الإثنين, نوفمبر 10, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 85

تراجع سعر الين الياباني بعد بلوغه أعلى مستوى في 52 أسبوعًا 

0

تراجع الين الياباني بعد أن سجل أعلى مستوى له في الأسبوع الماضي، حيث ارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 0.8% مقابل الين ليصل إلى 153.80. كان الين قد وصل إلى ذروته عند 154.70 في وقت سابق من الأسبوع، ولكن هذا التراجع جاء وسط تزايد المخاوف من تدخل محتمل من قبل بنك اليابان لحماية العملة. في 6 نوفمبر، بلغ الين 154.68، وهو أعلى مستوى له منذ يوليو الماضي، مما يعكس ضعف العملة اليابانية على مدى الفترة الأخيرة. تزامن هذا الارتفاع في قيمة الدولار مع تزايد عدم اليقين في السياسة النقدية اليابانية.

وفقًا لملخص الآراء من اجتماع السياسة النقدية لبنك اليابان في أكتوبر، كان هناك تباين بين أعضاء اللجنة حول توقيت رفع أسعار الفائدة. بعض الأعضاء أشاروا إلى وجود شكوك بشأن رفع أسعار الفائدة في الوقت الحالي. وذلك بسبب التحديات السياسية وعدم اليقين بشأن استدامة التعافي الاقتصادي في اليابان. هذه التصريحات عززت الضغوط على الين وأسهمت في دفع الدولار الأمريكي إلى مستويات مرتفعة ضد العملة اليابانية.

تعتبر توقعات أسعار الفائدة أمرًا حاسمًا بالنسبة لسوق العملات، وخاصة في حالة الين والدولار الأمريكي. في الوقت الذي تتبع فيه معظم البنوك المركزية الكبرى في العالم سياسات نقدية أكثر تساهلاً لتشجيع النمو الاقتصادي. فإن بنك اليابان لا يزال يعتمد سياسة فائقة التيسير النقدي. هذا التباين في السياسات النقدية بين البنكين المركزيين الأمريكي والياباني هو ما يعزز تقلبات الدولار والين.

في الوقت نفسه، على الرغم من التصريحات المتحفظة من بنك اليابان، هناك حاجة إلى المراقبة المستمرة لردود الفعل الاقتصادية. حيث قد يؤدي أي تدخل من البنك المركزي الياباني لتقليص ضغوط العملة إلى حدوث تقلبات إضافية في الأسواق المالية. من المرجح أن تستمر توقعات الفائدة في التأثير بشكل مباشر على تحركات الدولار الأمريكي مقابل الين. في حين تتزايد المخاوف من تأثير السياسات التيسيرية في اليابان على استقرار العملة المحلية.

تأثير السياسة النقدية الأمريكية على الدولار مقابل الين الياباني

تؤثر السياسة النقدية الأمريكية بشكل كبير على حركة الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني. حيث تلعب قرارات البنك المركزي الأمريكي (الاحتياطي الفيدرالي) دورًا حاسمًا في تحديد اتجاهات العملة في الأسواق العالمية. الدولار الأمريكي، باعتباره العملة الاحتياطية العالمية، يتأثر بشكل مباشر بتغيرات أسعار الفائدة والسياسات الاقتصادية التي يعتمدها الاحتياطي الفيدرالي. والتي تهدف إلى تحقيق استقرار الأسعار والنمو الاقتصادي.

هذه السياسات تشكل المحرك الرئيس لحركة الدولار. خاصة عندما تكون هناك اختلافات كبيرة بين السياسة النقدية الأمريكية وسياسة البنك المركزي الياباني. عندما يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة، يزداد العائد على الأصول المقومة بالدولار مثل السندات الأمريكية. مما يجعل الدولار أكثر جاذبية للمستثمرين. في هذا السياق، يمكن أن يرتفع الدولار مقابل الين، حيث يسعى المستثمرون إلى الاستفادة من العوائد المرتفعة في الولايات المتحدة. كما أن ارتفاع الفائدة الأمريكية يشجع على تدفق الأموال إلى الأسواق الأمريكية، مما يزيد من الطلب على الدولار، ويؤدي إلى رفع قيمته مقارنة بالعملات الأخرى، بما في ذلك الين الياباني.

