراني وأي قرارات تتعلق بتغيير أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، إذ يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الأسواق المالية. تشير هذه التحركات إلى أن الذهب قد يظل في وضع قوي خلال الفترة المقبلة، خاصة إذا استمرت الأزمات العالمية في التأثير على الأسواق المالية.

استمرار التوترات الجيوسياسية والاقتصادية

من المتوقع أن يترقب المستثمرون بيانات مؤشر ميشيغان التي ستصدر في الساعة 18:00 بتوقيت الرياض. كما سيتم متابعة تصريحات “ميشيل بومان”، عضوة مجلس الاحتياطي الفيدرالي، للحصول على إشارات إضافية بشأن مسار خفض أسعار الفائدة في المستقبل. هذه البيانات قد توفر إشارات مهمة حول توجهات السياسة النقدية في الولايات المتحدة وتؤثر على الأسواق المالية العالمية.

وفي هذا الصدد، صرح رئيس الأسواق المؤسسية العالمية بأن حركة أسعار الذهب على المدى القصير قد تتأثر بإصدارات البيانات الاقتصادية الأمريكية المهمة التي من المتوقع صدورها في الأسبوع المقبل. من بين هذه البيانات، سيتم التركيز على بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأولية ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) الأساسي. تشير التوقعات إلى أن أسعار الذهب قد تستهدف نطاقًا بين 2690 و2715 دولارًا، بناءً على الاتجاهات الأخيرة في السوق.

تستمر التوترات الجيوسياسية والاقتصادية في التأثير بشكل كبير على تحركات أسعار الذهب. في الوقت الذي يراقب فيه المستثمرون تطورات الوضع في أوكرانيا وتداعياتها على الاقتصاد العالمي. يظل الذهب ملاذًا آمنًا للمستثمرين الذين يسعون لحماية أصولهم من المخاطر المتزايدة. علاوة على ذلك، يشير انخفاض أسعار الفائدة إلى احتمالية بقاء الطلب على الذهب قويًا في الأجل القصير.

من المتوقع أن تساهم البيانات الاقتصادية الأمريكية في تحديد اتجاهات الأسواق المالية خلال الفترة المقبلة. في حال أثبتت البيانات أنها ضعيفة أو أظهرت تراجعًا في النمو الاقتصادي، قد يرتفع الطلب على الذهب كأداة استثمارية آمنة. في المقابل، إذا جاءت البيانات قوية وأظهرت تحسنًا في الاقتصاد الأمريكي، فقد يؤدي ذلك إلى ضغوط على أسعار الذهب.

إن المراقبة الدقيقة لتلك البيانات والسياسات المستقبلية التي سيتبعها مجلس الاحتياطي الفيدرالي ستظل محورية في تحديد مسار أسعار الذهب في الأيام المقبلة.

أسعار الذهب في الارتفاع بدعم من الطلب المتزايد

سجلت أسعار الذهب مكاسب قوية في تعاملات الخميس، مدفوعة بارتفاع الطلب على أصول الملاذ الآمن في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية بين روسيا وأوكرانيا. هذا التصعيد ساهم في جذب المستثمرين نحو الذهب كملاذ آمن لحماية أموالهم من المخاطر المحتملة.

عند تسوية التداولات، صعدت أسعار العقود الآجلة للذهب تسليم ديسمبر بنسبة 0.85%، أي ما يعادل 23.2 دولار، لتصل إلى 2674.90 دولار للأوقية. هذا السعر يعتبر الأعلى للذهب منذ نهاية جلسة 8 نوفمبر، التي كانت عند 2694.80 دولار. وبذلك، يظهر المعدن الأصفر قوة واضحة في مواجهة الأوضاع الجيوسياسية المتوترة.

أما بالنسبة للذهب الفوري، فقد ارتفع بنسبة 1% ليصل إلى 2697 دولارًا للأوقية. بذلك، سجل الذهب مكاسب أسبوعية تقدر بحوالي 5%، وهي الأفضل منذ أوائل أكتوبر 2023. كما زادت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.95% لتصل إلى 2701 دولارًا. هذه المكاسب تعكس زيادة قوية في الطلب على المعدن الأصفر وسط القلق من التطورات العالمية.