على العكس من ذلك، عندما يتبنى الاحتياطي الفيدرالي سياسة نقدية تيسيرية، مثل خفض أسعار الفائدة أو تنفيذ برامج التيسير الكمي، يضعف الدولار بشكل عام. حيث أن انخفاض أسعار الفائدة يقلل من العوائد على الأصول المقومة بالدولار. مما يدفع المستثمرين إلى البحث عن فرص استثمارية أفضل في أماكن أخرى. في هذه الحالة، قد يضعف الدولار أمام الين. خاصة إذا كانت السياسة النقدية اليابانية أكثر تشددًا أو إذا كانت الفائدة في اليابان مستقرة أو مرتفعة نسبيًا. علاوة على ذلك، تلعب التوقعات الاقتصادية دورًا كبيرًا في تحديد حركة الدولار مقابل الين. إذا كانت الأسواق تتوقع أن يستمر الاحتياطي الفيدرالي في رفع أسعار الفائدة بسبب تحسن الاقتصاد الأمريكي أو ارتفاع التضخم، فإن الدولار قد يواصل الارتفاع مقابل الين. في المقابل، إذا كانت هناك مخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي أو انخفاض التضخم، قد يلجأ الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض الفائدة، مما يضعف الدولار.

العوامل المؤثره على سعر صرف الين

سعر صرف الين الياباني يتأثر بعدد من العوامل الاقتصادية والسياسية التي تؤثر على قيمته في الأسواق المالية العالمية. يعتبر الين، كأحد العملات الرئيسية في العالم، حساسًا للعديد من العوامل، بما في ذلك السياسات النقدية، التوقعات الاقتصادية، والتطورات الجيوسياسية. واحدة من أهم العوامل التي تؤثر على سعر صرف الين هي السياسة النقدية لبنك اليابان. يعتبر بنك اليابان من البنوك المركزية التي تتبع سياسة نقدية شديدة التيسير. بما في ذلك الحفاظ على أسعار فائدة منخفضة للغاية أو حتى سلبية.

هذه السياسات تهدف إلى تحفيز النمو الاقتصادي وزيادة التضخم، ولكنها في الوقت نفسه تؤدي إلى ضعف الين مقارنة بالعملات الأخرى. عندما تبقي أسعار الفائدة منخفضة في اليابان، يقل العائد على الأصول المقومة بالين، مما يدفع المستثمرين إلى البحث عن فرص استثمارية ذات عوائد أعلى في أماكن أخرى مثل الولايات المتحدة أو منطقة اليورو.

بالإضافة إلى ذلك، معدلات الفائدة في الدول الأخرى تلعب دورًا كبيرًا في تحديد قيمة الين. على سبيل المثال، إذا قرر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي رفع أسعار الفائدة. فقد يؤدي ذلك إلى زيادة الطلب على الدولار الأمريكي نظرًا للعوائد الأعلى، مما يضعف الين الياباني. العكس صحيح أيضًا: عندما تخفض البنوك المركزية الكبرى الأخرى أسعار الفائدة أو تتبنى سياسات تيسيرية مماثلة، قد يجد الين نفسه في موقف قوي نسبيًا. التوقعات الاقتصادية أيضًا تمثل عاملاً مؤثرًا في تحديد سعر صرف الين. عندما يكون الاقتصاد الياباني في حالة نمو قوي، مع تحسن الإنتاجية وارتفاع الطلب على السلع والخدمات، قد يساهم ذلك في دعم قيمة الين. لكن في حالات الركود الاقتصادي أو انخفاض النشاط الاقتصادي، يمكن أن يتراجع الين. خاصة إذا كانت هناك مؤشرات على أن بنك اليابان قد يتجه لمزيد من التيسير النقدي لدعم الاقتصاد.

الجنيه الإسترليني ينخفض لأدنى مستوى في 3 أشهر: الأسباب والتوقعات

0

انخفض سعر صرف الجنيه الإسترليني مقابل الدولار إلى أدنى مستوياته في 12 أسبوعًا، حيث سجل نحو 1.2818، في وقت واصل فيه الدولار الأمريكي الحفاظ على نغمة قوية. على الرغم من أن أحدث بيانات الأجور في المملكة المتحدة كانت أقوى من المتوقع، إلا أن المتداولين ركزوا على زيادة البطالة وانخفاض قيمة الجنيه الاسترليني استجابة لهذه البيانات.

تشير المؤشرات إلى أن ضعف سوق العمل قد يدفع بنك إنجلترا إلى اتخاذ خطوات نحو مزيد من خفض أسعار الفائدة، على الرغم من وجود تحفظات حول وتيرة نمو الأجور. فقد أظهرت بيانات سوق العمل في المملكة المتحدة زيادة في معدل البطالة إلى 4.3% خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في سبتمبر، وهو أعلى مستوى في 4 أشهر، مقارنة بنسبة 4.1% في الفترة السابقة، ومتجاوزًا توقعات السوق بعدم التغيير.

كما تم الإبلاغ عن انخفاضات طفيفة في أعداد الموظفين المسجلين في قوائم الرواتب لشهري سبتمبر وأكتوبر، بينما استمرت الوظائف الشاغرة في الانخفاض للشهر الثامن والعشرين على التوالي. من جهة أخرى، ارتفع متوسط الأجور الأساسية بنسبة 4.3% مقارنةً بـ 3.9% في الفترة السابقة، متجاوزًا التوقعات، ولكن الأرباح الأساسية سجلت تباطؤًا طفيفًا إلى 4.8%، وهي أدنى نسبة في عامين، مع توقعات كانت تشير إلى 4.7%.

وفي تعليق لباركليز ريسيرش، تم الإشارة إلى أن بيانات سوق العمل في المملكة المتحدة كانت مختلطة. في حين سجلت الأجور الأسبوعية زيادة مفاجئة بنسبة 4.3% على أساس سنوي، إلا أن معدل البطالة ارتفع إلى 4.3%، متجاوزًا توقعات باركليز التي كانت تشير إلى 4.2%. يرى باركليز أن التأثيرات الاقتصادية الناجمة عن ميزانية الحكومة قد لا تظهر بشكل كامل في هذه البيانات. لكنه يتوقع أن تبدأ في الظهور في الأشهر القادمة، في ضوء المخاوف من ارتفاع تكاليف التأمين الوطني التي قد تدفع الشركات إلى تقليص الوظائف بشكل استباقي.

اليورو/الجنيه الإسترليني يتماسك بعد بيانات سوق العمل البريطانية

اكتسب زوج اليورو/الجنيه الإسترليني بعض القوة ليصل إلى مستوى 1.2072 خلال الجلسة الأوروبية ليوم الثلاثاء. كان ذلك إثر صدور بيانات مختلطة عن سوق العمل البريطاني. يتركز الاهتمام الآن على مسح ZEW الألماني لشهر نوفمبر الذي سيصدر لاحقًا اليوم.

وفقًا للبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الوطني في المملكة المتحدة، ارتفع معدل البطالة إلى 4.3% في الأشهر الثلاثة المنتهية في سبتمبر، مقارنةً بـ 4.0% في الفترة السابقة، مما جاء أضعف من التوقعات التي كانت تشير إلى 4.1%. في المقابل، ارتفع عدد المطالبين بتعويضات البطالة بمقدار 26,700 في أكتوبر، مقارنةً بـ 10,100 في الشهر السابق. وهو ما يقل عن تقديرات السوق البالغة 30,500.

من جهة أخرى، أظهرت البيانات أن تضخم الأجور، كما تم قياسه من خلال متوسط الأرباح باستثناء المكافآت، ارتفع بنسبة 4.8% على أساس سنوي في سبتمبر، مقارنةً بـ 4.9% في أغسطس. متجاوزًا تقديرات السوق التي كانت تشير إلى زيادة بنسبة 4.7%. كما سجل متوسط الدخل بما في ذلك المكافآت ارتفاعًا بنسبة 4.3%، مقارنة بـ 3.9% في الربع المنتهي في سبتمبر.