من ناحية أخرى، شهد مؤشر الدولار استقرارًا عند مستوى 106.94 نقطة. هذا الاستقرار في قيمة الدولار يساعد في دعم استمرار مكاسب الذهب. حيث يميل المستثمرون إلى شراء المعدن الأصفر عندما تنخفض قيمة العملات الأخرى أو تكون غير مستقرة.

أما بالنسبة للمعادن الأخرى، فقد ارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.3% ليصل إلى 30.88 دولارًا للأوقية. مما يعكس الطلب المتزايد على المعادن الثمينة. في المقابل، تراجع البلاتين بنسبة 0.1% ليصل إلى 959.50 دولارًا للأوقية. من جهة أخرى، سجل البلاديوم ارتفاعًا بنسبة 0.3% ليصل إلى 1032.90 دولارًا للأوقية. على الرغم من التباين بين هذه المعادن، من المتوقع أن تحقق جميعها مكاسب أسبوعية.

إجمالًا، تستمر أسعار الذهب في الارتفاع بدعم من الطلب المتزايد وسط التوترات الجيوسياسية والمخاوف الاقتصادية.

ارتفاع العقود الآجلة للنفط الخام وتأثيرات تراجع الدولار

0

ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام في جلسة التداول الآسيوية يوم الجمعة، حيث شهدت زيادة بنسبة 0.49%. وبحسب بورصة نيويورك التجارية، تم تداول العقود الآجلة للنفط الخام لشهر يناير عند مستوى 70.44 دولارًا للبرميل. وكان قد تم تسجيل أعلى مستوى في وقت سابق عند 70.57 دولارًا للبرميل.

تشير التوقعات إلى أن النفط الخام قد يواجه دعماً عند مستوى 66.53 دولارًا للبرميل، بينما تقع مستويات المقاومة عند 70.57 دولارًا. ويُذكر أن تذبذب الأسعار يتأثر بعوامل عدة مثل تقلبات السوق وبيانات العرض والطلب العالمي على النفط.

من جانب آخر، تراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.04%. وتم تداول المؤشر عند 106.97 دولارًا. هذا التراجع في قيمة الدولار يعكس ضعفًا نسبيًا في العملة الأمريكية، ما قد يؤثر على حركة أسعار السلع الأساسية مثل النفط.

من المهم ملاحظة أن أي تغييرات في السياسات الاقتصادية الأمريكية أو تطورات أسواق الطاقة قد تساهم في تحركات كبيرة في أسعار النفط. وقد يرتبط تذبذب العقود الآجلة بالعديد من العوامل الجيوسياسية، مما يزيد من حالة عدم اليقين في الأسواق العالمية.

نظراً لأهمية النفط في الاقتصاد العالمي، فإن مراقبة أسعار النفط تظل ضرورية بالنسبة للمستثمرين والمحللين. يتم تحديد اتجاهات السوق المستقبلية بناءً على مجموعة متنوعة من العوامل التي تؤثر على العرض والطلب. لذا، قد تتغير هذه التوقعات في حال حدوث أي تغييرات كبيرة في السياسة الاقتصادية أو الإنتاج النفطي على مستوى العالم. يمكن القول أن العقود الآجلة للنفط الخام شهدت تحركات ملحوظة في الدورة الآسيوية، حيث حافظت الأسعار على استقرار نسبي بعد الارتفاع الأخير. يبقى التركيز الآن على كيفية استجابة السوق للتطورات الاقتصادية والجيوسياسية القادمة.

مراقبة حركة الأسعار عن كثب من قبل المستثمرين

ارتفع سعر نفط برنت لشهر يناير بنسبة 0.42% خلال جلسة التداول على نايمكس. تم تداول البرميل عند 74.54 دولارًا. في الوقت ذاته، استمر الفارق بين سعر عقود نفط برنت والنفط الخام في الارتفاع، حيث وصل إلى 4.1 دولارًا للبرميل.

الارتفاع في سعر نفط برنت يعكس تأثيرات عدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية على السوق. قد تؤثر التطورات في أسواق الطاقة على هذه الأسعار بشكل كبير. من المعروف أن سعر النفط يتأثر بالعرض والطلب العالمي، بالإضافة إلى التوترات الجيوسياسية التي قد تؤدي إلى تقلبات حادة.