تسببت هذه البيانات في ضغط على الجنيه الإسترليني. حيث شهد السوق بعض التراجعات الفورية بعد صدور تقرير التوظيف في المملكة المتحدة.

وفي سياق آخر، صرح صانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي، روبرت هولزمان، يوم الأحد أنه لا يوجد ما يمنع البنك من خفض أسعار الفائدة في ديسمبر، مشيرًا إلى أن القرار سيعتمد على البيانات الاقتصادية المقبلة. وقد تؤثر هذه التوقعات بشأن خفض الفائدة من قبل المركزي الأوروبي على اتجاهات السوق. حيث تترقب الأسواق خفضًا بنسبة 25 نقطة أساس، مع احتمال بنسبة 20% أن يكون الخفض أكبر بمقدار 50 نقطة أساس.  هذه الإشارات الاقتصادية الضعيفة أدت إلى توقعات بأن بنك إنجلترا قد يؤجل رفع أسعار الفائدة. خاصة في ظل تراجع أجور القطاع الخاص، كما أشار تقرير “كابيتال إيكونوميكس”.

انخفاض الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر: تداعيات اقتصادية محلية وعالمية

تراجع الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر مقابل الدولار واليورو، وذلك بعد صدور بيانات اقتصادية بريطانية ضعيفة. بالإضافة إلى قوة الدولار التي تبعت الانتخابات الأمريكية. فما هي الأسباب والآثار المرتبطة بهذا التراجع؟

ما الذي يعنيه هذا التراجع؟

يكشف انخفاض الجنيه الإسترليني عن مجموعة من الضغوط المحلية والعالمية التي تؤثر على قيمته. فقد أظهرت البيانات الاقتصادية البريطانية الأخيرة تباطؤًا كبيرًا في نمو الأجور (باستثناء المكافآت)، وهو الأبطأ منذ أكثر من عامين. بالإضافة إلى زيادة معدل البطالة إلى 4.3% في سبتمبر.

من جهة أخرى، تفاقم هذا التراجع بسبب القوة المتزايدة للدولار الأمريكي بعد الانتخابات الأمريكية. حيث شهد الدولار ارتفاعًا بنسبة 2% منذ فوز دونالد ترامب. هذا الارتفاع في قيمة الدولار يعكس التوقعات بتغييرات في السياسات التجارية الأمريكية. ما يزيد من الضغوط على الأسواق والعملات الأوروبية مثل اليورو، التي تشهد هي الأخرى ضغوطًا بسبب التحديات المتزايدة في السياسات التجارية العالمية.

بالنسبة للأسواق، يُعد انخفاض الجنيه الإسترليني مؤشراً على تأثيرات اقتصادية كبيرة على الأعمال التجارية في المملكة المتحدة. لا سيما في مجالات الاستيراد والتصدير. الشركات التي تعتمد على التجارة الدولية قد تواجه صعوبات بسبب تقلبات العملة. من جهة أخرى، يُعتبر الدولار الأقوى عامل جذب للمستثمرين نحو الأسواق الأمريكية. حيث ينعكس التفاؤل الناتج عن الانتخابات الأمريكية على ثقة المستهلكين.

كما قد يؤدي هذا التحول في قوة العملة إلى تغييرات ملحوظة في سوق الصرف الأجنبي. مما يجعل مراقبة اتجاهات العملات وسياسات التجارة أمرًا بالغ الأهمية للمستثمرين.

تأثيرات اقتصادية عالمية

التقلبات الأخيرة في العملات تكشف عن تحولات أوسع في الاقتصاد العالمي. فقد ساعد فوز ترامب في تعزيز الدولار. ما يضع ضغوطًا على الشركاء التجاريين في أوروبا الذين يتوقعون سياسات تجارية أكثر صرامة. هذه التحولات في السياسات الاقتصادية قد تؤدي إلى تغييرات جذرية في تدفقات التجارة والاستثمار العالمية. مما يعكس الترابط بين الاقتصادات المختلفة ويؤكد أهمية القرارات السياسية في التأثير على الاستقرار المالي العالمي.

التحليل الفني للناسداك ND100 H1

0

التحليل الفني للناسداك ND100 اليوم عند 21106 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 21168 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 21243 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 21319

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط  والاستقرار اسفل منطقة 21168 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 21027 ومنطقة الدعم الثاني عند 20958

NAS100

التحليل الفني للناسداك ND100:مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 21319
  • المقاومة الأولى  :  21243    
  • الدعم الأول       : 21027
  • الدعم الثاني      : 20958

التحليل الفني للداو جونزUS30 H1

0

يتداول الداو جونز US30 اليوم عند 44308 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 44432 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 44620 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 44793

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط  والاستقرار اسفل منطقة 44432 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 44081 ومنطقة الدعم الثاني عند 43932

Dow Jones

التحليل الفني للداو جونزUS30 :مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 44793
  • المقاومة الأولى  :  44620    
  • الدعم الأول       : 44081
  • الدعم الثاني      : 43932

التحليل الفني للنفط USOIL H1

0

يتداول النفط اليوم عند 68.72 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 68.97 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 69.26 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 69.57

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط  والاستقرار اسفل منطقة 68.97 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 68.30 ومنطقة الدعم الثاني عند 68.05

USOIL Technical Analysis

التحليل الفني للنفط USOIL :مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 69.57
  • المقاومة الأولى  :  69.26
  • الدعم الأول       : 68.30
  • الدعم الثاني      : 68.05

التحليل الفني للذهب XAUUSD H1

0

يتداول الذهب اليوم عند 2593 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 2588 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 2580 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 2572

على الجانب الاخر

في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 2588 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 2604 ومنطقة المقاومة الثانية عند  2611

Gold Technical Analysis

التحليل الفني للذهب XAUUSD :مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 2611
  • المقاومة الأولى  :  2604       
  • الدعم الأول       : 2580
  • الدعم الثاني      : 2572

التحليل الفني للباوند دولار H1 GBPUSD

0

يتداول الباوند دولار اليوم عند 1.2825 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.2811 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 1.2795 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 1.2777

على الجانب الاخر

في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.2811 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 1.2843 ومنطقة المقاومة الثانية عند  1.2857

GBPUSD Technical Analysis

التحليل الفني للباوند دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 1.2857
  • المقاومة الأولى  :  1.2843
  • الدعم الأول       : 1.2795
  • الدعم الثاني      : 1.2777

التحليل الفني لليورو دولار H1 EURUSD

0

يتداول اليورو دولار اليوم عند 1.0624 دولار، في حالة الهبوط والاستقرار اسفل منطقة 1.0609 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول عند 1.0589 وفي حالة استكمال الهبوط سيتوجه الي الدعم الثاني عند 1.0568

على الجانب الاخر

في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 1.0609 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي 1.0644 ومنطقة المقاومة الثانية عند  1.0659

EURUSD Technical Analysis

التحليل الفني لليورو دولار: مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 1.0659
  • المقاومة الأولى  :  1.0644
  • الدعم الأول       : 1.0589
  • الدعم الثاني      : 1.0568

الجنيه الإسترليني يتراجع أمام الدولار وسط توقعات الفائدة المقبلة

0

سجل الجنيه الإسترليني (GBP) تراجعًا أمام الدولار الأمريكي (USD) في جلسة التداول الأوروبية اليوم الجمعة ليصل الى 1.2958. جاء هذا التراجع بعد انتعاش الدولار الأمريكي الذي استعاد بعض قوته بعد التصحيح الحاد الذي شهدته العملة الأمريكية يوم الخميس. في الوقت ذاته، يتحرك مؤشر الدولار الأمريكي (DXY)، الذي يقيس أداء الدولار مقابل ست عملات رئيسية، في نطاق ضيق قرب 104.50.

وكان الدولار الأمريكي قد عاود الارتفاع في يوم الخميس، مستعيدًا حوالي 60% من خسائره التي تكبدها في جلسة الأربعاء، بعد أن قام المتداولون بتصفية بعض ما يسمى بـ “صفقات ترامب”. كما تراجعت التوقعات حول سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بعد تصريحات رئيسه جيروم باول التي فُهمت على أنها تشير إلى سياسة نقدية أكثر مرونة.