يتم مراقبة حركة الأسعار عن كثب من قبل المستثمرين، إذ تُعتبر الزيادة أو النقصان في أسعار النفط عاملاً حاسمًا في تحديد التوجهات الاقتصادية العالمية. قد يشير الارتفاع الحالي في أسعار برنت إلى احتمالية استمرار تذبذب السوق في المستقبل القريب.

من جهة أخرى، يشير الفارق بين نفط برنت والنفط الخام إلى اختلافات في العوامل المؤثرة على كلا النوعين من النفط. يشير هذا الفارق إلى أن هناك تغييرات في ديناميكيات السوق، وقد تكون هذه التغيرات نتيجة لزيادة الطلب على نوع معين من النفط أو تغيرات في مستويات العرض.

في هذا السياق، من المتوقع أن تستمر الأسعار في التذبذب بشكل غير مستقر. قد تؤدي أي زيادة مفاجئة في الإنتاج أو أي تغييرات في سياسات الدول المنتجة إلى تأثيرات كبيرة على السوق. على الرغم من ذلك، يبقى المستثمرون والمحللون في حالة ترقب لتحديد الاتجاه المستقبلي للأسواق النفطية.

بالمجمل، يتوقع الخبراء أن تحافظ الأسواق على تقلباتها في الفترة القادمة، مما يتطلب مراقبة دقيقة من قبل المعنيين في السوق. في الوقت ذاته، يتعين على الشركات والمستثمرين التكيف مع هذه التقلبات لضمان تحقيق أقصى استفادة من الفرص المتاحة.

ارتفاع العقود الآجلة للنفط الخام خلال الدورة الآسيوية

ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام خلال الدورة الآسيوية يوم الأربعاء، حيث تم تداول عقود ديسمبر عند 68.38 دولارًا للبرميل. سجلت الأسعار ارتفاعًا بنسبة 0.38%. كان قد تم التداول في وقت سابق من الجلسة عند 68.45 دولارًا للبرميل، مما يعكس تذبذبًا طفيفًا في الأسعار. يُتوقع أن يجد النفط الخام نقاط دعم عند مستوى 67.75 دولارًا، بينما تقع نقاط المقاومة عند 72.88 دولارًا للبرميل.

من جانب آخر، انخفض مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية. سجل المؤشر هبوطًا بنسبة 0.07% ليتم التداول به عند 105.88 دولارًا. يؤثر هذا الانخفاض في قيمة الدولار على حركة أسعار السلع الأساسية، مثل النفط، حيث يميل المستثمرون إلى شراء السلع المقومة بالدولار عندما تنخفض قيمته.

في الوقت نفسه، ارتفع سعر نفط برنت لشهر يناير بنسبة 0.38% في نايمكس، ليتم تداوله عند 72.16 دولارًا للبرميل. يمثل هذا الارتفاع استمرارًا للتقلبات في أسواق النفط، التي تأثرت بعوامل اقتصادية وجيوسياسية عديدة. الفارق بين عقود نفط برنت والنفط الخام استقر عند 3.78 دولارًا للبرميل، مما يشير إلى اختلافات في العوامل المؤثرة على كل نوع من النفط.

قد يشير الفارق في السعر بين النفط الخام ونفط برنت إلى أن الأسواق تشهد تغيرات في الطلب والعرض. يمكن أن تكون هذه التغيرات ناتجة عن عوامل عدة مثل زيادة الإنتاج في بعض المناطق أو تأثيرات اقتصادية على الأسعار. من المحتمل أن تواصل الأسعار تقلباتها في الفترة المقبلة بسبب هذه العوامل المتعددة.

ترتبط حركة أسعار النفط ارتباطًا وثيقًا بالتطورات السياسية والاقتصادية على مستوى العالم. يراقب المستثمرون التغيرات في السياسات الاقتصادية، خصوصًا في الدول المنتجة للنفط. قد تؤثر هذه التغيرات بشكل كبير على السوق، مما يترتب عليه مزيد من التحركات في الأسعار على المدى القريب.

وفي ضوء هذه التطورات، يبقى المستثمرون في حالة ترقب دائم للتغيرات المستقبلية في أسواق النفط. يتوقع أن تشهد الفترة المقبلة المزيد من التذبذبات في الأسعار، مما يستدعي متابعة مستمرة من قبل المحللين والمتداولين في أسواق الطاقة.