شهد الدولار الأمريكي زيادة ملحوظة في أكتوبر والأسبوع الأول من نوفمبر. حيث أشار المتداولون إلى تأثيرات محتملة لفوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة. وفيما يخص سياسة الفائدة، خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.50% – 4.75%، كما كان متوقعًا. وخلال المؤتمر الصحفي بعد القرار، أكد جيروم باول ثقته في استمرار دورة التيسير النقدي، وأوضح أن التوجه نحو تحقيق هدف التضخم البالغ 2% ما زال سليمًا، وأن هناك بعض المؤشرات على تباطؤ سوق العمل.

فيما يتعلق بفوز ترامب، ذكر باول أنه لا يتوقع أن يكون لذلك تأثيرات فورية على مسار أسعار الفائدة، ولم يعلق على الاحتمالات المستقبلية لذلك. من جهة أخرى، يُنظر إلى فوز ترامب على أنه قد يؤدي إلى زيادة التضخم، نظرًا لمواقفه الداعمة لزيادة التعريفات الجمركية على الواردات وخفض الضرائب على الشركات.

وفي هذا السياق، أشارت أداة CME Fed Watch إلى أن هناك احتمالية تبلغ 71.3% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.25% – 4.50% في اجتماع ديسمبر المقبل.

من جهة أخرى، يشهد الجنيه الإسترليني طلبًا متزايدًا من المستثمرين على صفقات شراء. لا سيما تلك التي تراهن على ارتفاع الجنيه الإسترليني مقابل الدولار.

توقعات جديدة بشأن الجنيه الإسترليني وأسعار الفائدة بعد اجتماع بنك إنجلترا

بعد الاجتماع الأخير، خفض التجار من رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة. حيث قدرت احتمالات حدوث تخفيض آخر بمقدار ربع نقطة في ديسمبر بنسبة 16%. مقارنة بـ 25% في وقت سابق من الأسبوع. في هذا السياق، أكدت كريستين كوندبي نيلسن، خبيرة استراتيجية العملات في دانسك بنك، أن علاوة المخاطر السياسية على الجنيه الإسترليني قد تلاشت. وذلك بفضل نهج بنك إنجلترا التدريجي في خفض أسعار الفائدة، والذي ساهم في تهدئة الأسواق.

تأثير الميزانية على الجنيه الإسترليني

رغم أن التوقعات كانت قصيرة الأمد، إلا أن الجنيه الإسترليني واصل تراجعه بعد ميزانية المملكة المتحدة الأخيرة. حيث طغت المخاوف بشأن الاستدامة المالية على التوقعات بارتفاع التضخم. ورغم ذلك، توقعت كوندبي نيلسن أن يشهد الجنيه الإسترليني ارتفاعًا تدريجيًا ليصل إلى 1.31 دولار و81 بنسًا لليورو خلال الأشهر الستة المقبلة.

من جانبه، يتوقع بنك كريدي أجريكول وبنك جيفريز أن يشهد الجنيه الإسترليني تباطؤًا في خفض أسعار الفائدة. مما قد يعزز من أداء العملة البريطانية مقابل الين الياباني والعملات غير الدولارية. وبالفعل، تشير إشارات سوق الخيارات إلى تحسن معنويات المستثمرين تجاه الجنيه الإسترليني، الذي بدأ في التعافي بعد وصوله إلى أدنى مستوياته منذ مارس 2023.

مستقبل الجنيه البريطاني في ظل السياسة الأمريكية والعوامل الاقتصادية العالمية

على الرغم من أن براد بيكتل، رئيس قسم العملات في جيفريز، لا يوصي بالتمركز على قوة الجنيه الإسترليني مقابل الدولار. إلا أن الوضع العام يشير إلى أن الدولار الأمريكي قد يواجه صعوبة في التقدم بشكل ملحوظ. ويعود ذلك إلى التوقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيواجه تحديات جراء السياسات التضخمية التي يتبناها البيت الأبيض بقيادة ترامب. مما قد يُفضي إلى تخفيضات أقل في أسعار الفائدة.

من ناحية أخرى، توجد عوامل اقتصادية تدعم الجنيه الإسترليني، حيث يُتوقع أن يكون هناك طلب متزايد على السندات الحكومية البريطانية. كما أن الاضطرابات السياسية في ألمانيا والانتخابات المبكرة قد تؤدي إلى تغييرات حكومية تفتح المجال لزيادة إصدار السندات.

ملخص يومي لتحركات السوق: تأثير التوظيف في المملكة المتحدة على الجنيه الإسترليني

يتداول الجنيه الإسترليني بحذر يوم الجمعة مقابل أغلب العملات الرئيسية، رغم التصريحات التي أدلى بها محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي يوم الخميس والتي كانت أقل تشاؤمًا من المتوقع. ففي الوقت الذي خفض فيه البنك أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.75%، أشار بيلي إلى أن أسعار الفائدة ستواصل الانخفاض تدريجيًا إذا استمر الاقتصاد في التوسع كما هو متوقع. ومع ذلك، شدد على أن السياسة النقدية ستظل مشددة لحين انحسار المخاطر التضخمية.

وفي تعليقاته حول البيان المالي لشهر الخريف، أضاف بيلي أنه لا يرى ضرورة لتعديل مسار أسعار الفائدة بشكل كبير. مشيرًا إلى أن التدابير المالية من الحكومة قد تدعم نمو الاقتصاد بنسبة 0.75% في العام المقبل. بما يعوض آثار زيادة الضرائب. كما تجنب بيلي التطرق لتأثير إدارة ترامب على الاقتصاد البريطاني. لكنه أكد أن بنك إنجلترا سيظل حريصًا على متابعة القرارات التجارية للولايات المتحدة.

يتطلع المستثمرون الآن إلى خطاب هيو بيل، كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا، بحثًا عن إشارات جديدة بشأن أسعار الفائدة. بالإضافة إلى بيانات التوظيف في المملكة المتحدة عن الأشهر الثلاثة المنتهية في سبتمبر، التي ستصدر يوم الثلاثاء المقبل.

وتتوقع بنوك كبرى مثل جي بي مورجان وكريدي أجريكول المزيد من المكاسب للجنيه الإسترليني في ظل تغير التوجهات السياسية في الولايات المتحدة وألمانيا. مما قد يدفع العملة البريطانية نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي لها أمام اليورو في عام 2024. الجنيه الإسترليني أيضًا يسير على المسار الصحيح لتحقيق أول فوز له مقابل الدولار منذ ست سنوات.

التحليل الفني: الجنيه البريطاني دون مستوى 1.3000 مقابل الدولار الأمريكي

في التحليل الفني، يتداول الجنيه الإسترليني عند مستوى 1.2958 مقابل الدولار الأمريكي. في منطقة قريبة من مستوى الدعم بعد انهيار قناة صاعدة. وعلى الرغم من تعافيه من أدنى مستوى له في 11 أسبوعًا بالقرب من 1.2830، يظل الاتجاه العام هبوطيًا. حيث يشير المتوسط المتحرك الأسي لمدة 20 يومًا و50 يومًا، اللذان يقعان حول 1.3000 و1.3035، إلى استمرار الضغط البيعي.

التحليل الفني للناسداك ND100 H1

0

التحليل الفني للناسداك ND100 اليوم عند 21101 دولار، في حالة الصعود والاستقرار اعلي منطقة 21174 سيتوجه إلى منطقة المقاومة الاولي عند 21255 وفي حالة استكمال الصعود سيتوجه الي المقاومة الثانية عند 21340

على الجانب الاخر

في حالة الهبوط  والاستقرار اسفل منطقة 21174 سيتوجه إلى منطقة الدعم الاول 20997 ومنطقة الدعم الثاني عند 20926

NAS100 NDX Technical Analysis H1

التحليل الفني للناسداك ND100:مستويات المقاومة والدعم

  • المقاومة الثانية  : 21340
  • المقاومة الأولى  :  21255    
  • الدعم الأول       : 20997
  • الدعم الثاني      : 20926